مقالات مجاهد الصريمي
بين زمنين..
الإنسان الكامل
ذلك الدين القيم
بين المزاجيةِ والرسالة
رماد حرف
«لاء».. صور قيامة الحادي والعشرين من أيلول
ثواراً لا تجاراً
قصاصة من حنايا الكادحين
برزخ من قش
أجنة يزيدية في رحم الغفلة
21 أيلول ثورة أحيتنا لا ذكرى نحييها
الإعلام المسموع تنوع أدوار وقلة ثمار
شَدْو البنادق
«21 سبتمبر» أثيرٌ فقد الأثر والتأثير
رواسب الوصاية
إني آنست نوراً
الشهيد القائد.. فاعل أفعال زمن العزة حالاً واستقبالاً
العملاء والعلماء
ورد ومورد
ورد ومورد «الحلقة الثانية»
ورد ومورد «الحلقة الثالثة»
ورد ومورد «الحلقة الرابعة»
ورد ومورد «الحلقة الخامسة»
ورد ومورد «الحلقة السابعة»
ورد ومورد «الحلقة الثامنة»
ورد ومورد «الحلقة التاسعة»
ورد ومورد «الحلقة العاشرة»
ورد ومورد «الحلقة الحادية عشرة»
ورد ومورد «الحلقة الثانية عشرة»
ورد ومورد «الحلقة الثالثة عشرة»
ورد ومورد «الحلقة الرابعة عشرة»
ورد ومورد «الحلقة الخامسة عشرة»
قطوف من جنى النهج
في المسكوت عنه
في المسكوت عنه
في المسكوت عنه
في المسكوت عنه
في المسكوت عنه
في المسكوت عنه
في المسكوت عنه
في المسكوت عنه
في المسكوت عنه
في المسكوت عنه
في المسكوت عنه
في المسكوت عنه
في المسكوت عنه
في المسكوت عنه
في المسكوت عنه
في المسكوت عنه
في المسكوت عنه .. تعزيز الوعي بالعدو
في المسكوت عنه .. تنقية شوائب الجسد الثوري
في المسكوت عنه... ارتباط الفكر والثورة
في المسكوت عنه.. نموذج المجتمع الرسالي
في المسكوت عنه ... معايير التوجه القرآني
في المسكوت عنه.. ضوابط التحرك
في المسكوت عنه.. موجبات مرحلة التمكين
في المسكوت عنه.. الوجود الجمعي في سبيل الله
في المسكوت عنه.. زمن الاختبار والفرز
في المسكوت عنه.. ذهنية القطيع
في المسكوت عنه.. الإخلاص أساس الدعوة
في المسكوت عنه .. خطورة المغالطات
في المسكوت عنه.. غباء مفرط
عواقب التبرير للانحراف
حبل التبرير قصير
مواجهة المنحرفين
ملاحقة الانحراف
ظاهرة الأنصاف
سلبية القطاع الثقافـي
عقلنة الأحاسيس
البناء الفكري للشخصية الثورية
عوامل الانتصار
تأثير الروحية المريضة
خطورة النزعة القبلية
الإقبال على الحق
خُلُق المجاهدين
القلم مبضع جراح
التنوع عامل قوة
سيادة الظلم في واقع الجهل
خفايا زمن الوصاية
مخاطبة الضمائر
قصر نظر المعنيين
تجزئة العلوم
أفكار ضيقة الأفق
أثر الإيمان في الواقع
معرفـة الوعد والوعيد
نحو تربية إيمانية
سيادة المزيفين ثقافياً
مسيرة الفطرة السليمة
تطبيق النظرية
سلامة الفكر
تراجع المشهد الثقافي
تسطيح الفكر والقضايا
استنساخ الجهلة
بين الحق والباطل
الحارس الأمين للثورة
الحاجة إلى هدى الله
داءان قاتلان للإيمان
تثقيف العامي وإقناع المثقف
ملعب الثورة والإعلام الألعوبة
ضبط بوصلة العمل قرآنياً
عدم الغرور بالقوة المادية
خطورة العدوانية والتعملق
الأقارب تعيينات ومناصب
تأطير المعروف وتسطيح المنكر
صنفان في الحق
المجاهدون والحس الاجتماعي
جبهة الوعي وظاهرة التوحش
نفحات رسالية
المواجهة بالمثل
التغييريون.. الطبيعة والدور
العاملون بين القناعة والعادة
عنصرية حتى في الارتزاق
اتحاد الوجهة وتعدد الآلهة
التبرير.. دوافعه ومنشؤه
لا يأس في ظل القيادة
قيود الكلمة
قيمة الكلمة
الخاسرون أبداً
الزهراء.. وظُلاماتها السياسية والتاريخية
المرأة.. سطوةٌ للموروث وتغييبٌ للدين
العلاقة بالتاريخ
بين المنهجية العلوية والمنهجية الفرعونية
هل المرأة شر؟!
أقلام للإيجار
مسيرة حياة
بأي وجه؟!
نعم الجنون جنوننا
احتلال النفوس
ضريبة الكلمة
شرف والخمس العجاف
أخطر الظَّلَمة
المسيرة نظام حياة
سبيل الله والانتهازيون
طفولية التفكير
مستمرون دونما يأس
اتباع لا تبعية
التنظير للعجز
سبب ضياعنا
التأسيس للطغيان
علموا الحق ولم يعرفوه
الوطنيون حقا
سلامة التوجه
منهجية إبليس!
من المستفيد؟!
أسس مسارنا الثوري
مواقف ذوات البذل.. ما وراؤها؟
ما يخيف العدو فعلاً
تبعات الماضي
هدى الله منهم براء
عفافيش في وضح النهار
إضعاف صف الحق
تساؤلات عفوية
بين جندي الله وجندي هواه
مقام تحقق الوعد الإلهي
الاحتكام لثقافات أخرى
دين الله لا دين الفقهاء
هدف الرسالات الإلهية
سبيل الالتحاق بهم
جبهة التهديد الأولى
ثقافة التقديس للخرافات
كي نكون المؤمنين حقاً
شخصيات عاجية
وظيفة السلطة في الإسلام
القيمة الحقيقية للسلطة
حجـج واهيـة
حتى لا نضيع من جديد
ثورة في الذات لا ثورة بالذات
التحرك من موقع الفعل
عاقبة المديح في الدارين
وطنٌ ذاك ديدنه.. ليس وطني
أصناف الناس
درر تصنع قادة
ظاهرة الاقتصار على التأثر الآني
حين تفرض المسؤولية على الذات
المسؤولية دافع وسلوك
موجبات الانتماء السليم
الصنائع الشيطانية
ما سر خوفهم
جيل المستقبل أمانة
كفى ترقيعا
التحدي الأخطر
بين أصحاب موسى وأبي ذر
مؤسسات معاقة
نقد الواقع أصل ثابت في النهج والحركة
تساؤل وأمنية
أضغان الخبثاء باتت نكتة
اغتيال الآمال
مكمن كل خلل
أثر البقاء في حفر التسويف
لا مجال للقسمة على اثنين
اتقاء الهزيمة
نفحةٌ من زمن الغربة والاستضعاف
المثقفون بين مطرقة العدوان وسندان العميان
توطين العجز
الولاء للمشروع أم للمسؤول؟
حرابٌ مشرعةٌ بوجه الثورة
بين مسارين
نحن والأبوية الثقافية
لم نعد نصدقكم
لا لست مرجفاً
صناعة التفاهة
أسلوبٌ لا يُفسر سوى هكذا
عن انتماء الحاجة.. كيف جاء؟
مظاهر الانتماء الشكلي
المواكبون للموضة
مصداق القيام لله
الوقوع في شرَك الخديعة
مرضان قاتلان
السلاح الأمضى في مواجهة الحق
لماذا هذه الفجوة؟
«الخوارج» بحلتها الجديدة
مقدمة الارتزاق
خذِ العهدَ بقوة
بين غديرية المقال وأموية الفعال
أهل البيت.. قمة في الحق والأسلوب
القدسية للحقيقة أم للرمز؟
صراعنا على الإنسان
آثار الفكر الأموي
مناسباتنا الدينية والإحياء المميت
الفهم القاصر داؤنا القاتل
منطق إبليس
المجزئون للحق
كربلاء.. خلاصة الصراع الأزلي
أشباحٌ وسقائف
قصتنا كمسلمين مع الحق
جميعنا يخشى الحسين
رسالة عاشوراء إلينا
لا بد من تقديم القدوة العملية
سبيل انهيار الأمم من الداخل
قاطعُ طريق الأعذار عليه السلام
مخافةَ عودة ظاهرة الاستبداد
علينا أن نختار
الأسوأ من يزيد وأبيه
كيف تفقد الأشياء العظيمة قيمتها؟
من وحي ثورة إيران الإسلامية
القلم ما بين التل والربذة
موجبات النهوض المجتمعي
المسلمون في ظل جناية أحبارهم
مواجهة العدوان كما أفهمها
الثورة العلوية والجَمَليّون الجدد
كيف هُزم الحق عبر التاريخ؟
لماذا نخشى النقد ونجرم أصحابه؟!
أهم سلاحٍ يعول عليه العدو
زمن ما بعد وعد الآخرة
جل ما يخشاه مستعمر اليوم
ما الذي نحتاجه اليوم؟
رشحة عرفانية
خونة الفكرة
الكاتب المومس
الرسالة المحمدية في مشهدين
استغاثة على حافة السقوط
الروحية الثورية في الإسلام الأصيل
في رحاب اليد الحامية
مَن المسؤول؟
داء عمى (عين على القرآن)
الإعلاميون ثلاثة
بنت الطف وكفى
ثورتنا لن تموت
واجبنا أمام النفاق العالمي
26 سبتمبر صنمٌ عُمري بقميص عُثماني
مرد افتراض وجود المستحيل
الخطوة المطلوب البدء بها
في طريق البناء للأمة الشاهدة
ضرورة تحسين الخطاب الثقافي والتوعوي
الذات التعبوية في وجهين متناقضين
أول مَن أساء لرسول الله
معطيات عودة الزمن المحمدي
بعضٌ من سمات المجتمع المحمدي
جميعهم معتدون وقتلة
نحن في عدوان
شواهد من صحراء التيه الإسلامي
المجاهدون وأثر معرفتهم بكمال الله
المسؤولون صنفان
قلوب مجدبة
روح الثورة
صديقي اللائم والمتشفي
وقفةٌ أخرى مع صديقي المخمور بعنب المنصب الجديد
ثقافة المسخ للآدمية
التغييريون وعبدة المألوف
أبو حرب يمثلنا كمسلمين وكيمنيين
بين الصاعدين في سماوات الحق والساقطين في أتون الباطل
فرحةٌ تليها مشاق وأحزان
نموذج من اشتغالات الدجالين باسم الفكر والثقافة
طلقاء وعتقاء لا قادة وأمراء
فئتان متخادمتان في سبيل سيادة الباطل
حكاية سفير الخونة الإعلامي باختصار
الثقافة القشورية والمجتمع طنطنات تضمر خيبةً
حاجتنا لثورة ثقافية وفكرية
اليمنيون بين بَلوَيَين
المقياس لبيان المنتمي إلى سبيل الله
قرآنيون بحسب الحاجة
إنها معركتنا وحدنا كأحرار
ثقافة الضياع
مشكلة أدعياء الثقافة وأنصاف المتعلمين
نحن والمربوبون لأمريكا
أمانةُ الدم
هل يرضيكِ هذا؟
الساقطون بين السيئ والأسوأ
طريقان لا يلتقيان
عالمُ الزائغين الجديد
صورتان من ساحة الفعل الثوري
عواملُ يجب تعزيزها
الثقافة بمنظور الشعوب الحية
قرية كل مَن فيها أعور
حق الشهداء علينا
كيف نستفيد من ذكرى الخالدين؟
البعد الحركي للشهادة
شكوى إلى كل مالك
المقالح نسي أن يحيا
حق سبيل الله علينا
قطرة من بحر العطاء
عالم العميان
تنهيدةُ طفل
زمن الدراسة هناك
عملنا الفكري والحلقة المفقودة
ظاهرة بشرية يجب مواجهتها
صُمّم خصيصاً للأغنياء
بؤر الشر والفساد
حديث شبه كاتبٍ مع نفسه
تلك بعض جناياتكم
الإيمان الدائم والإيمان المؤقت
إنهم يخونون علياً مرتين
المساواة عند الإمام علي عليه السلام
الدولة الحلم
استنتاجات موحية باليأس
المهمة الأساسية لأهل الحق كدولة
أتحداكم جميعاً
مواجهة الفقر فريضة
من صور بيع الدين
حجوري المسيرة
لماذا الآن؟
تبعات الفكر المعياري
السلطة بين طريقي الأعلام والإعلام
لقد اخترت
سر بقائنا
لكنهم يظلون قلة
حق التسليم لله
الاحتفال شأننا.. فأرونا المثال
أعظم خدمة للعدوان
المنافقون والعداء للهوية الإيمانية
الإيمان في مواجهة عبدة الوعل والعجل
مسوخ التكفير بين هزيمتين
مظاهر العقدة الوهابية
مكاشفة إيمانية
سحب التنظير تصحر ولا تمطر
عدة المستعمر
فلنبدأ من حيث بدؤوا
سبيل الله وسبيل هواك
لا ضير
الإنسان بين قيامة العمل وقيامة الحساب
دعاة غواية
الإيمان المستقر والإيمان المستودع
مَن يستحق اللوم؟
بوابة التمكين والغلبة
المستفيد من ذكرى الحسين
حتى لا نظل في الهامش
كفى سذاجة
هنيئا لكل الفاشلين
القوة الاجتماعية.. مقاربة أولية
لا ليست حلماً بل حقيقة
مقدمة التخلص من أم الكوارث
المرأة بين نظرتين
هذه هي المرأة
لا بد من التوازن
مصاديق الانتماء لدين الله
عربون عمالة
الحكمة بحلتها الجديدة
لا تصدقوا المأزومين
سبيل التعرف على مَن حولك
ما يخشاه المقصرون اليوم
تعدد وجوه وأيادي خرقاء مكة
قواعد للنهوض الحضاري
وحدنا نموت ولا نسقط
إطار واحد لصورٍ شتى
أثر الالتزام بكلمة الله
الخاذلون للحق
سقطةٌ لا تغتفر
يعيش أبو سفيان!
رمضان ساحة لتقديم القرابين
عيادة الله
لن نفرط بنقطة الثقل المركزية
الملأ خطرٌ باقٍ لا يزول
لماذا نحتاج لهكذا رجال؟
الطليعيون: السمات والدور
أقسام المثقفين:الوقفة الأولى
أقسام المثقفين: إطلالةٌ أخيرة
همٌّ ومَهَمَّة
البداية المطلوبة أولاً
الجيل الشاهد والشهيد
دليل صدقك
وقفة تأمل
النفوس الثورية بين خيارين
أرجو أن أكون منهم
أخْلَد، فضاع، وجُرِّد
قطرة من بحر الواقع
الحر الحقيقي
إليك وحدك أكتب هذا
لماذا ظلوا وحيدين مجهولين؟
كي لا يكون سلاحاً بيد عمرو
احتجاج أمام الجهنميين
مواضع لضرب الرساليين
كيف نميز بين التيارين؟
عن الذين لا عقل لهم
العبرة بصحة الموقف لا المعلومة
جوهر الوعي
لحظة من صراع مرير
الثقافيون بين العقيدة والتقاليد
سياحة على مذبح العشق
نفائس تحت ركام الغفلة
مَن هم العارفون لله؟
أنوار وليس أسفارا
التحرر يبدأ من الداخل
وأي ثمرةٍ تلك؟!
الذنب ليس ذنبهم وحدهم
لا عليك
طالوت ينادي مجدداً
غاية ما يريد طالوتنا
عش مهجور وحزين
مَن هو المحمدي العلوي بحق؟
مأساة الكاتب
دمعة روحٍ في جسدين
ولكن أين أنت الآن؟
الجرم الأشد، لماذا؟
خانة الوضع المزري قضاء وخطر
غيثٌ في صحراء
توليفة جسدٍ من نقيضين
صورتان من واقع الانحراف الأول
بداية التغلغل الأموي
أكثر حقب الإسلام ظلماً
ثورة الجازع على المستأثر
نفحة من الفجر العلوي
الإمام وأعداء العدالة
إمام عادل ومجتمع ظالم
مأساة الإمام
قتلة أعلام الهدى، مَن هم؟
الهزيمة قبل بدء المعركة
كارثة، لكن كيف نتفاداها؟
مرارات حسنية
الحسن ومسلوبو الإرادة
معاوية وتمدد خيوط الباطل
طريقتان لدى كل معاوية
ورثة معاوية
ما يكرهه الطغاة أبداً
الكل سيموت
صرخة احتجاج، لا زفرة يأس
نحن وعبدة الذات
الضابط الذي نفتقر إليه
غصة من مليون أمثالها
مهمة المفكر الذي تحتاجه المرحلة
أزمة المثقف الوجودية
كيف نحرر الفكر من سجون السلطة؟
أهمية الفكر الحر والواعي
الانتماء، وأثر الفهم المغلوط
حركات كانت ضحية مثقفيها
ما بعد زمن كشف الحقائق
صحة المفاهيم لا تكفي
هكذا يعلمنا التاريخ
فلنعتبرْ
متى يصبح التغييري منافقاً؟
طريق نيل الاستقلال والحرية
أغلى وأرخص ما في الإنسان
وظيفة المسلم الواعي
مهمة المسؤول في مولد النور
اليمنيون بين مولد وبشارتين
أثر الهوية الإيمانية بمفهومها الصحيح
لكي يتم البناء الحقيقي والتغيير الشامل
هو دينٌ للحياة والأحياء
ملامح عودة زمن البشرى والنور
ذاك هو دين الله
قيمة الإيمان بالغيب
شيء من سمات المؤمن المسؤول
شيءٌ من ملامح الهوية بمفهومها الصحيح
مصيبة المواطن العربي المسلم في تاريخه المعاصر
المعركة الأصعب والأخطر
ثم ماذا بعد؟
ومَن ذا الذي لا يعرفه؟
يا لنا من مساكين!
رشقةٌ بأحجارٍ من حروف
وهكذا يضيع الفجر
من مظاهر الكذب على الله
العزة لا يصنعها الساسة
أليس من حقنا أن نلعنهم؟
عن المقتول مرتين
أجل لا تستغربوا
جديد رجب بني عثمان
وأنَّى لهم الشرف؟!
كيف تتحقق لنا الغلبة؟
مهمتنا في زمن الطوفان
هما صفان وقائمتان أيضاً
شركاء اليهود
لذلك أعلنها
لذلك لم تضع فلسطين أولاً
مقام الكتابة بالدم والبارود
حقيقة قاتلة
هو شرف لا يستحقونه
ضرورات ما قبل بلوغ السدرة
إنسان ما بعد الطوفان
موجبات وجود إنسان الفضيلة
بعض من خصائص القلم البندقية
هكذا قال النهج
شيءٌ من وحي الطوفان
شعاع من فجر النصر
غزة تغير العالم
المعول عليهم أمريكياً لضربنا
نحن في حضرة فلسطين
قُتِلَ المطبعون
يمن الموت لـ«إسرائيل»
غزة وحالة الارتداد الجماعي
وهنا تكمن المشكلة
اليمن المحمدي وواقعة العسرة
الحركات الرسالية والخطر الأزلي
الخوف، كل الخوف
حُر الأمة الحسينية لا حِبرها
مغالطات ذكورية
صيدُ ثائرٍ
تلك هي الحلقة المفقودة
محاذير يجب تخطيها
مرحلة الإسلام الإلهي
شيء من حطام الروح
كي لا تُسلَب منا
سلعة كاسدة
فلننتبه
حين يكون النصر نصرين
سبيل الله وفشل الصادين عنه
نعم كلها
دعوةٌ للتعقل
سبب الدوران في الفراغ
ذاك يقين
كيف السبيل لردع هؤلاء؟
الذين يلعنهم المشروع القرآني
حبل التفريط
عدو الحق الأخطر
غداً سنصل
رسالة إلى أبي الفضل
الفرق واضح
نصيحة
كابوس في ذروة الصحو
عليٌ مبادئ لا مصالح
نحن وسيوف الله
جهاد الحفاظ على مكاسب الجهاد
أمورٌ في غايةِ الخطورة
أمرٌ مرفوضٌ قرآنياً
عدوى إخونجية
فعلاً؛ أين ذهبت؟
لا فرق
لكي لا يصدقوا أنفسهم
أسوأ الكُتاب
توابون في ظل الحسين
خطوةٌ فوق منابت الشوك
عملة ذات وجهين
نعم ماتوا
العميد الكبير
مشروع الإعلاميين الجدد
مسألة وقت
شاهد واحد فقط
شياطين بالفطرة
العدل والمساواة أولاً
دمعة في محراب الوصي
ما أبعدنا عنه!
الملجميون
وضوحٌ وتواضعٌ وعدالة
بعيداً عن أشباه الرجال
أدركنا يا سيد الثورة
نعم متفقون
مَن الخائن؟
إلى قلمي المصاب بحمى الثورة
بعد أن نُعي الشعبُ إلى الشعب
إلى رجال الكلمة
العدو الحقيقي للمُزرين
مازال في الأمل بقية
شيءٌ من قاموسنا الجديد
مقالة يوسف
لا مساومة في المصير
بين المطايا وحملة النهج
من باب الوفاء للمشروع
بلسان خالد
هذا هو دين الله
إلى رماة أحد
جل ما يخشاه المزرون
مبادئ سقطتْ عمداً
تلك طريق الأنبياء
فراعنة جدد
يد المزرين قاتلة
اليد التي فقدنا
هي التجارة
ما وراء المبيدات
أذانٌ من الثورة
بعضٌ من سمات المفسدين
مَن الجدير بشرف المواجهة للمزرين؟
الله والملأ
الملأ.. حضورٌ يتجدد
علامة الإخلاص لله
العلاقة بين الحاكم والمحكوم
من موجبات هدر الكرامة
آليات لصناعة الوعي
العبودية: المفهوم والأبعاد
ما أهدره المزرون
بلوة الوعاء المثقوب
الزائغون؛ عالمٌ من الخبث والمكر
بـ«لاء» يعتدل الميل
هي معركة الأحرار فقط
قلب العدالة
ليسوا سواء
حلمٌ قابلٌ للتحقق
أصنام في طريق المعرفة
أعظم أزمة أوجدها المزرون
موانع المعرفــة
الحرب الأكثر دماراً
هكذا تمت فلسفة الإجرام والتوحش
عاشوراء طريقٌ لم تنتهِ بعد
من مقاصد الثورة الحسينية
الحسيني بحق
عوامل القوة في مشروعنا
معرفة تاريخنا ضرورة لا ترفا
كيف تاه المسلمون قروناً؟
أول الثورات ضد السخرة
معنى أن تكون علوياً
أبرز الحقوق بنظر علي
الإمام ومحاربة الفقر
من صور التلاعب بالدين
قمة الشجاعة المسؤولة
من بركات الطوفان
البناء الذي يتطلبه الانتماء
الثقافة الحية
التغيير والمعوق الأكبر
الأرضية الصلبة للتغيير
جوهر الدين نفسه
الوطن بعيون علوية
فلنبدأ من حيث بدأ (ع)
الفرقة الناجية بيت الداء
الحذرَ الحذرَ
هنا السر
اقتحام شيء من المحظور
وجهتان وثورة
الصدق مع الله هو الجسر
الموءودة بمراسيم فقهية
المحمديون بحق
نظرة القرآني إلى التاريخ
كي نتخلص من عبادة الذات
مع الكرادسة
تبعات خيانة العالم والمثقف
ذاك مثال فقط
مَن هو ابن السوداء؟
شياطين تحت رداء النبوة
أول لوازم البناء
غُيّبوا ولم يغيبوا
خاطرة من وحي المناسبة الشريفة
أمةٌ بين إسلامين
لكي تظل حيةً فاعلة
العاملون وحق الانتماء
فقط تنقصنا الجرأة
لنعرفهم
الإسلام الأصيل ومحاربة الاستبداد
لهذا سُجِن
البعد الحركي للشهادة
سبيل اللحاق بهم
إرادةٌ لا قدر
عدة حزب الله
أشرف الأزمان
قاب نصرين وقدس
محور القدس وثقافة التعالي القيمي
كي نكون شركاء في النصر
زمناً ولد من ضحى تموز
المقياس لبيان المنتمي إلى سبيل الله
بين القوة وفلسفة الاستشهاد
حزب الله.. الاسم والمسمى
مدرسة الشهادة
وهنا أيام الله أيضاً
عبراتبين يدي سيد الثورة
كي لا ننسى
رسالة الدم
محنة الصنائع الأمريكية
إنسان ما بعد الطوفان
نفحةٌ من شذى الجنوب
من وحي المعركة
متى يُهزم أهل الحق؟
في تشخيص الداء
سر قوتهم
ليسوا بشيء!
إلى الحي في زمن الموات
دعائم النصر والغلبة
المهم أن تبدأ أنت
الصدق في ممارسة أساتذته
القضاء ومصحف معاوية
لم نعد نحتملهم
أحدث التعليقات
وائل العبسي على بندقية أبي جبريل.. العمود الفقري لمستضعَفي العالم.. كُش ملك..كُش أمريكا
خليل القاعدي على السيد نصر الله «لمحاربة المثلية»
خليل القاعدي على عن شعب كُتب له أن ينتصر
Fuad alwgeeh على الشيباني من «مقهوي مغمور» في الجهاز المركزي إلى طاغية في الشمايتين
سهام ابل على 16 مليون آسيوي.. قنبلة ديموغرافية تهدد هوية دوله.. خليج الهنود والبنغال
Fatima على أيها الشركاء لا تأكلوا الثوم بفم شركائكم!
Shawqi Abdullah Abdul Karim Al-Rumaima على حل سحري..!
عبدالله ضيف كتيبة على كنتم
mohammed houssen على خطر الهدنة أكبر من الحرب!
نجاح محمد علي على حق التسليم لله
قصاصة من حنايا الكادحين
- مجاهد الصريمي السبت , 11 يـولـيـو , 2020 الساعة 7:19:14 PM
- 0 تعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا -
عندما نخطو في رحاب المشروع ونغوص بين ثناياه وننهل من معينه، نشعر بالحاجة الملحة إلى تمثله بشكلٍ كلي، والانطلاق في ساحة العمل لتنفيذه بحذافيره وتقديمه بكل معانيه وبكل مقتضياته. سينتج عن ذلك وجود الإنسان القادر الواعي المتواضع ذي المعرفة الشاملة في كل مجالات الحياة، والتي توفر لصاحبها القدر الكبير مما يحفظه من الانزلاق ويمنعه من التلاشي والعجز أمام كل التحديات التي يواجهها.
هكذا أفهم المسيرة القرآنية وأجدها زاداً لكل أنواع الجوع وبكل أبعاده، سواء ما يتعلق بالجانب الفكري أم الجانب الروحي أم الاجتماعي وغيره، فالمطلع على ملازم ومحاضرات الشهيد القائد (رضوان الله عليه) بقناعة، والمصغي بتفهم لمحاضرات السيد القائد (حفظه الله) يجد ويلمس أن هذا المشروع الشامل يتجه أول ما يتجه للإنسان، ليبنيه بناءً حقيقياً، فيتمكن ذلك الفرد من الخروج من تحت ركام الفشل والعجز ويتخلص من الرواسب التي علقت بذهنه وشكلت عاداته وحكمت توجهاته، فتمخض عن الغرق بها سلوكه وجرت بموجب اعتبار تلك الرواسب هي الحق تصرفاته وآليات حكمه على الأشياء المحيطة به.
ولهذا كان لزاماً على هذا المشروع أن ينطلق وقبل معالجة الاختلالات المتعلقة بحياة الإنسان كالغنى والفقر والجهل والمرض والاحتلال والحرية والسيادة والاستعباد والاستبداد وغيرها من العوارض التي يصطدم بها الفرد والمجتمع في كل مجالات تحركه ويقرؤها في كل تاريخه ويعايشها في زمنه ووطنه ويشاهدها في المجتمعات الأخرى المحيطة به، قبل أن تنطلق المسيرة القرآنية لوضع الحلول لكل هذه الأشياء ومعالجة المشكلات والاختلالات الناتجة عنها اتجهت لبناء العقيدة وفق تصورات صحيحة وسليمة معتمدة على كتاب الله سبحانه وتعالى ومستندة إليه وسائرة وفق طرقه ومعالمه وأعلامه.
ولكي يكون البناء متيناً قادراً على الوقوف بوجه كل التيارات المنحرفة، ثابتاً بوجه كل العواصف الشديدة، فلا بد من أن تنبني هذه العقيدة على معرفة الله، ليتم بموجب معرفته من قبل هذا الإنسان معطى التعرف على نفسه وما يصلحها وما يفسدها وما يضرها وما ينفعها. وهكذا صححت أول ما صححت الجانب التوحيدي وشرحت مفاهيمه وأبعاده بعيداً عن كل شطط واختلال ناتج عن تصورات ورغبات السلاطين ومطامح وأهواء الوضاعين وإملاءات اليهود والمستعمرين. وعليه كان لا بد من هذه القناعات القائمة على معرفة الله، العاملة على نيل وعده. والحذرة من الوقوع في ما يوصل إلى وعيده، المكونة لخط سيرها بين الخوف والرجاء، كان لا بد لها ألا تظل في زوايا القلوب كمعرفة جامدة، وألا تظل حبيسة الجوانح لا تستدعى إلا في لحظات الانقطاع عن الحياة بكل سبلها، فاتحة للخيال أبواب العيش في فراديس النعيم في زاوية من الزوايا أو متكأً من المتكآت أو هجرة من الهجرات لها سمة القطيعة عن المجتمع وكل ما يعتليه، بل تحركت لتخرج هذا العملاق الكائن في النفس إلى سدة الوجود مقحمةً له مع الطبيعة وكل ظواهرها.
وهكذا نتج عن المنهج الشامل القاعدة المتماسكة والمترابطة والذائبة ببعضها، المتخلصة من كل ما يتعلق بالأنانية وعبادة الذات، والخروج عن "أنا" الإبليسية وكل مترتباتها، ليعيش الجميع همَّ الجميع، ويحمل البعض مسؤولية الكل والكل مسؤولية البعض، وينظر الناس إلى الأحداث النظرة الإيمانية التي لا تعتد بتراتبية التخصصات، ولا تؤمن بوجود دوائر ينقسم الناس بموجبها إلى علماء ومتعلمين وإعلاميين وأدباء وشعراء وسياسيين واقتصاديين واجتماعيين، فقراء وأغنياء، رجال ونساء، كلٌ مسؤول على دائرته ويعيش الخلوص لطبقته دون إعطاء أدنى اهتمام للجوانب والمجالات الأخرى.
وليس ببعيد عنا خطاب سيد الثورة بمناسبة ذكرى الصرخة بوجه المستكبرين، بحيث حدد لنا كيفية التعامل مع المتغيرات والاستقراء للأحداث، إذ شدد على ضرورة التسلح بالإيمان والسير على أساسه من دون الغرق في زوايا التحليلات والاستنتاجات التي لا تعدو عن ظاهرةٍ صوتيةٍ تتغنى بها وسائل الإعلام ويهذي بها المتكلمون وكأنها طبولٌ تقرع في الفراغ دون رؤية أحد من الناس يرقصون على وقع صداها، فالنظرة الإيمانية إلى الأحداث والأشياء تهيئ الأرضية المناسبة لتكامل الوعي وتورث القناعة بوجوب اتخاذ المواقف والتحرك إلى ساحات الاختبار في كل ميادين العمل، وضمن هذه البنية التي تقوم على المنهجية الصحيحة والسليمة والشاملة المربية للقاعدة المتماسكة والمتعاونة والمترابطة، فيسير الكل على أساس منهجية ويخوضون غمار التمحيص في ساحات العمل، وكلما ضاقت عليهم الأرض بما رحبت ازدادوا يقيناً بقرب الفرج والسعة والتمكين، لأنهم انطلقوا على أساس عبودية خالصه لله سبحانه وتعالى، بحيث أصبحت عبادتهم له الأساس الأهم في تربية النفس سواء على مستوى الفرد أم المجتمع أم الأمة. ولما كانت العقيدة سليمة والتربية متكاملة لا تبني الجسد على حساب الروح ولا تهتم بالفرد على حساب المجتمع، كان لا بد من خوض غمار الصراعات والانطلاق في ساحات العمل، لأن بالعمل وحده والنتائج التي تجنى منه نستطيع أن نحكم على صحة عقيدةٍ ما أو فسادها، ومدى نجاحها وفشلها.
وهكذا تقوم الأمة ذات الهدف الواحد، المتمسكة بقضيتها، المستوعبة لموقفها، المقدسة لتضحياتها، لا تعيش عقدة التمايز العرقي أو المناطقي أو الفئوي أو القبلي أو المذهبي، لأن المسيرة علمتنا أولاً أن كل ما يحصرك في زاوية ويحجبك عن القيام بأحسن الأعمال يعد صنماً، عليك تخليص نفسك من الشرك بالله في عبادتك له، سواء أكان شركاً متعلقاً بالجانب العملي أو العقائدي أم كان مسلَّمة من المسلّمات المتوارثة في ما يخص الأسلاف والأعراف، أم في ما يتعلق بالثقافات المغلوطة ونتائجها، فكل ما يحجب عني آفاق معرفة المصير فهو صنم أشركته بالله، شعرت بذلك أم لم أشعر.
لكن وبعد كل ما تقدم لا بد من التصريح بقولٍ ثقيلٍ على النفس ومكدّرٍ للخاطر وباعثٍ للألم، وهو أننا نجد في واقعنا العملي وميدان تعايشنا هوّة كبيرة بين الثوابت القائم عليها أمرنا والمؤسسات العاملة بتسيير أمور شعبنا، فتعامل مؤسسات الدولة مع خطابات السيد القائد وتوجيهاته محدودة بحدود دائرة الانفعال بها لحظة انطلاقها، وعدم إعطائها أكثر من مساحةٍ إخبارية ضمّنت جزءاً منها تقريراً أو حائط صحافةٍ شمل بين جنباته مقالاً. وهذا لا شك دليل على وجود أناس تصدروا المسؤولية وهم غير مقتنعين بما جرت عليه ثورتنا وتحملته قيادتنا وثبت على أساسه شعبنا وقدموا أرواحهم من أجل بقائه شهداؤنا، فليت شعري متى سيستوعب مسؤولو الدولة في "السياسي الأعلى" وحكومة "الإنقاذ" أن درباً نسجت حروفه الدماء الزكية وتحلّقت حوله الفئة المسحوقة والمقهورة والمعدمة لن يطوى بلحظة غفلةٍ من وزير، ولا بساعة احتجابٍ من رئيس، فهل يتوارد إلى أسماع حكومتنا الموقرة ومجلسنا السياسي المحترم أن ثمة في صنعاء قرابة خمسة ملايين إنسان تكاد صنعاء أن تنفيهم عن ظهرها، فقد ضاقت بهم ذرعاً وضاقوا بها لما يجدونه من عسفٍ وظلمٍ وبغي من قبل ملّاك العقارات والمساكن، إذ بات اليوم أولئك يمتصون عَرَقنا كما يمتص العدوان دماءنا، ويفاقمون وجعنا كما بتنا في ظل جشعهم نتمنى الموت فلا نجد إليه سبيلا، فمن سيخلصنا من جشع المؤجرين؟! ومن سيصغي إلى أنين المستأجرين ويخلصنا من هذه الجائحة التي لا تقل بشاعة عن الجرائم المرتكبة بحق أبناء شعبنا من قبل العدوان السعودي الأمريكي؟!
ومن الطريف بهذا الخصوص ما قام به المواطنون قبل أيام من نشر شائعة تداولتها شبكات التواصل الاجتماعي فحواها أن أمانة العاصمة (غير الأمينة) أصدرت قراراً تحدد بموجبه سعر إيجار المساكن المستأجرة وقوانين صارمة تضبط التعامل بين المؤجر والمستأجر، وعندما جاء النفي من أمانة العاصمة بخصوص ذلك أدركت حينها أن الشعب أراد إقناع نفسه بوجود حكومة معدومة الوجود من خلال هذه الشائعة، بل ربما أدرك الشعب أن حكومته تقتصر على الأقوال وليس لديها الجرأة على الأفعال، فأراد تعليمها كيف يجب أن تكون وما الذي يجب عليها أن تفعل.
في الختام: علينا أن نحذر من بذور لخلق عنصريةٍ جديدةٍ وسبل تمهد للتفرقة بين أبناء المجتمع اليمني ومنشؤها طمع المؤجرين وجشع السماسرة من الدلالين وأصحاب مكاتب العقارات، إذ يشترطون المسؤولية على من أراد أن يستأجر مسكناً ألا يكون من المنطقة الفلانية، فتلك المنطقة لا حق لأبنائها في السكن ولا في الوجود، المهم أبناء المنطقة الأخرى! وهذا مرض اجتماعي جديد منشؤه الغفلة ولا سبيل لمواجهته إلا بحزم وجدية في تحمل.
المصدر مجاهد الصريمي
زيارة جميع مقالات: مجاهد الصريمي