مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي الأربعاء , 15 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 10:47:26 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - خلف دخان الضجيج الفارغ، وأبخرة الكلمات المنطلقة في فضاء الإعلام، من أقلام مهزوزة، وألسنة مليئة بالعقد، وأفكار موحية بالتصحر الذهني، والجفاف الروحي لمَن صدرت عنهم؛ نزوعٌ ثوريٌ نحو ضرورة تبديد كل هذه المظاهر الحاجبة للرؤية الثاقبة، والفكر الشامل المبدع الخلاق، والحركة الفاعلة بإيجابية في مختلف ميادين العمل، لاسيما ونحن خارجون للتو من جولة من جولات الصراع مع (الكيان الصهيوني...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الأثنين , 13 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 1:20:57 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - هذا هو (نصر الله) (سيد الحضور والحب والحرب والجهاد والمقاومة والحرية والشهادة والشهداء والشجاعة والموقف والخطاب) بطلٌ لا يطفئه موت، ولا يختص به جيل، ولا يحد منه نطاق جغرافي، ولا يختزله زمنٌ بعينه، فيصير الآتون بعده لا يستحضرونه إلا كذكرى عطرة، مرةً في كل عام، ولا يتعاملون معه إلا كمحطة للتزود كلٌ بحسب قابليته في الفهم، ...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 12 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 1:19:15 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - غزةُ؛ سفينةُ طوفانٍ تفجر قبل عامين من اليوم، ولن ينتهي أبداً حتى تحرير فلسطين كلها، وإغراق عصابات الكيان الصهيوني في محيطات من نار، تفني وجوده الطارئ، فتعيد للأرض قدسيتها ونضارتها، وتكسب الوجود العربي والإسلامي المجد والعزة، وتعيد إليه ما ضيعه من شرفه وكرامته وإنسانيته، وترتقي به إلى مقام الفطرة السليمة، التي تجعله بمستوى الرسالة العالمية التي يحملها....
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 7 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 4:31:56 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - إن العمود الفقري لأي حركة نهضوية، جاءت من بين الناس، فكبرت بهم، كما سموا من خلالها بعد أن ذابوا فيها وذابت فيهم إلى الحد الذي جعلها تجسد وعيها بهم ثورةً تغييرية للواقع، كما تجلى وعيهم بها بذلاً يبدأ بالكلمة فالمال، وينتهي بالأنفس معمداً بالدم وثيقة التجدد والاستمرارية على درب الثورة حتى التحقيق لكل هدف حملته على عاتقها حين انطلقت،...
- من مقالات مجاهد الصريمي السبت , 4 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 1:23:36 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - مهما كانت الظلمة والمأساة، فإننا سنتجاوزهما، وبالذات حينما تبرز أقلام الثوريين الثابتين من تحت الركام، مسطرةً بالدم أبجدية البناء للأرواح الخارجة للتو من جدث الفناء، مثبتةً على ظهر هذا الكوكب دعائم العودة إلى شوط الحياة النضالية التي لا تنتهي، ولا حد لآمالها وآلامها، ولا فواصل بين المدامع والابتسامات، والفرحة والمأساة....