مقالات عبد الحافظ معجب
مشاهد مأساوية من جريمة حي الهنود
من عمله بيده الله بيزيده
الهدنة المفخخة
إنسانية ملك الزهايمر
معارك جانبية
الحصار والمجاعة
ارفضوا التعامل مع ولد الشيخ
مغالطات العدوان
خازوق كيري
جميلات (الحدث)وفشل التضليل
آخر أيام الدنبوع
جمهورية الفندق
ملك الزهايمر
الذخيرة العنقودية
الحمار الأسير
رهانات العدوان
الإخوان والعدوان
الحرب النفسية والاستحمار
ضاعت فلوسك يا سلمان
ضربتين بالرأس توجع!
بركان في الرياض
تحرير مطار عدن
وين الراتب يا بن حبتور؟
قطار بن بغل
انتصارات فضائية
استقلال الجنوب
شعب عظيم
الإعدام تعزيراً للدنبوع
معركة الجوع والهلع
الشرعية المطرودة
جاء يكحلها عماها
يامفرق المرق
بيان المليونية المزور
الأمريكي وصل
أمجد وإمارة عدن
الرباح تضاربوا
إحاطة الكذاب
شكراً قطر
ورطة الإخوان
عدن والحرب الداخلية
مؤامرة من الداخل
جامعة القبح العربي
مشعات الحدث
مرفالة من الداخل
إرهاب عيال زايد
إيران الغريم والوسيط
جرائم العدوان ورفد الجبهات
حكومة المرقص
وقاحة الجملوكيين
وقفات مع الثورة
أذن السارق تطن
الطريق إلى صنعاء
فاسد في القفص
يا فرحة ما تمت
حرب طويلة الأمد
الوجع التهامي
مجزرة هران
سينما وأفلام سعودية
صهيوني في بلاد الحرمين!
القدس بلا عاصفة حزم
1000 يوم من العدوان
بركان اليمامة
المرتزقة الجدد
العودة للمفاوضات السياسية
الشائعات والصورة النمطية
أطماع الإمارات
إشاعة جديدة
الشرعية الرخوة
وساطة السيسي ومعركة حيس
طارق وفوضى الإمارات
تعز.. الفخ الكبير
الإمارات الحنونة
القفز قبل الغرق
3 أعوام من الفشل
إنجازات 3 أعوام
صواريخ الضعف واليأس
معركة التركيع
مضاد حيوي باليستي
منظمات التجسس والإفساد
الصماد شهيداً ثائراً
المتاريس الإلكترونية
السيادة لا تتجزأ
دريل الإخوان
زوجة السفير
الحديدة وفشـــــل الغــــزاة
معركة مطار الحديدة
العدو الإسرائيلي
غريفيتث ولد الشيخ
إعلامنا الحربي
مركبة أبوظبي
سلاح النساء
مجزرة طلاب ضحيان
انزعاج الخُبرة من تقرير الخبراء
ثورة الجنوب الحر
مفاوضات وتصعيد
الحشد الشعبي في اليمن
الحقد السعودي على سبتمبر
ما يعز الله هيِّن
بطل معركة الحجارة
فضائح الاحتلال في الجنوب
يا مخارج الأخجفْ لا ودَّفْ
إنسانيـــــــة متأخــرة
انتحار جديد على أبواب الحديدة
الهدنة المزعومة
ولد غريفيث
الدمـــاء تطارد المهفوف
الدنابيع فـي السويد
الإمارات تتخلص من مرتزقتها
عام جديد من العدوان
الفنكوش في زمن العدوان
سكتنا له دخل بحماره
القصف في العند والقلق في تل أبيب
دعارة العدوان
الحرب بوسائل أخرى
الحرب البيولوجية
برنامج الجوع العالمي
رغبات الورع الإرياني
عاد المراحل طوال
مش رمانة... قلوب مليانة
«الشيوخ» يخرج واشنطن من ورطتها
أربعة أعوام ماذا بعد؟
الضالع بوابة الجنوب
مقاربات بين جريمتي بحر البقر وسعوان
تعري غريفيث والعميان
للإرهاب دين وهوية
سجون الحوثي
عام على الانكسار
الحرب الكبرى القادمة
يوم القدس العالمي
قمة ترامب ويوم القدس
معادلة الردع المسيرة والباليستية
طرابيل أمريكية لحماية السعودية
قيمتنا في صرختنا
الإمارات ومصير المرتزقة
التحالف يهين مرتزقته
جردة حساب للإنقاذ
اليمن القوي
«بركان 3» والرسائل الجديدة
الإصلاح يخرج بلا حمص
الدبلوماسية اليمنية تنتصر
مخاضات التسوية السياسية
لو انتهت الحرب!
هل أوشكت الحرب أن تضع أوزارها
ثورة أيلول ونهاية المملكة
نصر من الله وفتح عظيم
يمن ما بعد العدوان
عدوان يندد بعدوان
ستوكهولم وحصار الدريهمي
حراك لبنان وانتهاء العدوان
شركاء فـي مكافحة الفساد
حروب الجيل الرابع
صنعاء تنتفض!
صناعة الثورات الملونة
حرب الإحباط
السلاح الأزرق
الأنصار والمتهبشون
سقوط الهيمنة الأمريكية
تحالف البحر الأحمر
حمار نهم والانسحاب التكتيكي
البنيان المرصوص وصفقة القرن
رسالة إلى مجاهد
مندسين مش مجاهدين
الجوف ومأرب وما بعدهما
أبوظبي تأكل صغارها
خليك بالبيت
في السادسة ما لا عين رأت
فساد الإنقاذ
من يحكم صنعاء؟
الصماد الغائب الخالد
الحكومة وفيتامين «د»
كورونا وصل
التكافل الاجتماعي
الفساد والفشل والعدوان
الجبهة الداخلية
التطبيع الثقافـي
اليمن والعالم الأعور
ماذا يجري في لبنان؟!
من البيضاء إلى مأرب «طهـورا»
الحكومة «المحظوظة»
2000 يوم من الصمود والمواجهة
أين الأسرى الإيرانيون؟!
عملاء «تل أبيب» في صنعاء
اليمن المحتزم بالجنبية
بريطانيا والأنبوب السعودي
الوحدة 8200 في «ظل المطر» و«باقة ورد»
ملاطيم الجن والباهوت ابن علوان
خنق التحالف على بوابة الهدنة
ابن سلمان يقتل المعارضين باسم الله
قحطان والبتول عدالة إلهية
لماذا نعادي «إسرائيل»؟
ابن سلمان بين الهيمنة والخضوع
أزمة الرئاسة في لبنان بين الثوابت والمتغيرات
القرشي عاد من المنفى ليقتل في صنعاء
أوهام الإمارات في جنوب اليمن
من ماذا تخاف السعودية؟
لماذا تفشل انتخابات الرئاسة في لبنان ؟
الحمار الذي أصبح وزيراً
الحج في زمن العدوان
خلافة الزنداني وداعش في صنعاء
لا حرب ولا سلم لا مطلقة ولا منفقة
دروس من الثورة الكوبية
دروس من التجربة الاجتماعية لحزب الله.. «القرض الحسن»
دروس من التجربة الاجتماعية لحزب الله.. «النفط الإيراني»
دروس من التجربة الاجتماعية لحزب الله.. «جمعية الإمداد»
دروس من التجربة الاجتماعية لحزب الله.. «بطاقة السجاد»
دروس من التجربة الاجتماعية لحزب الله.. «الصحة للجميع»
دروس من التجربة الاجتماعية لحزب الله.. «مدارس المهدي»
المشروع الغربي في السودان تغيير أم تدمير؟
من قتل البحرينيين الأربعة؟
التغيير الذي نريد
جبهة الشمال من الناقورة إلى البصرة
الحزب والأنصار معادلة رعب في «تل أبيب»
التغيير الجذري ومسارات السلام
أكذوبة الحضارة الغربية بين الاستمرار والسقوط
شيطنة إيران والمقاومة مستمرة
اليمن يدشن معركة عالمية لكسر الحصار على غزة
اليمن بندقية فلسطينية
دولة الأنصار والتصرفات الفردية
الدعممة الرسمية تقتل الروح القتالية
مهرجانات بلا سوق ولا تسويق ولا خطط
جدلية السلطة والمعارضة وخيار الثورة
ما تقلي طوِّلْ بالك.. هيك أطول شي!
من اليمن إلى لبنان فالعراق .. جبهات إسناد غزة تنهك العدو وتربك قواه
تعز.. وسقطت ورقة الحصار
النموذج الإيراني أمام الديمقراطية الغربية
«خارطة» أو طريق تشقه الصواريخ والمسيرات
الحرب مع كيان العدو لم تبدأ بعد
تحديات وفرص أمام حكومة التغيير والبناء
الشعب وحكومة التغيير والبناء..ما بين التثبيط والتربص والنقد
قراءة في الحرب النفسية للعدو «الإسرائيلي»
أحدث التعليقات
وائل العبسي على بندقية أبي جبريل.. العمود الفقري لمستضعَفي العالم.. كُش ملك..كُش أمريكا
خليل القاعدي على السيد نصر الله «لمحاربة المثلية»
خليل القاعدي على عن شعب كُتب له أن ينتصر
Fuad alwgeeh على الشيباني من «مقهوي مغمور» في الجهاز المركزي إلى طاغية في الشمايتين
سهام ابل على 16 مليون آسيوي.. قنبلة ديموغرافية تهدد هوية دوله.. خليج الهنود والبنغال
Fatima على أيها الشركاء لا تأكلوا الثوم بفم شركائكم!
Shawqi Abdullah Abdul Karim Al-Rumaima على حل سحري..!
عبدالله ضيف كتيبة على كنتم
mohammed houssen على خطر الهدنة أكبر من الحرب!
نجاح محمد علي على حق التسليم لله
ملك الزهايمر
- عبد الحافظ معجب الأربعاء , 28 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 5:01:51 PM
- 0 تعليقات
(زعم نعم إلا يقلكم ملك الزهايمر سلمان بن عبد العزيز إنه ما بيسمحش لأحد يتدخل في شؤون اليمن الداخلية ولا يوجد لديه أي نية للتدخل في اليمن).
بعيداً عن الهبل والاستهبال فعلاً هذا ما قاله الملك السعودي، مع تأكيده أن بلاده لن تسمح ولن تقبل بأي تدخل في شؤون اليمن الداخلية.
هذا الكلام قاله الملك (المخفقن) الذي يعاني من مرض الزهايمر، خلال خطابه بمناسبة افتتاح السنة الأولى من الدورة السابعة لمجلس الشورى السعودي، مدعياً أن موقف بلاده من الأزمة اليمنية يكمن في المطالبة بحل سياسي وفق المرجعيات الثلاث، بإشارة منه إلى المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية اللي قد أكلتها الدود والعكابر السود، ومخرجات الحوار الوطني الذي تعطلت جلسات تنفيذه بالموفنبيك بعد العمليات العسكرية السعودية، والقرار 2216 الذي أصدره مجلس الأمن لشرعنة العدوان ومنحه المظلة الأممية.
طبعاً وأنت تقرأ هذا الكلام تتخيل أن العدوان على اليمن صومالي أو إريتري أو إثيوبي، وليس عدواناً سعودياً، ولو استمررت بالتخيل ستشعر كأن الملك (المهلوس) ملك مملكة السويد، وليس ملكاً للمملكة التي سميت باسم أجداده وتشن حرباً على اليمن منذ عشرات السنين.
وخلافاً لما قاله الكاتب البريطاني ديفيد هيرست، رئيس تحرير موقع (ميدل إست آي) البريطاني، إن المستوى الحقيقي للخرف عند الملك سلمان ما زال مصدراً للتوقعات، فهذه ليست المرة الأولى التي يظهر فيها الزهايمر في حديث الملك، ففي مطلع العام الجاري، وخلال افتتاح معرض الجنادرية بالرياض، ألقى سلمان كلمة قال خلالها إنه سيتعاون مع إخوانه من العرب والمسلمين في كل الأنحاء للدفاع عن بلدانهم وضمان استقلالها والحفاظ على أنظمتها.
ولأن (أذن السارق تطن)، فأغلب أحاديثه هي عن التدخلات الخارجية وإعطاء مملكته الحق بالتدخل في شؤون الآخرين، مع الدعوات المستمرة إلى عدم التدخل في الشأن السعودي، علماً أن سجلهم الإجرامي مليء بالتدخلات في شؤون غيرهم، ففي العراق وضعوا أيديهم منذ العام 2003م، ومافيش أزمة أو نكبة بالعراق إلا والسعودية وراءها.. أرسلت السعودية تكفيرييها إلى العراق، وأغرقوه بالفكر الوهابي، ونصبوا أنفسهم أوصياء على الطائفة السنية هناك، ونشروا الفتنة الطائفية بالمال السعودي.
وفي سوريا 5 سنوات والمملكة ومن خلفها قطر وتركيا وأميركا يدعمون الجماعات المسلحة بالمال والسلاح، ودمروا الشام لأجل أن يحققوا الديمقراطية التي يعتبرون أنها من وجهة نظرهم تتمثل في إسقاط الرئيس الدكتور بشار الأسد، على عكس ما يفعلون في اليمن، حيث تشن السعودية عدوانها منذ عامين لتحقيق الديمقراطية المتمثلة بإعادة الدنبوع عبد ربه منصور هادي رئيساً للبلاد.. أما في البحرين فكان التدخل السعودي بالغزو المباشر للبلد لتحقيق الديمقراطية المتمثلة بقمع ثورة الشعب ضد نظام آل خليفة.. وفي ليبيا تدخلت السعودية بشكل مباشر لتحقيق الديمقراطية المتمثلة بإغراق البلد في الفوضى، ودعمت المملكة حقوق الإنسان هناك، حيث قدمت الشعب الليبي لقمة سائغة لداعش والقاعدة..
ومن أوروبا إلى أفريقيا يتدخل الفكر الوهابي التكفيري في مصائر تلك الشعوب، ويهدد مستقبلها.
الأمر الغريب والمضحك المبكي أن دولة مثل السعودية تتدخل لتحقيق الديمقراطية في سوريا.. اضحكوا ولا تبكوا أثابكم الله.
المصدر عبد الحافظ معجب
زيارة جميع مقالات: عبد الحافظ معجب