مقالات رئيس التحرير - صلاح الدكاك
هي أول الطلقات
جهاراً رأيت الله من ( جرف سيدي )
كل أيامنا أيلول ..كل تواريخنا ثورة
اللعب على عتبات الاستقلال
حرب مغلقة في صراع مفتوح
مناورات هادي المحاصر ... طوق نجاة أم هروب أخير الى حقل ألغام ؟!
السعودية تحتضر.. طال عُمرك
هكــذا تكلــم سيــد الثــورة
خريف العائلات الملكية
زلَّة حائك السجَّاد
عودة الابن الضال
الجنوب اليمني.. بانتظار (جودو)
(صعدة أنصار الله) يدٌ على الجراح وأُخرى على السلاح
جيلاً بعد جيل.. سنحارب
ما بعد (التجربة النهمية)
شهيداً.. شهيداً.. شهيداً
يُشْرِقُ الحسين
إن (حزب الله) هم الغالبون..
لمن المُلْكُ اليوم..؟
لي مهنةٌ أُخرى أوانَ الحرب
عن الجنوب.. والتجديف خارج البحر
دبلوماسية المثانة المحتقنة.. تنتصر
خيار شمشون
آآآآه عبدالكريم
ماخور التحالف.. مغلق للصلاة
سيناريوهات تحرير الجنوب اليمني
تلاوة من سورة (الكهف)
عصف العنقاء.. يطيح بأوراق التوت
عن الكويت التي نحبها
مفترق طريقين: الثورة أو التسوية
أنا من جراحك ياكويتُ
رجعة المرتزق إلى صباه
المشهد اليمني.. الواجهة والكواليس
مكة.. محطة للصلح أو ممراً للفتح!
الصرخة.. من الخفوت إلى الزلزلة
الرهان الخاسر
لا عاصم اليوم من أمر الشعب
إرحموا (طويل عمرٍ) ذَلّْ
اليمن يُمْلِي..
الهرب إلى القعر تلافياً للغرق
21 أيلول تلقف ما يأفكون
جسد المملكة العجوز.. مثخناً بالنِّصال
إلى الشهيد المناضل ناهض حتر
(باب المندب) ليس (طابا)
إلى المؤمنين بهوليوود .. ربِّي قتل ربَّكم في البحر الأحمر
قبيلة فوق العادة
ملك مُفلس مقابل زجاجة كونياك
وفيَّات الفصل السابع
العالم بتوقيت (نجران).. وداعاً (بج بن)
تعز المصلوبة على خشبة وقف إطلاق النار
غرغرينا الإخوان
خيَّلت (صمَّاداً) لَمَع
جنوب اليمن.. ضفيرة وسكسوكة وذكرى استقلال
تصويب البوصلة .. أحمد (الثورة) و(أنصاره)
إنك لا تسبح في نهر "الدهمشي" مرتين
الوطن.. نسخة بدل فاقد
وحدنا والله فينا قد تجلّى
صعوداً إلى صعدة المنتهى
إلى سيدة شقراء في رأس السنة
عسيري أرب آيدول
عن (الذين أحبوا تعز)
ذو الفقار بـ(حَدَّيْن)
ثلاث قصائد لعينيك
العالم ماخور صغير يا حمدة
أندرو ميتشيل في اليمن.. لماذا؟!
إلـى روح الشهـــيدة الزميلـــة جميلة جميل
30 يومـــاً فــــي بــــلاد اليانكـــي
حيَّ على (الفلاح)
طور التنكيل
يا كلَّ محاربي العالم
استراتيجيــة ابتغــاء القــوم
تدوير الذرائع بين إدارتين
بيـروت.. عاصمة المقاومة وفيروز
صـــــناعـــة الــمـــستحيل
فبراير.. مواليد الفصل السابع
دمشـــق.. غيمة عطـر شقراء وموال نشيج أخضر
شعر أبيض يساري
كونـي الأبـد أو غـوري للأبـد " رسائل ناسفة في بريد تعز "
الجنوب.. فخ الاعتباط
المغرب السادس.. من وعيد الرصاص إلى وعود الأزاميل
تحالف العدوان من (الشرعية) إلى (اللعب على المكشوف),,مصـرع الخـرافة
عفش عفاش القديم يعيق الحكومة
لله ثم للتاريخ
التربــة.. رحيــل الساقــي!
كعـب المقاتل اليمني محـور دوران العالم " اشتبــاك دولــي "
عُمان.. تعويم المخاوف
في مديح الأمية وهجاء الثقافة " قميص القبيلة المنتَّف "
فلْتَكبُر الحرب
عبد الملك الحوثي... ولِد قائداً
السلام على شعبٍ يجوع ولا يركع
حجر في قاع البحر الميت
خطاب سيد الثورة في جمعة رجب يصل ما انقطع من نهر الأحداث "زيارة جديدة للتاريخ "
ضربة (الشعيرات) لـم تقطع شعرة التفاهمات الروسية الأمريكية
وأمَّا (المشترك).. فيذهب جفاءً
قمح ونفط وكرامة
معركتنا لا يدخلها أصحاب القلوب الضعيفة
الشهيد القائد في كلمة السيد القائد "حضور المشروع بمنأى عن المراثي "
الكلب المسعور ماتيس ينهش المزيد من لحم النوق
مستصغر الشررْ
من حضرموت إلى عدن إلى الساحل الغربي والعودة
الجنوب.. نصف استدارة لا تكفي
أنصاف عبيد
المهفوف ولاعب النرد
اسكتي يا شهرزاد
كيدُ ساحر
العاكفون على العجل الأمريكي
مشتقـــات الإرهـــاب تقتتـــل
ماوراء الجزيرتين
رجعة الإمام علي
ثالوث الدب الداشر
الرئيس الجارسون
قادماً من الجبهة عائداً إليها
أنصـــار الله ورفـــاق الطاعـــون
هنا تعز.. من صعدة
دنابيع حول الزعيم
حتى لا يكون (حصان) طروادة
الخميس القادم: مصرع رهانات العدوان
دون رأسك رؤوسنا ياسيد الثورة
خيارات صالح وخيارات الثورة "مفترق طرق"
حين تمكر الثورة
عبيد وأمريكان
قواعد النصر
#أيلول_الثورة_لا_سبتمبر_العاصفة
تحرير الذاكرة ثورة
(السبعين) منطلق الثورة لا مستقرها
هكذا تكلم مصطفى البشارة وسيد الثورة" اعتناق تاريخين وولادة أمة "
مشهد جمهوري من شاقوص الحريم الملكي"ضفائر تقية حميد الدين تشنق مارد الثورة"
عدالة بلا فيتو
ضفائر تقية حميد الدين تشنق مارد الثورة (الحلقة الثانية)
التكفير عن الحقبة الحمراء بالذهب الأسود
تشرين الأسد لا أكتوبر السادات
(حسين) الثورة و(يزيد) الامبريالي
منصة روسية محتملة"رجعة الرفيق علي ولد ناصر"
الوفد الروسي إلى صالح: جراحة دبلوماسية
(نوبل) للإرهاب
ثغرات قاتلة في جدار الصمود
روسيا الذراع الناعمة لتحالف العدوان الأمريكي السعودي
أغلقوا باب المندب
هي أول الطلقات (لا)
وعد بلفور روسي معاصر!
التسديد من خارج المستطيل الأخضر"روسيــا: اللاعــب رقــم 12"
أجل نحن نهدد أمن الخليج
وثباً فوق مخزون الكساح
سجدة شكر في محراب اللحظة الوطنية الكاملة"سيد الثورة يكتب سِفر التكوين"
(أخداج أوسلو)
أما بـــــعد
وعد ووعيد من مشكاة أحمد الثورة
حدود الاشتباك وأطرافه
مصر البيت بيتك
زمن عفاش الأكذوبة
العالـم المنافق بين خيارين بعد معادلة السن بالسن
ملاطفــة الثكالــى
ثروة الأمم
رباعية (نصرية) في مرمى التحالف الصهيوأمريكي
من جبهة هجينة إلى اشتباك نقي"المملكة والثورة وجهاً لوجه"
الطريدة أسد والصيّاد حمار وحش
الوثوب من غيابة الجُب
عُمان.. المفاوض الخفي
لماذا الساحل التهامي؟! والآن تحديداً؟
جارسون التحالف يزور مسقط..!!
أنبل بني البشر
الساحل الغربي"انكشاف الغطاء للثورة لا عنها"
البعض ضد التحالف لكن الكل مع الاحتلال
أسطوانة (الغاز) المشروخة
الثورة لا تتسول العزَّة بـ(أحد العُمَرَين)
عبوة ناسفة تحت سرير الملك
من ؟ سيفاوض من؟ حول ماذا؟
طاولة مفاوضات بلا مقاعد"مبعوث أممي من أرشيف الاحتلال البريـطاني"
بيرقان على سارية واحدة
لا عاصم اليوم من أمر الشعب
بين لوثر و أكس
صعدة بتوقيت (سبحن الذي أسرى...)
صرخة الـ«حسين» تطوي العالم
كل نفاية تلفظها صنعاء الثورة
لماذا يصمت أسد سوريا عن اغتيال صماد اليمن؟
ديسمبر آخر خائب في الحديدة
ما وراء قبعة الحاوي الأمريكي
تاجر شنطة تأبَّط حزباً
بيـن القاتل والمقاتل دمعة حزن
أبو جبريل من الفرات الى النيل
محظيات (قرقاش)
معركة الساحل الغربي: الأفق والخيارات "عسكرة الدمى دبلوماسياً"
(مونديال أنصاري...من الجرف إلى وارثة العالم)
أصداء الساحل ( هكذا يخسر التحالف رهاناته ونكسب الرهان )
هجمة مرتدة
الحاوي الأمريكي فـي دائرة النار
لماذا (صماد2) وليس (1)؟؟؟؟
أين سترسو بنا يا سيد الثورة؟
ذو الفقار في كف معاوية
الصماد 2 ما من سقف آمن للمليك
مصرع إمبراطورية الحيتان الزرق
فليكن متراساً للثأر لا خيمة للعزاء
حجر في قاع العالم الميت
الحديدة عرشنا على الماء
عاشوراء الحسين تصب في يمن الأنصار (بحر أيلول الأحمر)
خيارنا الصمود او الصمود
فن استغلال المروءة الثورية
«العاصفـــــة» أدراج «الريـــاح»
المسيرة قرآن المستضعفين
ليلة دخلة في القنصلية
أزمة مركز لا تخوم .. خازوق مزدوج
مـــصر الــــتي....
لمن تقرع أمريكا أجراس السلام؟
تدريبات روسية - يابانية مشتركة في خليج عدن....ثمة معركة فاصلة وهذه تخومها
ساعة أممية بتوقيت أمريكي ... إرجاء غرق الفرعون
حبل الله لا أحابيل السلام
من نشور إلى نشور
المناورة بـ«سوأة ابن العاص»
ما سيحدث لا ما حدث
عن حجب المسيرة ومغزاه .. الحرية في مواجهة منشار وكاتم صوت ليبرالي
آخر عكاكيز واشنطن في اليمن
أبوظبي - الرياض - ستوكهولم والعودة... رأس الرجاء الخائب
عن بندقية معصوبة بالخرق
الأفق الرحب لانتصار مديد
غريفيتث:المحارب بتراث أسلافه
فوضى جزر معزولة تحت السيطرة
ألغام ستوكوهولم
أفق الانتصار البوليفاري
شرعية شعبية لا شرعية سياسية ... ثورة ديبلوماسية لا ديبلوماسية ثورية
من نفي الصراع إلى دفء الزريبة الأمريكية... يسار الكساح المقدَّس
جلسة بيرة على فراش نتنياهو
أفق تحذيرات سيد الثورة للإمارات ودلالاتها
باتيستا يقرأ الفاتحة على جثمان جيفارا ... الآن فقط مات "مقبل"
الثورة التي أطاحت بالجلاد لا ينبغي أن ترث كرباجه ... جُبَّة «أولياء الله» المسروقة
عن (المسألة الحجورية- كمجاز) وأبعادها كواقع
فـي البدء كان الخيواني.. في البدء كانت «لا»
هذا سيد الثورة.. فأين عبيد البترودولار؟!
روسيا «الانفصالية» وأمريكا «الوحدوية» في عدن المحتلة...حرب باردة حول المياه اليمنية الدافئة
لـ«شاهد هذا القبر» أنتمي وأخلع الحزب
مغلق للحوار مع «أرامكو» و«موانئ دبي» حتى إشـعال آخر
النجمة التي صنعت الفجر وقادت البحر
دبلوماسية الثورة: الشفافية وجلاء الخيارات...الصماد رئاسة شعبية بلا كواليس
سرابيل أمريكا لا تقي البرد
حين يغدو هامش الحوار متناً... بدر الثورة الطالع من ثنيات النصر اليماني
إعادة انتشار فوق ستوكهولم مع الالتزام به ... خارج الجب
على الأزهر غير الشريف أن يجهز بيان نعي فقد قررنا أن نقتل إلهه...قيد دمعتين ننتصــــر
جهاد لا «فيد» واستشهاد لا «محاصصة»
بزة عسكرية خارج المعركة
استراتيجية الضربات المتلاحقة تفقد الرياض اتزانها وبنك الأهداف يتسع... البترودولار على حافة جحيم يمني
بحرنا أحمر يا الله
المملكة بلا ورقة توت والإمارات بلا حزام... جثة خارج القبر بانتظار رسوم الدفن
معادلة كونية بأقدام الحفاة
البحث عن خاصرة بحرية رخوة لوحش أمريكي بلا أظافر... بين مضيقين
فـي غيابة الحزب
بحر من موجة
الفائز التوافقي الأرجح فـي دوري تصفـيات إخوان التحالف جنوباً هو «داعش»...متوالية الهرب الأمريكي
3 سيناريوهات لخيار أمريكي واحد
جحش القاهرة: مصر التي في حافري
لأنتم أشد رهبةً في صدورهم من الله... فتية الكهف
النجمة الحمراء والهندي الأخير
من باب المندب إلى هرمز .. الرياح تجري بما لا تشتهي «إبراهام لنكولن»
إرهاصات إعلان دولة الخرافة
أبجديـة المــاء والنـار
المشروع القرآني هو ما يُمسك صنعاء أن تقع في منزلق عدن .. زكـاء رسالي لا زكاء عرقي
سيد الثورة في خطاب البأس والقوة والإيمان والحكمة .. معراج يماني شاهق على أنقاض مشروع الاحتلال
غدير الرسالة يعاود الجريان في اليمن
ركعتان في العشق الثوري لا يصح وضوؤهما إلا بالدم .. سادة بسيد الثورة لا عبيد لعبيد
حرساً شديداً وشهباً
قال عروة بن الشوك
ثورة 21 أيلول:القيامة والبعث
«نصرٌ من الله» الكبرى تفصح عن انهيار القيادة والسيطرة في الجيش السعودي.. وفتـح قـريب
مرثية يسارية في أربعينية «أرامكو»
ما حقيقة التقارب «الإصلاحي ـ الحوثي»؟
مرافعة بدوية بين يدي «جيفارا بوند»
طريق التحرير وطريق الحرير.. درويش لاعب النرد ودنقل أحزان اليمامة
خطاب محاربة الفساد المكتوب خشية من الشارع أم خشية عليه؟..المشـاط يخطـب والإنقـاذ تصفـق
الوهابية..مطرقة ومنجل
مع سيد الثورة في خطاب الميلاد والنصر.. ثورة يمانية خضراء عالمية
البريه الحاضر والعمامة الغائبة
التنين الأصفر سوبرمان جديد
أسنان متناهشة في مشط احتلال واحد .. لا بحر في تعز
في الشأن اللبناني.. رؤية ثورية
في كنف «أبو جبريل» لا في كنف «أبو العباس».. برزخ ويبغيان
الأويغور «طريق حريم» عثماني
لماذا تصل الكوكاكولا قبل محاليل الإرواء؟ ..تفكير في المحظور
خيارات أمريكا وخيارات المقاومة .. ما بعد الاغتيال
قميص صدام يواري سوأة أمريكا مجدداً
حدود مسرح القصاص ورجاله
إضاءة على المسار الثوري السياسي اليمني بكشّاف إيراني كوبي .. الخندق والقصر
في ستة أيام.. واستوى الحفاة على خشم الملك
هل وقع «رأس تل أبيب» تحت مقصلة «كهف مران»؟ .. ما بعد تورنادو الجوف
الضحية كـ «حجر عثرة أمام السلام» .. حسابات ما بعد الرياض
نهاية عصر الكارتون .. جيل «المهرم» الذي هزم هوليوود
عطسة تجوب العالم
بشسع نعلها الطاهر يا أبناء الليل
شعاب مكة نحن أهلها
القواد المتحاذق
عن الهائم على وجهه عبدالرحمن العمري «أحزان الدرويش»
محرقة الاستشراق تضطرم من نجران إلى سبأ «أخدود التحريف»
أنا فيصل الريمي... أنا المذبوح أعلاه
خيارات المعرفة المهتدية في مواجهة الفساد المعولم..«الكوكب بلا أمريكا»
نوارس الماء ثكلى
عن رجل يأمر الناس بالقسط
زعيم ديسمبري بلا بطانية
ترمومتر المتوكل لا يقيس حرارة الفقراء.. «قلاع الإقطاع البيضاء»
الأمم المتحدة قنصلية أخرى للمنشار.. عبدة البقشيش
إن لابن هند جنوداً من عسل
غديـر وكوثر
من مكة إلى يثرب .. السماء تمنح اليمانيين موثقها
«الأنظمة العربية تخون»...ليس هذا خبراً
فجر الطف
هشام بن عبدالملك يصلي في الكنيست
هدهد وغراب وحمامة سلام
لا نقف لنحتفي بل نمضي قدماً
وأهش بها على ألمي
ميلاد أمة لا ذكرى نبي
حـمار وفيل وبقرة حلوب
والنجم إذا هوى
المهرة بؤرة النار الباردة
ما وراء مراسيم الاستقبال الناسفة.. الكيان الصهيوني في التفاصيل
قراءة في خطاب سيد الثورة بالذكرى السنوية للشهيد.. 2021 عام الفرقان
عاااااااجل.. مطلوب دعامة رابعة
دخان الكتابة ودخان المعركة.. زيت يضيء ولم تمسسه نار
الشارب الثوري يسفر عن كواتم صوت وعجلات هايلوكس .. ما ملكت يمين سلمان من يسار
مع السيد القائد في ستة أيام من أيام الله
النجمة التي صنعت الفجر وقادت البحر
كيف تقتل عشرين مليونا برصاصة واحدة!.. «الجحملية»
من الصرخة إلى قلب معادلة الصراع .. حين يزهـر «الموت» حياةً
الإمام «علي» رهان الاستخلاف.. رشفة من غدير سرمدي
الفن والثورة
رواية الحسين المشهود عن الحسين الشهيد .. لن تُخذل مرتين
قراءة في خطاب «مخيف».. يمن البصيرة كتاب حرية غير منقوص
يمن أيلول وسيد التحولات.. من علياء سبع سماوات ثورة
جولة جديدة من العدوان اسمها السلام .. شاكيد تبكي وبوريل ينتحب
«اليمن الأمة» وسيد الجهاد المحمدي.. سلطان الأنفاس النبوية
لبنـان جورج الكبير
سيد المجاهدين يُحيي الموات الرسمي في ذكرى الأحياء عند ربهم.. الشهادة سنة ثامنة حرية
أبوظبي تغازل دمشق بـ«مقعدها الشاغر» مقابل الدم اليمني.. دعوة إماراتية إلى ماخور صهيوني
أبو ظبي تحتضر..«تل أبيب» تموت
«إسرائيل» على شفا حفرة من النار
باسوورد حرية
من صرخة الجرف إلى إعصار اليمن الجارف.. استمرارية رسالية لا سلالية
قادمون مع سيد الثورة والجهاد في عام ثامن.. كبرياء جراح بسقف القيامة
إنه يناهض العدوان «مُكْرَهٌ بن حبتور لا بطل»
عهد العهد العلوي
الغرق في جفنة عسل
قضية شرف ثوري لا شرف حجر
عن قائد لا يستريح على قارعة الثورة
حليب الحرية الأحمر
فلسطين.. كراسة طفل هارب من يوميات العرب الكبار
الذهنية الاستغبائية للعدو
«سيسي كرامة» لسياسي جحش
النجمة التي صنعت الفجر وقادت البحر
للأحرار فقط.. أكتبك يا رفيقي
نحن نريد.. والنيجر تفعل .. جرحنا الارتوازي
بين ليلتين وضحى الفتح الموعود.. أمريكا في سواء الجحيم
«جرف سلمان» على مشارف القدس
حين تصبح فلسطين مسحوق غسيل لحكومة مزرية.. «بعاسس داعر»
طلقة من مشط ذخيرة ثورية في رأس حكومة «الفِشِنْك»
ثورة كاملة أو كوميديا سوداء
الهدنة التي أنقذت «العاصفة» يجرفها الطوفان
بندقية أبي جبريل.. العمود الفقري لمستضعَفي العالم.. كُش ملك..كُش أمريكا
أفيخاي أضرعي يرفع «قميص هنية»
برقية عزاء إلى سيد المقاومة
السلام على ضاحية الكرامة وقلبها
أربعون عاماً بلا نصر الله
أحدث التعليقات
وائل العبسي على بندقية أبي جبريل.. العمود الفقري لمستضعَفي العالم.. كُش ملك..كُش أمريكا
خليل القاعدي على السيد نصر الله «لمحاربة المثلية»
خليل القاعدي على عن شعب كُتب له أن ينتصر
Fuad alwgeeh على الشيباني من «مقهوي مغمور» في الجهاز المركزي إلى طاغية في الشمايتين
سهام ابل على 16 مليون آسيوي.. قنبلة ديموغرافية تهدد هوية دوله.. خليج الهنود والبنغال
Fatima على أيها الشركاء لا تأكلوا الثوم بفم شركائكم!
Shawqi Abdullah Abdul Karim Al-Rumaima على حل سحري..!
عبدالله ضيف كتيبة على كنتم
mohammed houssen على خطر الهدنة أكبر من الحرب!
نجاح محمد علي على حق التسليم لله
معركتنا لا يدخلها أصحاب القلوب الضعيفة
- رئيس التحرير - صلاح الدكاك الأحد , 23 أبـريـل , 2017 الساعة 4:55:58 PM
- 1 تعليقات
تقوم النظريات الاستعمارية بالعموم على رافعة الإعلاء من جنس المستعمر والحط من جنس الشعوب والبلدان المستهدفة بالاستعمار، فالمستعمر هو طرف قادر متفوق متقدم متحضر إلى الأبد، بينما الشعوب المستعمرة هي طرف عاجز حيال تحدي تحصيل حاجيات وجوده متخلف بدائي إلى الأبد، وترتيباً عليه لا مناص من أن تقع اللاقيمة المطلقة لهذا الأخير تحت وصاية القيمة المطلقة للطرف الأول، بل إن الاستعمار - وفق هذا النسق المفاهيمي - يغدو عملاً إنسانياً نبيلاً تنهض به الدول المتقدمة (أوروبا البرجوازية في طور الثورة الصناعية)، تجاه البلدان المتخلفة (شعوب أمريكا اللاتينية والشرق العربي وأفريقيا في التاريخين الوسيط والحديث)، باعتبار هذه الشعوب غير مستأمنة على ثرواتها وطاقاتها الطبيعية والبشرية، وبمعنى آخر غير جديرة بها وبإدارتها، ويتعين أن توضع تحت (الانتداب المباشر)، وتؤول للمستعمر باستحقاق جدارته الحضارية في تثمين الثروات الخبيئة والمنظورة، وتوظيفها على (النحو الأمثل).
أخطر من كل ذلك أن تبخيس القيمة الإنسانية لشعوب جنوب الكرة الأرضية والشرق العربي تحديداً، ظلت راسخة في أذهان هذه الشعوب وفي تصوراتها لنفسها حتى عقب انقضاء الحقبة الاستعمارية، فحيث لم تعد الأدبيات الأوروبية المعاصرة - نظرياً - تنطوي على الحط من قدر الآخر الشرقي وتبخيسه، بات الشرقي ذاته يرى في نفسه بخساً وأحط قدراً.
منذ ظهور السوق لأول مرة كعلاقة حضرية معقدة وحتى اللحظة، كانت السلعة معلومة القيمة، لكن الذي ظل مجهول القيمة هو الإنسان، وكان النضال والكدح البشري من حيث الجوهر يستهدف تثمين الإنسان، والشعوب التي أدركت هذا المغزى النبيل للنضال، وقربت القرابين على مذبحه، هي التي أمكن لها لاحقاً تطويع السلعة المادية لربوبيتها بحثاً وإنتاجاً وكشفاً، على النقيض لشعوب وقعت في ربوبية السلعة، لأنها بخست القيمة الجوهرية لإنسانها، ولم تكدح في سبيل تخليصها من أكبال الرق والقهر والهوان، استعظاماً لكلفة ذلك عليها، وركوناً لفكرة عجزها عن أن تكون أكثر مما هي كائنة.
إن الشعوب الحرة - بطبيعة الحال - ليست تلك التي منحها المستعمرون صكوك الاستقلال، وبات لها أعلامها ومسمياتها الجيوسياسية الخاصة بها، وإنما هي الشعوب التي نجحت بالكدح في تأويل وجودها خارج أسوار الرواية الاستعمارية مشروعاً ومساراً وبوصلة وغاية ووسائط.
هذه هي معركتنا اليوم كيمنيين، معركة لتحرير الذات الإنسانية واكتشافها وتثمينها خارج الرواية الاستعمارية المهيمنة على الفضاء الروحي والفضاء المادي وعلى المسجد والخمارة والسوق والبرلمان والدين واللادين والوطن والمنفى واليسار واليمين وإشارات المرور والمقررات المدرسية والواعظ وأستاذ علم التشريح.. معركة نحارب خلالها عدواً هو فينا ومن حولنا قبل أن يكون في الضفة الأخرى من خندق الاشتباك العسكري؛ وكلما اشتد أوارها تفسخت جلود غير الجديرين ببلوغ الغاية السامية منها، فنكصوا، وغَلُظت جلود الجديرين بها، وكلما تعاظمت نارها تكشَّفت مساحات العتمة، وتمظهرت للعيان خبايا النفوس التواقة المتقدة بالتطلعات، والناكصة المنطفئة المكتنزة بالحسابات الوضيعة المتربصة.
ولأنها معركة استرداد الذات الإنسانية كاملة القيمة من أنياب الرواية الاستعمارية، فإن من الطبيعي أن تسلبنا قوى الاستعمار خلالها كل سلعة مستعارة كنا نثمن بها وجودنا، وأن تحظر علينا كل مضمار كنا نسرح فيه أقداماً بلا رؤوس، وألا يظلَّ في حوزتنا إلا أظافرنا وكل ما هو أصيل لم نكتسبه بالمقايضة على الذات.
هكذا يتخلَّق اليمنيُّ اليوم من رحمٍ عصاميٍّ لم تطمثه أحبار الاستشراق ولا روث إسلام البترودولار وحيضات مكائن التنقيب البريطانية ـ الأمريكية، نقياً من خليط الأفضال والمنن ولَبْس الجذور.
وهل بوسع أمة من الأمم أن تتلافى إثارة حفيظة النخاسة الكونية والاستكبار العالمي، حين تطمح لأن تكون ذاتها الكاملة وغير المثلومة؟!
إن قوى الاستكبار الكوني تنفق في العدوان علينا أثمن المال والعتاد والخبرات والأفكار، لأننا انتزعنا بأظافرنا المجردة ذاتنا وكينونتنا وقرارنا، وهو ثالوث الوجود الوازن الأثمن من كل المال والعتاد والخبرات والأفكار، بوصفه مُنتِجاً لها، ولا قيمة لأي من هذه المخرجات المادية في غياب مركزية الوجود الإنساني الحر الفاعل المستقل.
فليترجل ـ إذن ـ عن صهوة اللحظة الوطنية الشريفة كل من أتعبتهم الرحلة، ولينسحب من خندق الطموح الفذ كل من لا يقوى ولا يجرؤ على أن ينظر أبعد من قدميه؛ ولا تتعدى صلته بالوطن شباك أمين الصندوق.
تذليل
يا كل شوطٍ تطاول لن نقول متى
ننهي؟! ولكن قطعنا منك أمتارا
تمتد نمتدُّ نُصبي كل رابيةٍ
وندخل المنحنى والسفح أفكارا
عبدالله البردوني
أخطر من كل ذلك أن تبخيس القيمة الإنسانية لشعوب جنوب الكرة الأرضية والشرق العربي تحديداً، ظلت راسخة في أذهان هذه الشعوب وفي تصوراتها لنفسها حتى عقب انقضاء الحقبة الاستعمارية، فحيث لم تعد الأدبيات الأوروبية المعاصرة - نظرياً - تنطوي على الحط من قدر الآخر الشرقي وتبخيسه، بات الشرقي ذاته يرى في نفسه بخساً وأحط قدراً.
منذ ظهور السوق لأول مرة كعلاقة حضرية معقدة وحتى اللحظة، كانت السلعة معلومة القيمة، لكن الذي ظل مجهول القيمة هو الإنسان، وكان النضال والكدح البشري من حيث الجوهر يستهدف تثمين الإنسان، والشعوب التي أدركت هذا المغزى النبيل للنضال، وقربت القرابين على مذبحه، هي التي أمكن لها لاحقاً تطويع السلعة المادية لربوبيتها بحثاً وإنتاجاً وكشفاً، على النقيض لشعوب وقعت في ربوبية السلعة، لأنها بخست القيمة الجوهرية لإنسانها، ولم تكدح في سبيل تخليصها من أكبال الرق والقهر والهوان، استعظاماً لكلفة ذلك عليها، وركوناً لفكرة عجزها عن أن تكون أكثر مما هي كائنة.
إن الشعوب الحرة - بطبيعة الحال - ليست تلك التي منحها المستعمرون صكوك الاستقلال، وبات لها أعلامها ومسمياتها الجيوسياسية الخاصة بها، وإنما هي الشعوب التي نجحت بالكدح في تأويل وجودها خارج أسوار الرواية الاستعمارية مشروعاً ومساراً وبوصلة وغاية ووسائط.
هذه هي معركتنا اليوم كيمنيين، معركة لتحرير الذات الإنسانية واكتشافها وتثمينها خارج الرواية الاستعمارية المهيمنة على الفضاء الروحي والفضاء المادي وعلى المسجد والخمارة والسوق والبرلمان والدين واللادين والوطن والمنفى واليسار واليمين وإشارات المرور والمقررات المدرسية والواعظ وأستاذ علم التشريح.. معركة نحارب خلالها عدواً هو فينا ومن حولنا قبل أن يكون في الضفة الأخرى من خندق الاشتباك العسكري؛ وكلما اشتد أوارها تفسخت جلود غير الجديرين ببلوغ الغاية السامية منها، فنكصوا، وغَلُظت جلود الجديرين بها، وكلما تعاظمت نارها تكشَّفت مساحات العتمة، وتمظهرت للعيان خبايا النفوس التواقة المتقدة بالتطلعات، والناكصة المنطفئة المكتنزة بالحسابات الوضيعة المتربصة.
ولأنها معركة استرداد الذات الإنسانية كاملة القيمة من أنياب الرواية الاستعمارية، فإن من الطبيعي أن تسلبنا قوى الاستعمار خلالها كل سلعة مستعارة كنا نثمن بها وجودنا، وأن تحظر علينا كل مضمار كنا نسرح فيه أقداماً بلا رؤوس، وألا يظلَّ في حوزتنا إلا أظافرنا وكل ما هو أصيل لم نكتسبه بالمقايضة على الذات.
هكذا يتخلَّق اليمنيُّ اليوم من رحمٍ عصاميٍّ لم تطمثه أحبار الاستشراق ولا روث إسلام البترودولار وحيضات مكائن التنقيب البريطانية ـ الأمريكية، نقياً من خليط الأفضال والمنن ولَبْس الجذور.
وهل بوسع أمة من الأمم أن تتلافى إثارة حفيظة النخاسة الكونية والاستكبار العالمي، حين تطمح لأن تكون ذاتها الكاملة وغير المثلومة؟!
إن قوى الاستكبار الكوني تنفق في العدوان علينا أثمن المال والعتاد والخبرات والأفكار، لأننا انتزعنا بأظافرنا المجردة ذاتنا وكينونتنا وقرارنا، وهو ثالوث الوجود الوازن الأثمن من كل المال والعتاد والخبرات والأفكار، بوصفه مُنتِجاً لها، ولا قيمة لأي من هذه المخرجات المادية في غياب مركزية الوجود الإنساني الحر الفاعل المستقل.
فليترجل ـ إذن ـ عن صهوة اللحظة الوطنية الشريفة كل من أتعبتهم الرحلة، ولينسحب من خندق الطموح الفذ كل من لا يقوى ولا يجرؤ على أن ينظر أبعد من قدميه؛ ولا تتعدى صلته بالوطن شباك أمين الصندوق.
تذليل
يا كل شوطٍ تطاول لن نقول متى
ننهي؟! ولكن قطعنا منك أمتارا
تمتد نمتدُّ نُصبي كل رابيةٍ
وندخل المنحنى والسفح أفكارا
عبدالله البردوني
أترك تعليقاً
التعليقات
- الأثنين , 15 مـايـو , 2017 الساعة 10:24:38 AM
صباح الخير، جميل انت وجميل الراحل عبد الله البردوني. الغرب الراسمالي يقول (كيف حصل ان نفطنا وُجد في أرضهم).. هذا ليس الغرب، إنه بوضوح العدو. في ثقافتهم وتثقيفهم يقولون بأن على الشعوب المتخلفة لن تنتقل إن لم تعتنق ثقافتنا. وفي نفس الوقت يقولون ويُثقفون بأن هؤلاء المتخلفين لن يُتقنوا اعتناق ثقافتنا!!! والخطر منهم الطابور الخامس السياسي والطابور السادس الثقافي في أوساطنا من جهة ثانية.
المصدر رئيس التحرير - صلاح الدكاك
زيارة جميع مقالات: رئيس التحرير - صلاح الدكاك