مقالات عبدالفتاح حيدرة
مس إخواني.. أصاب حزب المؤتمر!
خلاصة معركتي الحديدة والساحل الغربي
النصر حق ربي ما هو حق أبو أحد
صاروخ فاطر1 يفطر قلب (17) دولـــة
ماذا يعني إطلاق 10 صواريخ باليستية يمنية دفعة واحدة؟!
خطر الطلقاء
جوهر (وعي وقيم ومشروع) محاضرات السيد القائد.. عاشوراء (2)
الآن اللحظة المناسبة لاختراق الحصار وإيقاف العدوان
بين يدي ثورة 21 أيلول
ثورة 21 أيلول تنتصر للأمة
لهذا تخاف أمريكا الاعتراف بالقدرات العسكرية اليمنية
احذروا اللعبة السياسية الدولية
المبادرة اليمنية تبرز هزيمة السعودية
تناقض يصنع المعجزات اليمنية
في مكافحة الفساد
من (وعي وقيم ومشروع) خطاب السيد القائد
توحيد الجبهة الداخلية
وعي المواطن وغباء النخبة
مواجهة الحقيقة خير من نكرانها
رسالة يمنية لدول العدوان
لا تسيئوا لوطنكم
كدت أن أصبح مخبراً!
لتكن عبرة لأولي الألباب
ظاهرة صحية
لا أعز ولا أشرف من الإحسان بالكلمة
خطر المتدثرين زيفاً بالدين
وحدة الأمة ضد أئمة الكفر فرض واجب
إلى شرفاء تحالف «المؤتمر وأنصار الله»
الهوية الإيمانية سلاح التغيير
الصناعات العسكرية اليمنية: انتصاراً للحق وللشعب وللأمة
الفرق بين المهرم وعمار بن داشر
مداميك العزة والنصر
الأب الشرعي لعيال الحرام!
من الحويطات حتى المخا تهجير قسري
من «وعي» محاضرات السيد القائد الرمضانية
من وعي محاضرات السيد القائد الرمضانية
«العواضي»: اللعبة الخائبة ماذا وكيف؟!
الوعي مفتاح التغيير
حتى لا تُـكتب علينا الذلة والمسكنة
كلما حاولنا فهم الدروس غيروا المناهج
إما الحسين وإما يزيد ولا مزيد
طواحين الإعلام المناطقي والتسييس المذهبي
صمود اليمن.. أدخل العالم مرحلة الانكشاف الكبير
تطبيع وتطبيل
اليمن وأمريكا و«إسرائيل» وجهاً لوجه
بالشهداء عرفنا الله والحق وعظمة المسيرة
لهم ذل التطبيع ولنا شرف المقاومة
بين «ذمار وإب» الخطوط السوداء آيلة للحمراء
الوعي.. عزيز قول ذل
الوعي عزيز قولٍ أذلته الـ«سوشيال ميديا»
الشرف والناموس على المحك
إلى أحرار وشرفاء الجنوب
خدمة «إسرائيل» جوهر أمريكي
المتضامنون على دمنا
من وعي كلمة السيد القائد في جمعة رجب
هزيمة موجعة لتحالف العالم المجرم
لماذا تحرير مأرب؟!
احذروا مخرجات مؤتمر المانحين
لستُ قردا ولن أكون!
مقاومة العبث بعبث أكبر!
باليستي سياسي أنيق
نشاز وابتزاز
قراءة في خطاب رمضان للسيد القائد
من وعي الرمضانية الرابعة
من وعي المحاضرة الرمضانية السادسة
من وعي المحاضرة الرمضانية الثانية عشرة
من وعي المحاضرة الرمضانية الرابعة عشرة
عنزة ولو طارت!
من وعي المحاضرة الرمضانية الحادية والعشرين
لعبة لإفساد ما أصلحه سلاح المقاومة الرادع
المعركة الأخيرة في المنطقة
إعادة تدوير الخيبة والفشل!
معركة العدو ضد قادة ومشروع المسيرة
حرب الذاكرة المثقوبة
المنطقة مرشحة للانفجار!
غياب القلق أول الفناء!
وعي فـي خدمة العدو!
بخلط الثورة بالثروة والقوة بالسلطة.. العدو ينتصر
أفغانستان انسحاب وتوسع
من وعي كلمة السيد القائد في ذكرى عاشوراء
البصيرة وبديلها
بين «أبناء الحرام» و«أبناء الحراك»!
حتى تتوقف ساعة الغفلة في المحافظات الجنوبية
من «وعي»السيد القائد والربيع النبوي
المولد النبوي بين الأمس واليوم
من وعي كلمة السيد القائد بمناسبة المولد النبوي الشريف
القلق العدواني من العمليات الجوصاروخية
بغال أمريكا ودواب «إسرائيل» وجرذان بريطانيا!
المسافة بين الوعي الجهادي والوعي السياسي
البحث عن انتصار في قعر الهزيمة!
المشروع الأخلاقي للقيادة الثورية في عملية «إعصار اليمن»
نخب مريضة لخدمة العدو
حروب بريطانيا ودولها اللقيطة
سنن الله وسياسة البشر
إحياء ذكرى عاشوراء أمانة
بين الاعتراف بالتهمة وإثبات البراءة
دروع تحمي ثورة 21 أيلول
المولد النبوي الشريف.. فرصة للتأمل والمراجعة
التقييم الحقيقي يتطلب النقد الواعي
من وعي كلمة السيد القائد فـي العرس الجماعي الثالث
فلسفة الوعي في المسيرة القرآنية
السلوك الوظيفي بين الوعي الجهادي والعمل السياسي
مهام السلطة الواعية تجاه شعبها الصامد
وعي الحكمة والإيمان
الحكمة لا تنفع مع أنذال الخارج والداخل
أهمية الوعي بتضحيات الشهداء
الوعي بقدسية تضحيات الشهداء
حرب الذاكرة المثقوبـة
معركة العدو ضد مشروع المسيرة
كلمة فـي أذن الراشدين
الاستقامة في وسط «أعوج»!
حجر عثـرة فـي وجه التغيير والاستقلال الحقيقي
عصابات إعلامية للشيطنة والتطهير
الهوية الإيمانية توحد وعي الأمة
حجم الهويات الصغيرة تحت سقف الهوية الإيمانية الكبرى
رجب العزة والنصر
مهما كان الأذى!
الحالمون الواعون وصناعة المستقبل
شجرة الوعي سقتها دماء الشهيد القائد
الخروج من مأزق «عدم وجود البديل»
قادة المسيرة .. وعي التضحية
التقصير والمقصرون استمرار للفشل والتجهيل
سوق نخاسة نجومية السلطة والمال
غياب الوعي والغرور الشيطاني
قواعد الاستعداد لدخول المرحلة النهائية
وعي من وحي السيد القائد
احذروا النزغات الشيطانية
تجنبوا السقوط في وحل التكبر والاستكبار
جوهر كل شيء
المراكز الصيفيـة ستكشف الحقيقة والأكذوبة في واقعنا
عش الدبابير
إيجابية صنعاء تعالج سلبيات اليمن
استعينوا على قضاء حوائجكم بـ«الحقيقة»
سوق نخاسة الانتهازيين
خطورة سياسة التجويع لدى العدو
تسعة أعوام من الانتصار
فخامة ثورة 21 أيلول
انتصار ثورة21 أيلول على أكبر ثورة مضادة فـي العالم
أماني اللعبة السياسية الدولية
الخداع الإعلامي والمشهد الحقيقي للمعركة في فلسطين
«طوفان الأقصى» تعري الوعي المزيف
من الشعب الصامد إلى قائده المجاهد
مسيرة النصر والعزة والتمكين
تنافس أبناء صالح وعيال الإصلاح على من يخدم الكيان الصهيوني أكثر
ثمن صمود اليمن تغيير جذري في العالم
اليمن أغلق باب المندب وفتح أبواب الجحيم على أمريكا
هيبة الصوت وقوة الموقف
سلاح التغيير التاريخي الكبير
انتصارا للحق وللشعب والأمة
مواجهة التحالفات الصهيونية في البحر الأحمر
القيادة ووعي الجماهير
التقوى مدخل النعيم الأبدي
متوالية الرد اليمني تؤتي ثمارها
امتلاك الوعي أهم مفاتيح سنن التغيير
تغيير فساد التصرفات
لماذا نحتفل بالمولد النبوي الشريف؟
قرار وقدرة اليمن في الانتصار لغزة ولبنان
احذروا سلاح دول الشر
أحدث التعليقات
وائل العبسي على بندقية أبي جبريل.. العمود الفقري لمستضعَفي العالم.. كُش ملك..كُش أمريكا
خليل القاعدي على السيد نصر الله «لمحاربة المثلية»
خليل القاعدي على عن شعب كُتب له أن ينتصر
Fuad alwgeeh على الشيباني من «مقهوي مغمور» في الجهاز المركزي إلى طاغية في الشمايتين
سهام ابل على 16 مليون آسيوي.. قنبلة ديموغرافية تهدد هوية دوله.. خليج الهنود والبنغال
Fatima على أيها الشركاء لا تأكلوا الثوم بفم شركائكم!
Shawqi Abdullah Abdul Karim Al-Rumaima على حل سحري..!
عبدالله ضيف كتيبة على كنتم
mohammed houssen على خطر الهدنة أكبر من الحرب!
نجاح محمد علي على حق التسليم لله
الأب الشرعي لعيال الحرام!
- عبدالفتاح حيدرة الأثنين , 13 أبـريـل , 2020 الساعة 7:25:22 PM
- 0 تعليقات
عبدالفتاح حيدرة / لا ميديا -
قبل أي محاولة للارتقاء بالوعي، لا بد من تحديد مواقع الخلل في أساليب التفكير واستخدام العقل الشخصي والاجتماعي والعام، فالفساد ثابت، والفاسدون يتغيرون فوق الكراسي والمناصب، حتى أصبح هناك نوعان من الفساد المالي: فساد غير قانوني يتمثل في الرشوة والعمولات والتلاعب في موارد الدولة الشحيحة أصلا، وفساد مقنن للسادة المسؤولين في الدولة، لا يمكن ملاحقته ولا تجريمه ولا الحديث عنه.
لم يعد الواحد منا يعرف ماذا يفعل أو ماذا يقول أو كيف يتحرك! هل مطلوب أن ندافع عن بلدنا ونواجه عدونا الخارجي فقط؟! أم يجب أن نحمي الدولة والنظام الداخلي؟! أم نصمت أمام ما يحدث من النهب العام؟! أم نحمي الإعلام الذي يشوهنا ويلوث سمعتنا كل يوم؟! أم نحمي فساد توزيع الوظائف؟! أم نحمي جمعية الشلل الخاصة بسادة الطيرمانات التي تقتلنا في عز الظهر بدم بارد، وتغتصب عقولنا في كل زقاق وحارة؟! أم نحمي عصبة ووحدة نافذة المجلس السياسي والتنفيذي الذي بتجاهلهم لنا أصبحنا نراهم كذوبين ومخادعين لا يمنحون السلطة إلا للشخصيات التي تثبت فشلها وتواصل إدارة البلد بسياسات علي كاتيوشا وعصابته؟!...
علي محسن هو الأب الشرعي لأولاد الحرام، وخاصة أن كل الأشياء والظواهر، بما فيها الإنسان، منضبطة حركتها من الماضي إلى المستقبل بسلسلة ومنظومة معروفة وتم معرفتها جيدا، وبقدر ما نعرف ونحترم القوانين أو النواميس التي تضبط حركة الواقع اليوم، وبقدر حاجتنا لأن نغيره، إلا إننا نقف حيارى أمام جدل الإنسان مع نفسه، فهناك جدل حتمي يضبط حركة الإنسان الذي يريد أن يتحرر من حاجته بتغيير واقعه وليس بتغيير ذاته كإنسان، فلا يستطيع أي إنسان أن يتحرر من حاجته إلا بتغيير واقعه أولا، وتغيير هذا الواقع يحتم على الإنسان وبحكم قانونه النوعي، أن ينتزع حريته واستقلاله من قيود واقعه أولا وقبل كل شيء.
لكن استمتعوا، وانتصروا علينا كيفما شئتم، فكلنا نعلم حكاية أن التاريخ يكتبه المنتصرون! طبعا هذا لا يعني أنه لا أحد سوى المنتصرين يملك القدرة على الكتابة للتاريخ، ولا يعني أن الروايات الهامشية كلها تم حرقها في فرن التاريخ، ولا أن المهزومين لم ينقشوا ويكتبوا وينقلوا كل ما أرادوا عبر الزمن، ولكنها تعني بالأساس أن المنتصر لديه الفرصة الكاملة لترويج روايته ونشرها على أوسع نطاق، بخلاف روايات المهمشين، ومن ربطوا أنفسهم بسلاسل احترام الواقع حبا في التغيير قبل أن يغيروا واقعهم أولا.
المصدر عبدالفتاح حيدرة
زيارة جميع مقالات: عبدالفتاح حيدرة