مقالات سامي عطا
الاحتفـال بذكرى الاستقلال ... كوميديا سوداء!
حرب إنقاذ منظومة الفساد
قوى الهيمنة.. صناعة الجوع وترويض الإرادات
التجربة الاشتراكية جنوباً ..«الحزب والمحرومون»
إعلام البعران والابن اللقيط..!
استحقاق ثوري
إلى المتباكين على شرعية الفنادق
دفاعاً عن الحق والحقيقة
دروس من زمن العصابة
المستور في مسرحية تحكيم أرخبيل جزر حنيش ..تسويق الخيانة كانتصار وطني
حتى لا نكرر أخطاء الماضي
مغالطات بستار الدين
هيلاري تغضب المرتزقة
الإمبريالية المتوحشة!
يا أحرار اليمن اتحدوا
غسيل هـيلاري الفاضح .. أسباب ودواعي النشر!
الليبرالية ومجتمع الصراصير!!
لعنة النفط والغاز
لماذا البعران تافهون؟!
حقيقة تحالف العدوان
مملكة الإرهاب تتخلص من ابنها اللقيط!!
قوة السلطة وشرعيتها
لصوص التراث والثقافة!
الفرق بين دولة المؤسسات وسلطة الأفراد
ما التنوير المطلوب؟!
بين احتلال الماضي والحاضـر
الدائرة الجهنمية..!!
تناقض نظام الهيمنة مع أطرافه!!
دولة مؤسسات لا سلطة مطابخ وأفراد!
لن ينعدل ذيل عصابة «7/7»
منطق أعوج!
أدوات أمريكا!
معركة البلد المنهوب ضد ناهبيه
«زومبيات» يسارية!
حقد مملكة الشيطان!
بين «الوحدة» و «الانفصال»
مقاربات فهم علاقة أمريكا بالكيان الصهيوني!
بين معادلة رعب المقاومة والتطبيع «سلام الوهم»..!
فلسطين.. وماذا بعد؟!
من ضلوا الطريق!
الغرب وإيران جوهر خلاف
طريق جهنم مفروش بالنوايا الحسنة!!
الجنوب لن يقوده إرهابيون ولن يكون ملاذاً لهم!
تحالف عصابات (7/7)
صراع بين الحق والباطل!
يدافعون عن البلد والشعب
الهدف إضعاف المقاومة!
اقتربت هزيمتكم المحتومة
أوزار (7/7)
ما كل مرة تسلم الجرة!
تعافوا من أمراضكم!
الكذب الإخوانجي كامل الدسم!!
محور المقاومة.. إرادات حرة
هرولة بمسوح سُنية
مصير الدول الطرفية في عالم متعدد الأقطاب
نظام التفاهة!
زفــــة الريــــاض..!
إلى الصديق صلاح السقلدي مع التحية!
إمبراطورية الأشلاء والجماجم!
بطولة الدنبوع المختلقة!
وصفات فاشلة تتكرر!
خرق الهدنة وما وراءه!
النفوذ الخبيث والنفوذ الحميد!!
ما كل مرة تسلم الجرة!
أكاذيب لا تنطلي على أحد
طريقان لإدارة الدول
الكيانات الهلامية إلى زوال!
الفاسدون في المنطقة يؤازرون بعضهم!
هكذا فهمت السيد رضوان الله عليه!
إعادة كتابة التاريخ .. لماذا؟!
أولاد المحظية وأولاد الشغالة!
ما بين الحرية والفوضى!!
ما مهمة الثورة اليوم؟!
تغليف الخيانة والعمالة بالفكاهة!
العمل المؤسسي وتصويب الشراكة
الاقتصاد الريعي ومخاطره
ثورة تحرير واستقلال
ثورة مسيجة بالقيم
الخفايا غير المعلنة لحرب العدوان
أهداف أمريكية من «نووي بوتين»!
عن الجدل الدائر حول تغيير مقررات التعليم!
عملاء أغبياء!!
جوقة المرتزقة!
الحاجة إلى نقد المفاهيم وتصحيحها
لماذا ذهبت الإمارات إلى تشكيل «المجلس الانتقالي» ؟
جماعة قلع العداد وضعف الولاء الوطني
سر نجاح حزب الله في لبنان وتوسيع حاضنته الشعبية
الموقف من الفلسفة في زمن الانكسارات والعدمية..!
احذروا مؤامرات قطر!
دروس من مساوئ سياسات صالح
هل يمكن لنظام العمالة والارتهان أن يقضي على الفساد؟!
ذرائع محمولة على الخشية!
ماذا بعد الاتفاق الإيراني السعودي برعاية صينية؟
ذرائع محمولة على الخشية!
الدولة التي نطمح
أحدث التعليقات
نجاح محمد علي على حق التسليم لله
محمد الرباعي على تزهير الصخور
مهند فضل حسن الحداد على مملكة القتل والإرهاب!
عبدالغني الولي على الغذاء والدواء أساسيات تتعرض للإهمال والتدمير
فاروق ردمان على عن الجدل الدائر حول تغيير مقررات التعليم!
انور حسين احمد الخزان على فضول تعزي
الخطاط الحمران بوح اليراع على قضية شرف ثوري لا شرف حجر
جبرشداد على الحسين منا ونحن منه
jbr.sh على كل زمان عاشوراء وكل أرض كربلاء
إبراهيم على هروب «إسرائيل» من الفشل إلى الجحيم
اقتربت هزيمتكم المحتومة
- سامي عطا الثلاثاء , 16 نـوفـمـبـر , 2021 الساعة 6:28:47 PM
- 0 تعليقات
د. سامي عطا / لا ميديا -
أن تنتصر يعني أن تكون قوياً. وهذه القوة لا تعني ما تمتلكه من إمكانيات ومقدرات، بل تعني قبل هذا كله أن تتمتع بثبات أخلاقي وقيمي، بينما الهزيمة لا يفصح عنها إلا الانهيار الاخلاقي.
فلا السيطرة على الأرض ولا فقدانها هما اللذان يحددان معنى النصر أو الهزيمة، بل الثبات الأخلاقي والقيمي أو الانهيار الأخلاقي هو ما يعطيهما معناهما.
ومنذ بداية الحرب العدوانية أكد سير معاركها تفوق أفراد الجيش واللجان الشعبية وثباتهم الأخلاقي في التعامل عند النصر مع خصومهم. وفي المقابل ضعة وسفالة خصومهم عند سيطرتهم على الأرض. وكلنا يتذكر الإعدامات الميدانية للأسرى التي تم تنفيذها في أكثر من مكان، بدءاً من إعدامات جولة السفينة في معركة عدن في يوليو عام 2015 مرورا بإعدامات الساحل الغربي وأسرى معسكر خالد في 2017، وانتهاء بإقدام مرتزقة العدوان في الساحل الغربي قبل يومين على قتل 10 من أسرى الجيش واللجان الشعبية، وتلذذهم بتصوير تلك الإعدامات صوتاً وصورة.
ولذا لم يكن يساورني أدنى شك بأن النصر سيكون حليف هؤلاء الشعث الغبر الحفاة الذين يتمتعون بثبات أخلاقي وإيمان حقيقي بعدالة قضيتهم.
ولا يسعني إلا أن أؤكد لمليشيات المرتزقة: إنكم تقتربون أكثر من هزيمتكم ونهايتكم المحتومة!
المصدر سامي عطا
زيارة جميع مقالات: سامي عطا