مقالات محمود المغربي
بلطجة إخوانية
«خلايا عدوانية» تنشط بيننا
تطبيع الحذاء مع القدم
كباش محرقة!
أيتام عفاش!
أعظم ثورتين في التاريخ
من يتحمل المسؤولية؟!
رأس الأفعى!
من وصاية إلى أخرى!
لن يقدموا سوى نماذج بشعة
لا يخشى العدالة إلا مجرم وفاسد
غبار الوهابية والخونج
اقترب خلاص مأرب
أسطوانة الخونج السامجة!
زمن المعجزات
يبتلعون ألسنتهم حسرة
تكريم الكرماء
عشم إبليس!!
القوة التي يبحث عنها الجميع
من يحاصر من؟!
الأغنام المستوردة
ما لكم كيف تحكمون؟!
قليلاً من الإنسانية والوطنية!
مجلس الخيانة والعمالة
درر الكلام
من المستفيد من «حصار» تعز؟!
فليمثل تعز من اكتوى بنار التهجير
هدنة مجانية!
سحب بساط المتاجرة بتعز!
الأعراب الصهاينة
صافرة الفرصة الأخيرة
نار تحت الرماد!
العميل المؤتمن!
نجاح عسكري وفشل إداري!
هدنة لا توقف العدوان
في خدمة مرتزقة الرياض!
زحف عفاشي في مدينة تعز
هدنة لم تعد مصلحة يمنية!
ثمار الصبر والتسليم للقيادة
كربلاء ثورة إنسانية
اللهم لا شماتة!
مشروع الأنصار الوطني
السلام الذي نريد
قلب الطاولة فـي جنوب الوطن
يريدون إبقاء تعز جبهة مشتعلة
مرتزقة آخر زمن!
هل فهمت أمريكا «وعد الآخرة»؟
من هنا سيأتي هلاككم
بدعة المولد النبوي الشريف
رسالة لأمريكا وورقتها الإرهابية
من وثَبَات ثورة 21 أيلول
رسالة أمل وتحذير
بين ثورة أيلول وجمهورية عفاش والأحمر!!
أهل المدد والحبل المتين
أرحنا بها يا سريع!
أنوار المصطفى
اليمن لم تعد ساحة صالحة للوصاية والهيمنة
مواجهة الغزو الثقافـي
أبطالنا بالمرصاد لمخططات العدوان
أجبن من العودة للمواجهة المباشرة
عملية بتر يد الناهب الدولي
المعايير الغربية الزائفة
الحل في صنعاء فقط
أضغاث أحلام
سلاح المستقبل
استعمار قديم مُحدث!
الرقصة الأخيرة
رد الجميل للشهداء
أعمال شاذة
الطابور الخامس وصناعة الأكاذيب
ضرب الجبهة الداخلية في زمن الحرب خيانة وطنية
معركتنا مع العدو الداعم للفساد والفوضى
لا خيار سوى المقاومة والقوة
«الحصار حرب» رسالة مزدوجة
الأمم الاستخباراتية وفروعها
مخاوف مشروعة
القرار فـي واشنطن لا الرياض
عن العلامة المجاهد سهل بن عقيل
حبال أمريكا!
اللغة التي يفهمها العدو
مخطط تقسيم اليمن في مهب الريح
إيران سترد في الوقت المناسب
بين الإجبار والرغبة
الصدام النووي واقع لا مفر منه
ما وراء القرار الأممي الجديد
في خدمة العدو الصهيوني
شهيد العصر
إعادة التموضع الأمريكي في المنطقة
مصالحة طهران والرياض تنهي ذريعة العدوان
تداعيات الفشل الأمريكي في المنطقة
عاصفة اقتصادية جديدة!
هل نجحت الضغوطات الأمريكية؟!
ما بين قوسين
منجزات عفاش
استراتيجية الحجة
وحشية نظام بني سعود
إن عدتم عدنا
في ذكرى كربلاء
أولو قوة وبأس شديد
ما بعد الحوار والمفاوضات
مشروع وطني شامل
الهدنة والتهدئة إلى أين؟!
مرحلة جديدة من الصراع
شعوب حية
حجج مصرية واهية
أحدث التعليقات
عبدالغني الولي على الغذاء والدواء أساسيات تتعرض للإهمال والتدمير
فاروق ردمان على عن الجدل الدائر حول تغيير مقررات التعليم!
انور حسين احمد الخزان على فضول تعزي
الخطاط الحمران بوح اليراع على قضية شرف ثوري لا شرف حجر
جبرشداد على الحسين منا ونحن منه
jbr.sh على كل زمان عاشوراء وكل أرض كربلاء
إبراهيم على هروب «إسرائيل» من الفشل إلى الجحيم
يحيى يحيى محمد الحملي على فجوة خطيرة في ثقافة الشباب العربي
جلال سعيد صدام الجهلاني على تاريخ التدخلات العدوانية السعودية في اليمن وامتداداتها (1 - 4)
علي علي صلاح احمد على الغزو القيمي والأخلاقي
غبار الوهابية والخونج
- محمود المغربي الأثنين , 18 أكـتـوبـر , 2021 الساعة 10:00:08 PM
- 0 تعليقات
محمود المغربي / لا ميديا -
الدول الإسلامية غير العربية التي لم يصل إليها الفكر الوهابي نجد شعوبها لا تزال حتى اليوم تحافظ على الإسلام المحمدي وعلى سماحة ونقاء الدين الإسلامي في أعماقها.
فعلى سبيل المثال بعض دول آسيا وتلك التي كانت ضمن ما كان يسمى الاتحاد السوفييتي سابقا، وفي بعض دول غرب أفريقيا، نجد الإسلام الصوفي القائم على حب وتقديس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وآل البيت، وتجد المسلمين في هذه الدول مرتبطين ارتباطاً وثيقاً بالحب والولاء لرسول الله وآل بيته، وقد جعلوا سيدنا علياً وسيدنا حمزة والحسن والحسين والسيدة خديجة وفاطمة الزهراء عليهم السلام قدوة ومثالاً للشخصية المسلمة.
ففي أفغانستان، نجد أن أغلب الشعب الأفغاني أقرب إلى التشيع (مصطلح يعني الاتباع والحب الشديد) والتصوف في محبة رسول الله وآل البيت عليهم السلام، كما أن 80% من الأسماء الأفغانية تجدها: "علي وحسن وحسين"، وهو ما يؤكد ارتباطهم بالنهج المحمدي الأصيل وأعلامه.
حتى في تركيا بالرغم من علمانية الدولة وأخونة الحركات الإسلامية إلا أن الشعب التركي يحمل في أعماقه عشق رسول الله وآل البيت، وكل قصصهم عن الإسلام تتمحور حول بطولة سيدنا الإمام علي والحمزة وإيمان ومكانة السيدة خديجة والسيدة فاطمة الزهراء عليهم السلام.
ومن هنا نجد الإسلام المحمدي موجوداً في أعماق المسلمين ووجدانهم ولا يحتاج إلا إلى نفض الغبار عنه ليخرج وتعود الأمة الإسلامية إلى المسار الصحيح، ونبذ مخلفات الوهابية والخونج التي لا تشكل إلا قشوراً خارجية.
المصدر محمود المغربي
زيارة جميع مقالات: محمود المغربي