.jpg)
مقالات فضل النهاري
في تعز حتى إشعار آخر!
طالعه سعود
عند ربهم يرزقون
الجينز بديلاً للزي اليمني
تعز المحتلة.. إلى أين؟!
برقية رقم 1
أعفاط الخطة «١»
أوغاد على كل حال!
من وحي استشهاد المجاهد عبدالوهاب الحسام .. هم فقط من يرحلون
صوت الحقيقة وأنغامهــا
خربشات إعلامية!
«ليالي فهد القرني» لوثة وهابية لتشويه الهوية
إلى المعنيين بتعز .. حادثة وحديث!
مواقف ودلالات في رحاب الذكرى المباركة
جريمة لا تنسى
من غشنا مستمر فـي الغش
جراح لا تندمل
أحدث التعليقات
خليل القاعدي على السيد نصر الله «لمحاربة المثلية»
خليل القاعدي على عن شعب كُتب له أن ينتصر
Fuad alwgeeh على الشيباني من «مقهوي مغمور» في الجهاز المركزي إلى طاغية في الشمايتين
سهام ابل على 16 مليون آسيوي.. قنبلة ديموغرافية تهدد هوية دوله.. خليج الهنود والبنغال
Fatima على أيها الشركاء لا تأكلوا الثوم بفم شركائكم!
Shawqi Abdullah Abdul Karim Al-Rumaima على حل سحري..!
عبدالله ضيف كتيبة على كنتم
mohammed houssen على خطر الهدنة أكبر من الحرب!
نجاح محمد علي على حق التسليم لله
محمد الرباعي على تزهير الصخور
خربشات إعلامية!
- فضل النهاري السبت , 3 أبـريـل , 2021 الساعة 7:52:19 PM
- 0 تعليقات
فضل النهاري / لا ميديا -
من منكم يتذكر أول شعار للتلفزيون اليمني بعد ظهور الفضائيات؟ كان الطير الجمهوري. طبعاً قرروا في صنعاء أنه يواكبوا التطور ويعملوا شعاراً مثل باقي المحطات التلفزيونية مهما كلف الثمن!
كان الشعار كل يوم يطلع في زاوية من الشاشة، أعلى اليمين أو أعلى اليسار أو في الأسفل، بالمثل؛ كان الشعار في البداية يشغل مساحة كبيرة من الشاشة، حيث كان يقترب من رأس مذيع النشرة الإخبارية. وبعدها بفترة -ربما- وجدوا مختصاً يقلص حجم الشعار (أعتقد وبالنظر إلى فساد تلك المرحلة أن «الخبير» تقاضى مبلغاً مهولاً كمكافأة نظير عمله الجبار)، تم إنجاز الشعار لكنه كان يظهر ويختفي تبعاً لحالة الطقس ربماً، فضلاً عن كون البث يتوقف بعد منتصف الليل، «ما يجيش بالشعار المهنجم»!
كانت مواكبتنا لما طرأ على الساحة الإعلامية من مستجدات وتطورات متسارعة، بائسة للغاية، وركزت على بعض الشكليات دون أن يشمل ذلك إجراء نقلة نوعية في العمل بشكل عام، تحريرا وأداءً وإخراجاً ومونتاجاً وجرافيك وديكوراً ومواد برامجية هادفة، رغم الميزانية الضخمة المعتمدة للإذاعة والتلفزيون أيام الوزير اللوزي ومازلنا حتى اليوم لا نعرف كيف نضع أقدامنا على أول الطريق نحو الفضاء الإعلامي، مازلنا نتعامل مع المؤسسات الإعلامية الرسمية تعامل الحريص على استمراريتها دون أن يكون لدينا خطة مدروسة واستراتيجية للتطوير تكفل تقديم خدمة إعلامية جيدة ومتطورة من جهة، وتعيد الاعتبار للإعلام الرسمي من جهة أخرى!
المصدر فضل النهاري
زيارة جميع مقالات: فضل النهاري