مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 9 فـبـرايـر , 2024 الساعة 6:46:00 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - عادةً ما تحتفي قنوات المتصهينين الأعراب بمنشورات وتغريدات الذين طبع الله على قلوبهم، وجعل على سمعهم وأبصارهم غشاوة، الذين ليس لهم من شيء يؤكد أنهم يمنيون سوى الأسماء والألقاب فقط لا غير، لذلك تجد أطاريحهم مشبعةً بالحقد على اليمن واليمنيين فكراً وتراثاً وأرضاً وتاريخاً وإنسانا، مطرزةً بالكذب والتزييف والتزوير وقلب الحقائق،...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 6 فـبـرايـر , 2024 الساعة 7:15:20 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - لن تذهب تضحيات ومصابرة ومرابطة رجال الرجال هباءً منثوراً، ولن يخيب ظن الشعب الحر المعطاء بقائد مسيرته، وسيد ثورته، ولن يخذل الله قائداً ربانياً وثق به، وانطلق في سبيله، بنفسٍ زكية، على بينة من أمرها، هدفها تغيير الأمة، واستعادة مجدها التليد، على ضوء هدى الله، همها هو الدين، وميدان عملها سبيل الله، الذي هو سبيل الناس...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأثنين , 5 فـبـرايـر , 2024 الساعة 7:17:22 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - لقد مَنَّ الله سبحانه علينا بالشهيد القائد حسين العصر رضوان الله عليه، الذي أوجد من القرآن الكريم المحتوى الرسالي التأسيسي الأصيل لجميع رؤانا ومنطلقاتنا الجهادية الثورية في سبيل الله والناس، وشرفنا بالقائد الرباني المجاهد السيد أبو جبريل حفظه الله ورعاه، كامتداد طبيعي لذات الروحية والوجهة والهدف التي جسدها مجتمعةً سلفه حسين الجرف، عليه السلام والرحمة،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 4 فـبـرايـر , 2024 الساعة 6:32:50 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - طالما حث سيد الثورة (حفظه الله) على تقديم الثقافة القرآنية بصفائها وجاذبيتها وشموليتها وسعة آفاقها، بعيداً عن خط الإفراط والتفريط الذي حكم مسيرة معظم الحركات الإسلامية على طول تاريخنا الحديث والمعاصر، فمعظم هذه الحركات غفلت عن استقراء النص القرآني من خلال فهم الواقع، فكانت آراؤها وتصوراتها في كل مناحي الحياة لا تزيد الإنسان إلا عجزاً وغربةً وضياعا،...
- من مقالات مجاهد الصريمي السبت , 3 فـبـرايـر , 2024 الساعة 6:44:28 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - كلها سقائفُ يا ابن أمي، فإلى اليوم لم يخلُ زمنٌ علت فيه راية الحق، وجمع الناس فيه نداء الفطرة على كلمة: لا إله إلا الله، معلنين بذلك موت الوثنية والصنمية والعبودية لغير الله، مستبشرين بدنو مرحلة جديدة عنوانها: الحرية والعدل والمساواة والتكامل والرقي والعزة والفوز والفلاح؛ من المنقلبين على أعقابهم، والمتلبسين لبوس الحق على قلوبٍ معجونةٍ بالباطل، متشربةٍ حبَ آلاف العجول،...