.jpg)
مقالات رشيد البروي
صناعة النصر
إلى من لا أُم له!
كنا علماءً
ماذا يحدث فـي صنعاء؟!
كلاب «أكشن»
ما يقهر القلب!
حرب + 18
أشعة الشمس القادمة من أمريكا
سخافة المالكي وانحطاط «المهرية» !
إخواني المرتزقة والسلام .. جابر
«جهاد» العملة!
رحلة موت في مستشفى حكومي!
طماطم «مجنونة»!
«الإصلاح» القبيح!
السطو على مياه السدود في القرى مسؤولية من؟
كيف نقنع المنبطحين لأمريكا؟!
القرف مكرر!
أما آن الأوان؟!
عاد بعد الحرايب عافية
«جوهرة الحزم» ضحية «عاصفة الحزم»
لهذا شعبنا اليمني عظيم..
حين أجدب الإعلام أزهرت زهراء
أصالة الكلاب ونذالة المرتزقة!
«لا» تدك «عناصر داعش»
الحرب خلفت آلاف الشباب العاطلين
أسوأ استغلال!
أحدث التعليقات
خليل القاعدي على السيد نصر الله «لمحاربة المثلية»
خليل القاعدي على عن شعب كُتب له أن ينتصر
Fuad alwgeeh على الشيباني من «مقهوي مغمور» في الجهاز المركزي إلى طاغية في الشمايتين
سهام ابل على 16 مليون آسيوي.. قنبلة ديموغرافية تهدد هوية دوله.. خليج الهنود والبنغال
Fatima على أيها الشركاء لا تأكلوا الثوم بفم شركائكم!
Shawqi Abdullah Abdul Karim Al-Rumaima على حل سحري..!
عبدالله ضيف كتيبة على كنتم
mohammed houssen على خطر الهدنة أكبر من الحرب!
نجاح محمد علي على حق التسليم لله
محمد الرباعي على تزهير الصخور
أشعة الشمس القادمة من أمريكا
- رشيد البروي الثلاثاء , 12 يـنـاير , 2021 الساعة 6:42:30 PM
- 0 تعليقات
رشيد البروي / لا ميديا -
التدارس الأمريكي لتصنيف «أنصار الله» جماعة إرهابية، يزيدنا يقينًا بالقضية التي حملها هؤلاء ومن معهم من القوى والأحزاب السياسية المتواجدة في صنعاء، وأما عن الترحيب من قبل السعودية والإمارات وعصابات هادي والإصلاح والانتقالي بهذا التدارس، فما هو إلا محاولة لردم الهوة التي خلفوها في اليمن خلال 6 سنوات.
6 سنوات صبت وبالها على الشعب اليمني، دماء سالت ونساء رمُلت وأطفال يُتموا ومبانٍ ووزارات ومساجد ومنشآت قصفت، ومازال الحي على أرض اليمن يتمسك بحبل الأمل كل عام يمر وكل شهر ينتهي وعند كل غروب شمس تغيب، لتأتي النتيجة من قبل التحالف وحكومة هادي بالترحيب الأرعن بهذا التدارس كما لو كان انتصاراً عظيماً على صنعاء، أي فشل سياسي يحمله هؤلاء...؟ أي رؤوس فارغة خرقاء يمتلكها هؤلاء المرحبون..؟!
الشرخ الذي خلفه التحالف في اليمن وصلت إليه أشعة الشمس وصار واضحاً للعيان، فلم تعد تنطلي على المواطن اليمني أية أكاذيب يختلقها التحالف في التشكيك بقوة «أنصار الله»، فالأمس القريب كانت أبواق بعض قوى العدوان مازالت تتوهم أن أمريكا تقف خلف ثبات أنصار الله (الحوثيين) في مقارعة قوى الاحتلال وكسر أكبر قوى من حيث التسليح العسكري في الشرق الأوسط، وها هو اليوم يصدم كل المشككين ويكشف تلك الأكاذيب التي عزفتها أبواقهم وفضحت خساستهم في استخدام فنون النفاق السياسي وأساليب الحرب الإعلامية الارتزاقية لدعم الاحتلال ومناهضة القوى الوطنية التي رفضت ترك تراب هذا الوطن لعصابات إجرامية مرتهنة للخارج بمبالغ زهيدة تافهة لا تعادل كرامة شهيد بذل روحه في جبهة من الجبهات.
المصدر رشيد البروي
زيارة جميع مقالات: رشيد البروي