مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي السبت , 6 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:40:39 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - يضرب مجاهدو فلسطين أمثلة تبلغ حد الإعجاز، وكل لحظة يكررون مواقف الجهاد الأكبر بتمريغ «الجيش الذي لا يقهر» في الوحل! لقد كانت حرب غزة امتحاناً وابتلاءً لعروبة ذهبت ريحها، ودين وهنت حباله وضعفت قواه، غير أن هناك أناساً صمدوا في وجه الكفر الذي أراد أن يمحو الإسلام، وفي وجه العنصرية التي أرادت أن تمحو الأرومة العربية،...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 5 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:23:05 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - أصبح الطلاق في المجتمع اليمني يشكل ظاهرة لافتة للنظر، وبدهي أن تكون هذه الظاهرة من نتاج الحرب الملعونة لصاحبها ابن سلمان وشركاه. يُعطي الشرع الحنيف للمرأة حق رفض الزوجية، ويكفي أن تدّعي المرأة على زوجها أنه لا يقوم بواجباته الزوجية المادية والمعنوية، كأن قصّر الزوج فلم يعط المرأة وأطفالها ما يواجهون به الحياة من طعام وشراب وعلاج، أو أنه لا يرضيها معاشرة جنسية، أو أنه يضربها أو يشتمها ببذيء الكلام... الخ....
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 2 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:36:59 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - تقوم الشركات الإمبريالية بجهود جبارة للتجسس لصالح الدول الكبرى، ولصالحها قبل ذلك، فعلى سبيل المثال: تقدم هذه الشركات مبالغ مالية لأشخاص مؤهلين، وتهيئ لهم أسباب السفر لرحلات تختار وجهتها وعنوانات تريدها لبحثها، لتقوم هذه الشركات ببيعها للحكومات والدول، لتقوم مراكز بحثية اختصاصية بدراسة هذه التقارير واستخراج نتائجها لتبني عليها قراراتها الاستراتيجية،...
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 1 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:09:41 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - في أول الثورة اليمنية 1962، كان الوطن اليمني سوقاً للجواسيس الذين عملوا لصالح القوات المصرية والقوات الملكية. وأرشيف الأمن الوطني يزدحم بعشرات الأسماء الجاسوسية التي كانت ترصد حياة الجمهورية الوليدة. واستطاع المدرسون المصريون الحصول على معلومات خطيرة تلقفوها من أفواه الطلاب في مراحلهم المدرسية المختلفة....
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 30 يـونـيـو , 2024 الساعة 7:05:04 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - كادت ملحمة تقع بين عمال السقوط الوطني عندما اجتمع الرئيس المزيف إلى أحدهم قال له: «يا عليمي، صلحت نفسك وعبدالحافظ ومحمد فآتيتهم بالجنسية الأجنبية وتركتنا نحن المناضلين فريسة للرجعيين والمليشيا الحوثية! لقد وعدتنا أن نكون رقماً ضخماً ضمن الحل، واجتماع أممي بعد اجتماع ولا ذكر لنا! هل يسامحنا الحوثي وأنصاره ونعيش بسلام إذا وقعت المصالحة الوطنية...