مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 28 مـايـو , 2024 الساعة 8:22:23 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - دفع الشعب اليمني العظيم الغالي والنفيس لاستعادة الوحدة اليمنية التي جاهد الأعداء في الماضي والحاضر والمستقبل في سبيل استعادتها. ويبذل الأشقاء الأعداء كل إمكاناتهم دون يأس أو ملل أو ضجر ليدمروا هذه الوحدة التي هي الأس الأول للاستقرار والشرط الأمكن للتنمية. ولقد دار حوار بين شيخ المستوطنات الإماراتية زايد بن سلطان والشيخ عبدالله الأحمر...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 27 مـايـو , 2024 الساعة 8:00:15 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - حتى الآن سجلت الدورة الصيفية للبنين والبنات في المحافظات القريبة والبعيدة نجاحات ممتازة، ونالت رضا الآباء والأمهات والجيران، الذين لاحظوا التغيير الإيجابي في سلوك شباب المدارس الصيفية. وقديماً قالوا ومن واقع التجربة: إن الشباب والفراغ والجِدَة مُفسدة للمرء أي مُفسدة! ومعنى هذا البيت: إذا وُجد المال + الفراغ + حيوية الشباب فإنه = الفساد والانحراف، خاصة في زمن الواتس والفيسبوك....
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 26 مـايـو , 2024 الساعة 7:30:27 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - في 28 أيلول/ سبتمبر 1970، يوم وفاة الراحل جمال عبدالناصر، وحتى بداية رئاسة أنور السادات التي استمرت من 25 كانون الأول/ ديسمبر حتى 16 تشرين الأول/ أكتوبر 1981 صباح اغتياله على يد جماعة دينية خرجت من عباءة الإخوان المسلمين، عاشت القاهرة حراكاً سياسياً عكسته ثقافة النخبة والعامة على السواء، وتجلى هذا الحراك الشديد الفوران بين أقطاب ليبرالية...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 25 مـايـو , 2024 الساعة 7:45:47 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - من حق الأم أو الأب أن يفخر بولده الذي تظهر عليه علامات الرجولة أو الشعور بالمسؤولية؛ ولكن أن يفاخر أحدهما أو كلاهما بطفل في العاشرة بأنه يقود سيارة يتفسح بها في الشوارع والحارات الضيقة الملأى بأطفال يلعبون الكرة، فهذا جنون! وتكثر الحالات بل تصبح ظاهرة أن ترى طفلاً يقود سيارة ملأى بالنساء الذاهبات لإحدى المناسبات، وبسرعة تتجاوز الستين كيلومترا في الساعة!...
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 24 مـايـو , 2024 الساعة 7:37:02 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - إنه القات، دمر اليمن وعزله عن السير في ركاب التقدم والتنمية البشرية. ولا ندري في أي قرن وعلى يد من سيتخلص اليمانون من هذه الشجرة الخبيثة، التي يلجأ مدمنها للرشوة وبيع العرض والأرض والمروءة؛ الشجرة التي تضطر عائل الأسرة أن يجيع أطفاله مقابل أن يشتري القات، هذه الشجرة التي أفسدت العلاقات الأسرية وكانت سبباً في طلاق المؤمنات الصالحات،...