مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 30 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:55:40 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - طال انتظار شعبنا اليمني لحكومة التغيير الجذري. ومعنى الجذري أن الفساد من العهد السابق قد بلغ ذروته ولا بد من اقتلاع جذوره من الأساس واستبداله بنظام يشترط فيه الاستواء والوسطية ومجاراة العصر وفقه الأحداث. لقد يكون مناسباً الإشارة إلى أن النظام الهالك (جذّر) أدوار الفساد وعميقاً، فكتب المدونات الفاسدة في قمة الحكم ووسطه وأسفله ...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 29 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:28:39 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - الحرب ضد اليمن هي ابتزاز سخيف كي يرجع اليمنيون عن الديمقراطية التي تفزع السعوديين وأعراب الخليج الطواغيت. السجون السعودية والإماراتية تزدحم بأصحاب التغريدات، والذين حاولوا أن يقوموا ببضع مظاهرات تؤدبهم الإمارات بضع سنوات في السجن، وتخرج المواطن اليمني والباكستاني وغيرهما من باب السجن إلى أول أو ثاني شوط لسفينة أو طائرة تنقله إلى بلده...
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 28 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:57:43 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - حددت السعودية هدفها بأن المقصود من رعاية أمريكا مقابل مليارات الدولارات أن تحمي هذه الأمريكا السعودية من اليمن واليمنيين، مع أننا لم نسرق جيزان وعسير ونجران، ولم يكن معنا اللجنة الخاصة لشراء ذمة السعوديين فنجعلهم عملاء خونة! لقد عملت المملكة التي في رأسها، وهي كما يقول الواقع تستهدف كل شيء في اليمن، بشراً وحجراً وماءً وشجراً......
- من مقالات محمد التعزي السبت , 27 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:23:58 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - يذهب كثير من الأخبار إلى أن السعودية «الشقيقة» ومصر «أم العرب» فتحتا الأجواء للطيران الصهيوني وزودتا الطيران المعتدي بالوقود في الجو. ويذهب بعض الهراء إلى أن القاذفات الصهيونية نهضت من مطارات سعودية لإحراق النفط والغاز في الحديدة، وهذا غير مستبعد، فألوف الغارات السعودية قد سبقت هذا الحدث الذي أوجع أهل الحديدة وزاد حرارة جوهم وجعلهم يعيشون ظلاماً دامساً....
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 26 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:42:10 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - الأخ الأستاذ المحترم، محمد عبدالسلام، مفاوض العدوان والمرتزقة، تحية وتقدير واحترام: نهتز فخراً وكبرياء لدهائك وقدرتك على إقامة الحُجة ودمغ الباطل، فالحمد لله على توفيقه لك؛ ولكن أليس من حقنا يا عزي أن نعرف ما هي القضايا التي تدافع عنها؟! وما هي الضلالات التي تمحوها وتكشف عنها الغطاء؟! نعلمك ونعلم القيادة التي وكلت إليك إقامة الدعوى والإجابة ...