مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي السبت , 27 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:23:58 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - يذهب كثير من الأخبار إلى أن السعودية «الشقيقة» ومصر «أم العرب» فتحتا الأجواء للطيران الصهيوني وزودتا الطيران المعتدي بالوقود في الجو. ويذهب بعض الهراء إلى أن القاذفات الصهيونية نهضت من مطارات سعودية لإحراق النفط والغاز في الحديدة، وهذا غير مستبعد، فألوف الغارات السعودية قد سبقت هذا الحدث الذي أوجع أهل الحديدة وزاد حرارة جوهم وجعلهم يعيشون ظلاماً دامساً....
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 26 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:42:10 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - الأخ الأستاذ المحترم، محمد عبدالسلام، مفاوض العدوان والمرتزقة، تحية وتقدير واحترام: نهتز فخراً وكبرياء لدهائك وقدرتك على إقامة الحُجة ودمغ الباطل، فالحمد لله على توفيقه لك؛ ولكن أليس من حقنا يا عزي أن نعرف ما هي القضايا التي تدافع عنها؟! وما هي الضلالات التي تمحوها وتكشف عنها الغطاء؟! نعلمك ونعلم القيادة التي وكلت إليك إقامة الدعوى والإجابة ...
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 23 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:39:35 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - استغل السعوديون فقر كثير من اليمنيين فسخروهم للتجسس على اليمن وإعطاء السعوديين معلومات مضللة وهادية عن الشباب اليمني. وكان هؤلاء الهادون والمضللون شخصيات عسكرية ومدنية، رجال فكر وأدب ورجال بندقية ومدفع وصاروخ... الخ. كان الشأن اليمني يُرفع أولاً بأول، عبر السفارة السعودية أو عبر أفراد من أسفل السلطة وأوسطها وأعلاها، وتولى بعض المشائخ...
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 23 يـولـيـو , 2024 الساعة 6:46:53 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - دخل السعوديون التاريخ من "أوسخ" أبوابه، فـ"عبدالعزيز الذليل" كتب "بصيرة" بخط يده لـ"اليهود المساكين" بأن لهم فلسطين، وخلف أولاده من بعده ليمدوا هذا الكيان بميزانيات سنوية تقدر بالمليارات، وهذا ما لا يخفى على كل بصير وأعمى. ومن العجب أن يضحك هؤلاء أولياء الصهاينة فلا يعلنون التطبيع، ويؤلفوا السيناريوهات التي تجعل هذا التطبيع...
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 19 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:45:46 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - في بداية ثمانينيات القرن الفائت كنا نحب أن نصلي المغرب في "جامع القرشي" بتعز، نسمع صوت الشيخ عمر أحمد سيف، يأسرنا بكلماته المشفوعة بصوت جهوري رخيم يشبه السماع أو الغناء، وأحيانا كنا ننصرف معه للسمر في بيته الكائن في "حارة المنتزه"، فيحكي لنا قصصاً وروايات ومواعظ وسير رجال من أهل الله! وكان يقف أحياناً ليقارن سلوك المسلمين وسلوك النصارى واليهود....