مـقـالات
- من مقالات عمر القاضي الأربعاء , 23 يـولـيـو , 2025 الساعة 1:21:46 AM
- 0 من التعليقات
عمر القاضي / لا ميديا - على بعد أمتار من المجاعة وصرخات وموت أطفال غزة. تخيلوا أغلب المصريين والأردنيين الأمور عندهم طيبة وماشية، مشغولين يأكلوا محاشي وجميع الوجبات الطازجة ويتابعوا مسلسلات ويتفسحوا ويشربوا النرجيلة ورجل على رجل ويلعبوا ضُمنة «دومينو»، والبقية ينظرون ويفتوا هدرة باليوتيوب وعلى أساس يفهموا بكل شيء. والله لو خرجوا نصف الشعبين المصري والأردني للحدود بنية كسر الحصار ومساعدة أبناء غزة،...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الأربعاء , 23 يـولـيـو , 2025 الساعة 1:21:42 AM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - انتزع اليمن الحر اعترافا دوليا جديدا ومستحقا بقوة قدراته العسكرية، واستقلال قراره، وصلابة إرادته في إسناد غزة. هذا الاعتراف جاء هذه المرة، من بريطانيا، وتحديدا من أشهر مؤسسات صناعة القرار البريطاني (azure -strategy). قرأت التحليل الموسع لمدير «الجغرافيا السياسية والأمن الاستراتيجي» في المؤسسة البريطانية، أليس جوير. تذكرت حديث الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام)،...
- من مقالات بسام أبو شريف الأربعاء , 23 يـولـيـو , 2025 الساعة 1:21:39 AM
- 0 من التعليقات
بسام أبو شريف / لا ميديا - في الثامن من تموز/ يوليو 1972 قامت رئيسة وزراء الكيان آنذاك «غولدا مائير»، ولأول مرة بتاريخ «إسرائيل»، بكشف مخططاتها ومخطط الحركة الصهيونية، وذلك بإصدار الأمر لزامير الذي كان مسؤولا لـ«الموساد» بتصفية كل من له قيمة في الشعب الفلسطيني، طبعاً لم تقل الشعب الفلسطيني، بل قالت لـ»الفلسطينيين الإرهابيين»، بطبيعة الحال هذه كانت سياسة العصابات الصهيونية...
- من مقالات عبدالرحمن العابد الأربعاء , 23 يـولـيـو , 2025 الساعة 1:21:11 AM
- 0 من التعليقات
عبدالرحمن العابد / لا ميديا - في شِعب أبي طالب، واجه بنو هاشم والمسلمون الأوائل ثلاث سنوات من الحصار الخانق، قاطعهم فيها كفار قريش اجتماعياً واقتصادياً حتى الجوع. بلغ بهم الحال أن أكلوا أوراق الشجر، وامتصّ بعضهم جلود الحيوانات اليابسة بعد غليها بالماء، حتى سُمع بكاء أطفالهم من خلف جدران الشِّعب، ولم تسلم من الجوع حتى أرحام الأمهات، حتى فُكّ الحصار بمعجزة من الله حين أكلت الأرضة وثيقة الظلم فلم تُبقِ فيها إلا اسم الله....
- من مقالات ميخائيل عوض الأربعاء , 23 يـولـيـو , 2025 الساعة 1:20:59 AM
- 0 من التعليقات
حيثُ تميلُ أشرعةُ مصرَ، تجري سفينةُ العربِ والمسلمين. البحرُ هائجٌ، والعاصفةُ تشتدُّ. مصرُ في عينِ العاصفةِ. حقيقةٌ لا يختلفُ عليها اثنانِ عاقلانِ. بعدَ غزوِ بغدادَ وتدميرِ دولتِها وجيشِها، وليبيا والسودان، وسقوطِ النظامِ السوري، وتدميرِ اليمن، وتوجيهِ ضربةٍ كاسرةٍ للمقاومةِ في لبنان، ولإيرانَ في عقرِ دارِها، لم يَبقَ إلّا مصرُ والجزائرُ....











