مـقـالات
- من مقالات محمد الجوهري الثلاثاء , 29 يـولـيـو , 2025 الساعة 12:20:50 AM
- 0 من التعليقات
محمد الجوهري / لا ميديا - منذ سقوط الدولة السورية في ديسمبر الماضي 2024، وحديث الجهاد فيها هو الشغل الشاغل لكل الجماعات المرتبطة بالوهابية في اليمن، خاصة الموالين لحزب الإصلاح، ويظهر جلياً في إعلامهم الدعم المطلق لجرائم الجولاني بحق الأقليات السورية، فهو، في عقيدتهم، البطل التكفيري الخارق، وتتضاعف شعبيته لديهم مع كل عملية إعدام ميداني ينفذها مسلحوه على الأرض....
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 28 يـولـيـو , 2025 الساعة 2:13:36 AM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - أقسم بالله إنني صُدمت حين عرفت أن الحليب البقري الذي نشتريه في صنعاء بـ200 ريال؛ يُباع في مدينة تعز بـ2000 ريال قعيطي، أي بما يقارب 500 ريال من عملة صنعاء إذا حسبنا فارق الصرف. يعني الجماعة لم يكتفوا باغتصاب العملة الوطنية وإيصال قيمتها إلى الحضيض، وقالوا ضروري نكملها على رأس المواطن ونرفع عليه الأسعار....
- من مقالات مجاهد الصريمي الأثنين , 28 يـولـيـو , 2025 الساعة 2:13:33 AM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - التزامك بالقرآن ثقافةً وسلوكاً وفكراً، ومنهاجاً عملياً: يحررك من العبودية للطواغيت والظالمين، ويحفظك من الوقوع في أسر العبادة لذاتك من دون الله، إذ يمنحك القوة والقدرة على إعلان موقف التمرد على كل شيءٍ يريد إخضاعك لمشيئته، وإدخالك ضمن مالكيته وسلطته، ملغياً إرادتك، ومصادراً إنسانيتك واختيارك، ومجبراً لك على التحرك في الحياة تبعاً لما يرضيه هو،...
- من مقالات عبدالرحمن العابد الأثنين , 28 يـولـيـو , 2025 الساعة 2:13:31 AM
- 0 من التعليقات
عبدالرحمن العابد / لا ميديا - للمرة الثانية، تقدّم قناة "العربية" السعودية ما يدحض رواية حلفائها، ويُعزز صحة ما أكّده الأنصار منذ اللحظة الأولى. طوال ثماني سنوات، ظلوا يروون أن "صالح" لقي مصرعه في منزله بصنعاء، وهو يقاتل حتى اللحظة الأخيرة. عززوا روايتهم بتسجيل صوتي نُشر بعد وفاته، قال فيه إنه باقٍ في منزله ولن يغادره، ليصوروا المشهد كأنه ظل صامداً هناك حتى الرمق الأخير....
- من مقالات مطهر الأشموري الأثنين , 28 يـولـيـو , 2025 الساعة 2:13:29 AM
- 0 من التعليقات
مطهر الأشموري / لا ميديا - خلال ما عُرفت بثورات 2011، وكان عنوانها «الربيع العربي»، المجدد لما عُرف بـ«الثورة العربية الكبرى»، اختلفت مع طرح الإعلام الإيراني الذي كان يقول أن هذه الثورات هي امتداد للثورة الإسلامية الإيرانية. فقناعتي أن «الثورة العربية الكبرى» كانت محطة بريطانية، و»الربيع العربي» محطة أمريكية، وكل النتائج والمعطيات والواقع والوقائع...











