مـقـالات - ابراهيم الوشلي
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 14 أبـريـل , 2025 الساعة 1:03:00 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - أرجوكم.. ارحمونا.. أشفقوا علينا. يا مرتزقة المراقص والديسكوهات.. خلاص كفاية كذه. لقد فعلتوها، وهزمتونا شر هزيمة. بصراحة مش قادرين نتحمل أكثر من كذه. خلاص نحن نقبل بالهزيمة أمامكم. ماذا تبقى لنا أصلاً..! فقد أنهيتم كل شيء، وتمكنتم من اغتيال أكبر قيادات أنصار الله، باستخدام أدوات لم تكن في الحسبان. ليس بالمسدسات أو الأسلحة الرشاشة، وليس بالقنابل الفراغية والغارات الأمريكية... لقد فعلتم ذلك باستخدام الفوتوشوب والذكاء الاصطناعي وبرامج الفبركة والتزييف.....
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 24 مـارس , 2025 الساعة 12:25:14 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - أعزاءنا المسؤولين في حكومة التغيير والبناء. قبل كل شيء أود أن أؤكد لكم أننا كمواطنين يمنيين لا نريد الانشغال بغير المعركة الكبرى بيننا وبين العدو الأمريكي الإسرائيلي، بالإضافة إلى الإبادة الوحشية التي استأنفها الكيان المجرم بحق أهلنا في غزة. نعم، هذه قضايا كبرى، ونريد أن نواكبها بالمستوى المطلوب. إذا أردتم هاتوا مصحفاً وسأحلف لكم إننا مهتمون بهذه القضايا بالدرجة الأولى....
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 17 مـارس , 2025 الساعة 4:18:45 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - يقول المعتوه الأصفر «ترامب» إنه حان الوقت لاستخدام القوة الساحقة المميتة لردع «الحوثيين»، وأنه سيمطر علينا جحيماً لم نره من قبل. حسناً.. هي واحدة من اثنتين: - إما أن ترامب لم يعرف اليمن طوال هذه السنوات، ويظن بالفعل أنه قادر على الانتصار والفوز بهذه المعركة. - أو أنه يحاول الحفاظ على ماء وجهه أمام العالم، واستعادة قليل من الهيبة التي انزلقت من يد الولايات المتحدة بصاروخ يماني حيدري....
- من مقالات ابراهيم الوشلي الثلاثاء , 11 مـارس , 2025 الساعة 12:06:01 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - كل البحار لونها أزرق، هذه حقيقة واضحة وضوح الشمس. وبرغم ذلك لا يوجد بحر واحد اسمه «البحر الأزرق». هناك: البحر الأحمر، والبحر الأسود، والبحر الأبيض، وحتى البحر الأصفر. أيوه البحر الأصفر، هذه ليست مزحة. يقع البحر الأصفر بين الأراضي الصينية وشبه الجزيرة الكورية. طبعاً، لطشت لكم هذه المعلومة من النت، وإلا من أين لي هذه الثقافة بكلها. لا يهم، فهو أيضاً لونه الحقيقي أزرق كإخوته الآخرين، وتلك مجرد أسماء اخترعها البشر....
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 3 مـارس , 2025 الساعة 2:48:14 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - في البداية دعني أوضح لك أن هذا المقال لن يعود عليك بأي فائدة، فأنا لا أريد به سوى إغاظة أرخص مرتزقة في العالم، وعلى رأسهم أولئك القابعون في فنادق الخارج تحت مسمى حكومة. باللهجة المحلية نسمي هذا (محانكة)، أنا أريد أن أحانكهم فقط لا غير. بسم الله خلونا نبدأ. الله ما أجمل رمضان في صنعاء. الله ما أجمل أصوات التسبيح التي نسمعها من مساجدنا العتيقة....