.jpg)
 |
 |
أربعون عاماً بلا نصر الله
صلاح الدكاك / لا ميديا - لقد اعتادت صحراؤنا العربية أن تقتل أنبياءها ونبلاءها وهو كان كما كلِّ نبي ونبيل أحد المغدورين بنصال الصحراء العربية... وقد اعتادت صحراؤنا العربية ألا يحمل رملها الرخو سوى السحالي والمطايا الكبار فكيف لفارس أسطوري قادمٍ من س ...
الـمــزيـد +
الأكـثر قـراءة
القائمة البريدية
يمكنك الأنضمام للقائمة البريدية لتصلك أخبارنا على بريدك!
نحن نحتفظ بخصوصيتكم . معنا انتم في أيد أمينة !
مـقـالات - ابراهيم الوشلي
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 21 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 7:15:51 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - يتسكع بين فنادق وكباريهات لندن لإشباع غرائزه ونزواته، يطرق كأساً تلو أخرى مع فتيات الليل وبائعات الهوى، ثم يلتقط هاتفه ليتشفى باستشهاد قائد قضى عمره في مواجهة العدو الصهيوني المجرم، ويُمَنِّي نفسه باستشهاد القادة الآخرين. هذا الذي ينتحل صفة «صحفي»؛ أقسم لكم إنه لا يفعل شيئاً سوى تنفيذ أجندة الموساد في الحرب النفسية والإعلامية. يدعو أبناء اليمن للفتنة والاقتتال في ما بينهم....
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الوشلي الجمعة , 18 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 7:20:53 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - بعض الناس يصدق أي حاجة في الحياة؛ لكن مستحيل يصدق أن اليهود هم العدو التاريخي للمسلمين. يشوف فيديو مزيف معمول بالذكاء الاصطناعي لكيس دعاية يصلي، يندهش ويصدق ويقول: سبحااااان الله والمعجزة، ظهر الحق وزهق الباطل! يشوف صورة معمولة بالفوتشوب على أساس أنهم وجدوا حورية بحر، يصدق بكل مشاعره ويمكنك: سبحاااااان الله طلعت حورية البحر حقيقية!...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 7 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 7:31:38 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - كنا جالسين في ديوان أحد الأصدقاء، بينما طيران عيال اليهودية جالس يضرب ويقصف في عدة محافظات. طبعاً موضوعنا مش القصف، أصلاً إحنا أكثر شعب متعود على القصف. أعرف واحد جاء له اكتئاب أيام الهدنة، معاد كان يطعم القات إلا على أصوات الضرب والانفجارات، بس الآن الحمد لله حالته تحسنت بعدما حميت الأمور....
- من مقالات ابراهيم الوشلي الجمعة , 4 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 6:56:13 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - أنت إنسان عربي، ومسلم. طيب حلو. تخيل أن تفرح أنت والصهيوني بنفس الخبر. تخيل أن تحتفل أنت والصهيوني بجريمة اغتيال نفس الشخص. تخيل أن تحمل أنت والصهيوني نفس الموقف.. نفس التوجه.. نفس الهدف.. نفس الغاية.. نفس الطريق.. تفرحان معاً، وتحزنان معاً. مستوعب كمية الرخص، والحقارة، والانحطاط، والانحراف..! حقاً أتساءل: من أين تأتي بالجرأة لتصفق للكيان المجرم وتفصح عن فرحتك من بيننا؟ هذه جرأة على الله، وجرأة على نبيه، وجرأة على الأمة الإسلامية......
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 23 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 7:47:47 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيي / لا ميديا - اسمعوا المهزلة يا خبرة. الجماعة متحمسين بقوة، قالوا يشتوا يخرجوا يحتفلوا بثورة 26 سبتمبر، وقد جهزوا الأشياء التالية: 1. أبو عود وشكليت وأنواع أخرى من الجعالة. 2. بخاخات من حق الحفلات. 3. آخر ألبومات الأغاني من نوع «مخاصماك». 4. قطع قماش صالحة للربط في الخصر والرقص. يا عيباه والإحراج.. طيب ما علينا، خلونا نشوف طريقتهم بإحياء ذكرى ثورة 26 سبتمبر:...
