.jpg)
مقالات أشرف الكبسي
المليشيات المتحدة الأمريكية!
لا سيقان للضعفاء
الصماد.. الموكب الأخير!
فتاوى دليفري!
لم تمت.. أنت شهيد
مش محترم!
ومن قرح يقرح!
المتسلقون الحاضرون والشرفاء الغائبون
الكذب «المعسبل»!
عظم الله أجوركم في المنطق!
إلى السيد حسن نصر الله..
من أفسد الآخر؟!
مجلس «الحرب» الدولي!
حذاء مقاس 42!
تحريـر!
بعد 6 أعوام من «التحالف والتحرير»؟!
الكيوت إبليس أديباً!
لماذا لا نستثمر «هادي»؟!
تشابه أسماء!
مخاطر لقب!
قدّس الله سركم!
أين ذراعك؟!
قنينة نفط!
مجلس «الوقاحة» الدولي!
لعنتي عليك يا سلمان!
فرحة من وراء مقاعد الاحتياط!
المثقف «الخضعي»!
الدفاع المدني.. عجل الله فرجه!
«الفوهرر» الصغير!!
أرى في الحسين
عزيزي خطيب الجمعة
فضيحة!
إهانة قاتلة!
تبديد عوائق النهوض
ثقافة مغلوطة
حلول مبتكرة للضعف المعيشي
كنتم
لا مبرر لـ«الفصل»
روائح الشواء!
هل تشعرون بهم؟!
بهدوء وعقلانية
لحن السلطة!
المشروع الكبير!
لا تضعوا المرتبات على طاولة المفاوضات!
خنق أكاديمي!
انظروا إلينا
في حديقة 21 سبتمبر!
نقطة نظام!
عرطة!
خلاصة اليوم
ماذا حدث للجيش الذي لا يُقهر؟!
الولايات المتحدة العربية!
مجرد رأي
دراما كسيحة!
أحدث التعليقات
خليل القاعدي على السيد نصر الله «لمحاربة المثلية»
خليل القاعدي على عن شعب كُتب له أن ينتصر
Fuad alwgeeh على الشيباني من «مقهوي مغمور» في الجهاز المركزي إلى طاغية في الشمايتين
سهام ابل على 16 مليون آسيوي.. قنبلة ديموغرافية تهدد هوية دوله.. خليج الهنود والبنغال
Fatima على أيها الشركاء لا تأكلوا الثوم بفم شركائكم!
Shawqi Abdullah Abdul Karim Al-Rumaima على حل سحري..!
عبدالله ضيف كتيبة على كنتم
mohammed houssen على خطر الهدنة أكبر من الحرب!
نجاح محمد علي على حق التسليم لله
محمد الرباعي على تزهير الصخور
د. أشرف الكبسي / لا ميديا -
كلمة وممارسة يمنية شائعة، تعبر غالبا عن علاقة مختلة بين طرفين، قوامها الاستغلال ونتيجتها: كاسب وخاسر!
يمكنني أن أكسب بمقدار ما عليك أن تخسر! يا محاسن الصدف!!
ولا تبخسوا الناس أشياءهم.
هل ندرك أننا وأشياءنا لسنا «الناس»، وإنما الغير وأشياؤهم أيضا؟!
هل على الغير، تحت الطرق والسحب، أن يموت لنحيا، ويفلس لنغتني، ويستسلم لننتصر؟!
تزدحم الإعلانات التجارية بالعرطات.
• أرضية صاحبها محتاج، لا تفوتك الفرصة، يا رحمتاه!
• سيارة للبيع بنصف السعر، فقط بسبب السفر للعلاج!
• استئصال الزائدة بالتقسيط، وخلع ضرس العقل مجانا!
• مطلوب حارس مكتوب على جبينه «عرطة»، للعمل التطوعي بدوام 24 ساعة في سوق الذهب!
العرطة بوصفها فرصة انتهاز يسيل لها لعاب الطمع، ومآلاتها تحتمل الشيء وعكسه، فقد يكون ضحيتها العارط لا المعروط! ومن عرطك؟! قال أخوك!
متى سنتوقف عن عرط أنفسنا، ونكف عن سعينا للحصول على كل شيء مقابل لا شيء؟! لماذا لا ننتقل إلى معادلة أكثر اتزانا وإنصافا وصدقا، وفي النهاية، الكل يكسب؟!
المصدر أشرف الكبسي
زيارة جميع مقالات: أشرف الكبسي