مـقـالات - ابراهيم الوشلي
- من مقالات ابراهيم الوشلي الجمعة , 17 يـنـاير , 2020 الساعة 6:05:00 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الوشلي / #لا_ميديا - من المحزن جداً أن البشرية بأكملها تستعد لخوض حرب عالمية ثالثة، بينما أخوض أنا حرباً دراسية مملة مع اختبارات نهاية الترم الأول في الجامعة، الناس يتحدثون عن الصواريخ الإيرانية الباليستية وخسائر أمريكا البشرية والمادية، وأنا أتحدث عن المناهج الطويلة وخسائري الشخصية من درجات وعلامات. إنها حالة مخجلة ومؤسفة....
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 6 يـنـاير , 2020 الساعة 6:33:27 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الوشلي / #لا_ميديا - الفِكر في اللغة العربية هو تلك الآراء والخواطر التي تتكون في عقل الإنسان، ومن ثم تترجم إلى نصوص ومعتقدات واضحة، ويعرف الِفكر أيضاً بأنه إعمال العقل والتدبر في المعلوم للوصول إلى المجهول. واستناداً على هذا التعريف العلمي للمفردة، والذي تجمع عليه معاجم اللغة العربية -مع فروق بسيطة في الصياغة فقط لا تغير المعنى في شيء...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 30 ديـسـمـبـر , 2019 الساعة 5:49:06 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الوشلي / لا ميديا - لا أعلم لماذا يستهينون بخبرتي السياحية! أحاول في بعض الأحيان أن أتباهى بالمعلومات الدقيقة والخبرة الطويلة التي حظيت بها أثناء سياحتي الرائعة في ضواحي صنعاء وأزقتها. تراني أباغت جمعاً من المتحدثين باقتحام عسكري يجبرهم على السكوت، ثم أشمخ برأسي وأحرك يدي بطريقة أستاذ جامعي في السبعينيات من عمره،...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 23 ديـسـمـبـر , 2019 الساعة 6:30:25 PM
- 0 من التعليقات
#إبراهيم_الوشلي / #لا_ميديا - هذا السطر الأول من المقال، وأنا الآن أقوم بكتابته بروح خائفة ويد مرتجفة وأفكار مضطربة، لم يسبق قبل اليوم أن شعرت بهكذا شعور، إذ لأول مرة يبدو لي قلمي صغيراً حقيراً ضئيلاً لهذه الدرجة أمام الموضوع الذي يريد كتابته، إنه أشبه بنملة مسكينة ساقها القدر لمواجهة جيش من الأفيال، فوجدت نفسها تنتظر الموت في منتهى العجز والضعف....
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 16 ديـسـمـبـر , 2019 الساعة 6:16:19 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الوشلي / #لا_ميديا - في أحد الأيام العجيبة من عام 1938م، عقد الحزب الشيوعي السوفييتي مؤتمراً محلياً بالقرب من مدينة موسكو، وبعد انتهاء المؤتمر أطلقت دعوة لتحية زعيم الاتحاد السوفييتي آنذاك الغاضب دائماً «جوزيف ستالين»، انتفض الحضور على الفور وراحوا يصفقون بحرارة. صفقوا وصفقوا وصفقوا.. مرت دقيقة، دقيقتان.. خمس دقائق!...











