مـقـالات
- من مقالات إيهاب شوقي الثلاثاء , 3 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 6:19:38 PM
- 0 من التعليقات
إيهاب شوقي / لا ميديا - مع كل فشل عسكري وأمني أمريكي وصهيوني تبرز التنظيمات التكفيرية على الساحة وتخرج من تحت الرماد تحت عنوان يفضله الباحثون، وهو «استغلال الخواصر الرخوة»، بينما العنوان الأدق هو توظيف القنابل الأمريكية الموقوتة. وليس صدفة أن يخرج الهجوم على حلب في محاولة للسيطرة عليها بعد ساعات من وقف إطلاق النار في لبنان وفشل الصهاينة في احتلال القرى...
- الـمــزيـد
- من مقالات مطهر الأشموري الثلاثاء , 3 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 6:19:35 PM
- 0 من التعليقات
مطهر الأشمـوري / لا ميديا - في خطاب لملك السعودية السابق، عبدالله، قال إن الزمن أو التاريخ سيثبت من هم الإرهابيون. يأتي هذا ربطاً بما عرفت بأحداث سبتمبر 2001، وصولاً إلى استصدار أمريكا ما عرف بـ"قانون جاستا"، وهو يحمل تهمة إن لم تكن إدانة النظام السعودي والوهابية بالإرهاب. الرئيس الأمريكي الأسبق في ذروة أزمة مع أمريكا انتهت بحل روسي وهو تدمير الأسلحة الكيماوية السورية...
- من مقالات مرتضى الحسني الثلاثاء , 3 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 6:18:16 PM
- 0 من التعليقات
مرتضى الحسني / لا ميديا - الإخضاعُ والترويض. هكذا يُعرّفُ علماءُ الاجتماعِ التدجين. وهما العصا والجزرةُ اللتان يُساسُ بهما الناسُ من حكامِهم، وإن اختلفا من بلدٍ إلى آخر، كما السعودية. والسعوديةُ مملكةٌ قامت على الإخضاعِ المبنيِّ على أساسٍ دينيٍّ يوجبُ على الرعيةِ طاعةَ الحاكمِ، حتى وإنْ جلدَ ظهرَهُ وأكلَ مالَهُ غصبَا، مع مجاهرةٍ بمعصيةِ الشارع. والترويضُ كانَ بإقامةِ ألسنٍ في المنابرِ بخطاباتٍ توجهُهم بما لا يخرجُ عن إرادةِ الحاكمِ،...
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 3 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 6:18:12 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - سبقت كلمتنا أن مشكل الوطن العربي وأخيه الإسلامي وكل مشكلات الدنيا والآخرة هي مشكلة عدم تدقيق المصطلح، أو على الأقل مقاربته بفهم مشترك. فعل سبيل المثال: مصطلح «التغيير»، ويعني بالإنجليزي (Change) يفيد إزالة شيء كان موجوداً، ربما إلى الأفضل. أما مصطلح «البناء» فإنه يعني إحداث عمارة أو هيكل لسكن الإنسان أو الحيوان،...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 2 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 12:23:03 AM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - كان عمري حينها 16 عاماً تقريباً، عندما دخل الناس في توبة جماعية مفاجئة، بدون مقدمات ولا سابق إنذار. المسجد المهجور الذي في حارتنا كان يكتظ بالمصلين حتى وقت الفجر، فالجميع أصبح يصلي. الفقراء الذين في حينا تحولوا إلى أغنياء، فالجميع أصبح يتصدق. حتى صديقي الذي لا يصلي أصبح يأخذ السجادة معه إلى كل مكان. الناس تركوا الذنوب بأنواعها، لا غيبة، لا نميمة، لا كذب، لا سرقة، لا نصب. سبحان الله..!...