مـقـالات
- من مقالات محمد التعزي السبت , 22 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 12:08:49 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - على مدى عقود وبنو سعود يكنون الشر لليمن، العربي المسلم الجار، وإذا قال الله تعالى يوصي بالجار «والجار الجنب»، فإن أعرابي نجد يوصي بقتل هذا الجار ومحوه من على الوجود. يقول الأعرابي البغيض: «خيركم من اليمن وشركم من اليمن». وخيركم معناه أن استقرار مملكتكم ورفاهكم لن يكون إلا من هذا البلد الذي ينبغي أن تحشدوا له مزيداً من البغضاء والعداوة كيلا يعيش آمناً مستقراً سعيدا!...
- الـمــزيـد
- من مقالات شرف حجر الأربعاء , 19 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 12:09:22 AM
- 0 من التعليقات
شرف حجر / لا ميديا - أعوام من الظلم والقهر وانتظار العدالة التي لم تنجز، والإنصاف الذي لم يتم، وتوجيهات سيد الثورة الأربعة التي لم يسمح الخلفاء بإنفاذها. يمنعون إنجاز ما وجه به سيد الثورة لإغلاق ملف القضية، ورفع الظلم على يد السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي (يحفظه الله). بعد أكثر من ثمانية أعوام على مظلوميتي وقضيتي، يتضح أن هناك من يرى ظالمي فوق حتى أن يُقال لهُ: اتقِ الله!...
- من مقالات عادل سمارة الأربعاء , 19 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 12:09:19 AM
- 0 من التعليقات
د. عادل سمارة / لا ميديا - «قالها سعٌ وسعدٌ مشتمِل.. ما هكذا تورد يا سعد الإبل». عن «ملتقى الحوار الوطني الفلسطيني الثالث»، الذي عقد مؤخراً في إسطنبول التركية، أول السؤال: من الذي وجه الدعوات؟! وبما أنه فلسطيني فقد طعن فلسطين بما يلي: 1 - أساساً: أن يتكرَّس العثماني كموقع قيادي لنشاط فلسطينيين يعني أن احتلال تركيا لسورية على مراحل هو أمر يؤمن به المهرجانيون....
- من مقالات محمود ياسين الأربعاء , 19 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 12:09:17 AM
- 0 من التعليقات
محمود ياسين / لا ميديا - الإماراتيون هؤلاء تدربوا على يد الشيطان شخصيا.. شرعوا في اليمن باتباع منهج وأسلوب مختلفين عن السودان وليبيا، وحتى عن أسلوبهم أثناء تجربة التدخل العسكري المباشر. جهد استخباراتي يعتمد على عناصرهم داخل المملكة وفي أكثر من عاصمة في تسريب معلومات عبر الصحف ووكالات الأنباء تؤكد لصنعاء بما لا يدع مجالا للشك أن السعودية تعد لعمل كبير ضدها....
- من مقالات مروان ناصح الأربعاء , 19 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 12:09:15 AM
- 0 من التعليقات
مروان ناصح / لا ميديا - المسرحية.. أول اعتلاء للمسرح، وآخر خوف من الظهور في باحة المدرسة، وبين الجدران المليئة بشعارات الانضباط وحِكم الأوائل، كانت تُنصَب الستارة.. لا لتُخفي، بل لتكشف. هناك، في ظلال مسرح صغير مرفوعٍ على ألواحٍ خشبية، كان المراهق يختبر نفسه للمرة الأولى: صوته، جسده، مشاعره، وقدرته على مواجهة الجمهور....











