مـقـالات - محمود ياسين
- من مقالات محمود ياسين السبت , 29 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 12:05:48 AM
- 0 من التعليقات
محمود ياسين / لا ميديا - المقاومة لا تُهزم ولو أبيدت تماما.. تُهزم الدول وتُهزم جيوش، لكن لا أحد يستخدم كلمة هزيمة في سرد قصة أي مقاومة عبر التاريخ أيا تكن نهاية قادتها، ذلك أنها فكرة، وكل موجة مقاومة تولد أخرى أعلى وأقوى. هل قرأت مثلا: «وبإعدام عمر المختار هزمت المقاومة في ليبيا»، أو «لقد هزم الملك طويل الساقين المقاومة الاسكتلندية وأعدم وليام والاس؟»....
- الـمــزيـد
- من مقالات محمود ياسين الأربعاء , 19 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 12:09:17 AM
- 0 من التعليقات
محمود ياسين / لا ميديا - الإماراتيون هؤلاء تدربوا على يد الشيطان شخصيا.. شرعوا في اليمن باتباع منهج وأسلوب مختلفين عن السودان وليبيا، وحتى عن أسلوبهم أثناء تجربة التدخل العسكري المباشر. جهد استخباراتي يعتمد على عناصرهم داخل المملكة وفي أكثر من عاصمة في تسريب معلومات عبر الصحف ووكالات الأنباء تؤكد لصنعاء بما لا يدع مجالا للشك أن السعودية تعد لعمل كبير ضدها....
- من مقالات محمود ياسين السبت , 15 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 12:14:56 AM
- 0 من التعليقات
محمود ياسين / لا ميديا - الجزائر بعد السودان، هذا حتمي.. وكان الكيان الإماراتي قد ارتجل بعض المحاولات مع الجزائر. لدى الكيان موظف دؤوب لا يعرف اليأس ولا يرده شيء لا ترده قيمة إنسانية ولا معنى عروبي ولا دين أيضا. الخائن على دين معلمه، هذا هو المفترض، غير أن الكيان قام بتغيير ديانة بني نهيان وعمدهم كإبراهيميين واحتفظ بيهودته....
- من مقالات محمود ياسين السبت , 1 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 7:10:18 PM
- 0 من التعليقات
محمود ياسين / لا ميديا - يتابع أحدنا فظائع الفاشر في السودان ويفكر: أي قذارة لم يقترفها عيال زايد بعد؟! ما الذي جرّأهم هكذا ليُلحقوا هذا القدر من الضرر بأكثر من دولة عربية؟! من ماذا ينتقمون؟! ما هذه النزعة الثأرية ضد كل ما هو عربي إسلامي؟! ما الذي جعلهم بهذا القدر من السفالة وانعدام الضمير؟! حكومة هذه الدولة هي آخر مجرم رسمي عالمي لا يزال بعيدا حتى عن أصابع الاتهام!...
- من مقالات محمود ياسين الأثنين , 29 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 1:53:43 AM
- 0 من التعليقات
محمود ياسين / لا ميديا - أطلقت العنان للفارس الذي داخلك. مازلت الإنسان الذي لم تنل منه المحاذير والحسابات. هناك حيث ومن وكر الشيطان أعلنت انحيازك الكامل للمظلومين. وقفت وحدك يا غوستافو لتؤكد للبشرية أنها لا تزال بخير طالما أنت واحد من البشر. ولتبدد بنبلك وشجاعتك وإنسانيتك مقولة أن السياسة مقايضة وحسابات وتواطؤ. توشك أن ترد الاعتبار الأخلاقي للزعامة، وتمنح السياسة طهراً لم تعهده يوماً. لا غوستافو لدينا نحن العرب. لا رئيس معترفاً به ينكر ويتهكم على القوى العظمى المتواطئة....











