مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي الأربعاء , 9 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 4:53:50 AM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - لقد انتقلنا قبل عامٍ، وفي مثل هذا اليوم، من ثقل الإحباط وتداعيات الهزيمة وعقلها المتلبس بهواجسها، إلى مراقي التجرد من كل شروط الهزيمة، مستأنفين الجهاد في سبيل الله بمفهومه الحق، وعززنا صلتنا به سبحانه، فعشنا الوثوق بما في يديه. إن عاماً منذُ انبلاج فجر «طوفان الأقصى» كفيلٌ بتقديم ما يلزم بين أيادينا لكي نتعرف على الروحية المجاهدة ...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الأثنين , 7 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 7:31:09 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - منذُ السابع من أكتوبر الماضي، وإلى أن تقوم الساعة؛ دخلت الأمة الإسلامية، والعرب في المقدمة، وكل أحرار العالم زمناً جديداً، زمناً هو أشرف الأزمان، لأنه استطاع أن يعيد الاعتبار لكل المبادئ والقيم التي تحفظ للإنسانية كرامتها، وتحفظ لها حق الحياة الكريمة، من خلال ابتعاث العدل، واجتثاث الظلم، ونشر الخير، وتطويق ومحاصرة واستئصال كل ما هو باطل وشر وفساد....
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 6 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 7:14:51 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - يقاتل المقاوم المجاهد في حزب الله بروحه لا بسلاحه، ولو أنه وضع كل رهانه على السلاح لخسر المعركة. فالسلاح حينما يكون في قبضة غير الرجال، وفي أيدٍ منزوعة الروح، لن يمنع عنك الهزيمة. قليل من السلاح مع كثير من الروح يصنع معجزة النصر. لذلك سعى ويسعى حزب الله إلى تكثيف الروح وحماية الثقة في النفس وربط الوشائج بينبوع القوة، ...
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 4 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 7:36:48 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - كان حزب الله ولايزال لدى كل مَن يمتلك ذرةً من عقل، ويتحلى بقدر ولو يسير بشيء من الإنصاف، ويستطيع قراءة الواقع بوعي، ويشعر بانجذاب إلى الحقيقة، وعنده شيء من السلامة الفطرية تدفعه للنفور من الباطل والزيف، وعنده إمكانية للتفلت من القيود المذهبية والطائفية والعصبية، حتى في لحظة صفاء بصورة مؤقتة: المخرج للعرب خصوصاً، والمسلمين عموماً ...
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 4 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 7:01:02 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - في حضرة شهيد القدس، وسيد شهداء الحرية والعدالة والنصر والجهاد والمقاومة في هذا العصر، وكل الشهداء الأبرار الذين ارتقوا ويرتقون على طريق القدس؛ كم نخجل من أنفسنا، ولاسيما عندما نقرأ سيرهم، ونتلمس آثارهم، ونسمع أخبارهم، فنقوم بعد ذلك بمقارنة ما فعلوه، ومدى ما أنجزوه في مسارهم صوب التغيير والبناء، مع ما فعلناه نحن، وأنجزناه في ذات السياق، ...