مـقـالات - ابراهيم الوشلي
- من مقالات ابراهيم الوشلي الثلاثاء , 9 يـونـيـو , 2020 الساعة 7:21:42 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الوشلي / لا ميديا - هناك فرق واضح بين الأمور التي تدعو للاستغراب والأخرى التي لا تدعو، على سبيل المثال أنا لا أستغرب عندما أرى سلسلة مطاعم «كنتاكي» الأمريكية تفتتح لها فروعاً في معظم دول أوروبا والشرق الأوسط، فهذا مطعم مشهور ذائع الصيت ومن الطبيعي أن يتوسع وينمي تجارته، وفي المقابل لا أستغرب مطلقاً عند رؤية برامج المواهب واكتشاف النجوم...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الوشلي الثلاثاء , 12 مـايـو , 2020 الساعة 12:41:30 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الوشلي / لا ميديا - بعد أن أشبعت معدتي بسحور طيب ودافئ يكفيها لأيام، وأكرمت حلقي بماء بارد عذب يُذهب العطش ويُشفي الفؤاد، عقدت العزم على الصيام إلى الليل. سأحرم نفسي من الطعام والشراب لمدة تزيد عن 14 ساعة، وسأحاول أن أكون هادئاً في اللحظات التي يجن فيها الآخرون، وبصبري واتزاني سأبلغ غاية هذا التشريع...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 4 مـايـو , 2020 الساعة 11:06:46 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الوشلي / لا ميديا - قد يكون هذا العنوان شبيهاً جداً بعنوان المقال السابق، ويمكنكم أن تعتبروها حالة رتابة في صياغة العناوين، فهذا لا ينقص شيئاً من قدري، كما أنني لم أسمع مطلقاً بأن الكاتب الجيد لا يستخدم نفس الكلمة في عنوانين. تعتبر «الحصالة» حبي الأول في هذه الحياة، فلا أذكر أنني عشقت شيئاً في مرحلة الطفولة كعشقي للحصالات بجميع أنواعها وأشكالها،...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الثلاثاء , 28 أبـريـل , 2020 الساعة 12:04:23 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الوشلي / لا ميديا - أيها الشعب الساذج الغشيم، لقد أنفقنا ملايين الدولارات من أجل أن تستقبلوا «شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن»، بشكل يليق بمخدوعين مثلكم، وبفضل من شركات الإنتاج، وعون من مخرجي السينما، تم تجهيز باقة من المسلسلات الخادشة للحياء والمثيرة للشهوات، وحرصاً منا على راحتكم وسعادتكم انتزعنا الحشمة من كل لقطة ومشهد،...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الثلاثاء , 21 أبـريـل , 2020 الساعة 7:15:31 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الوشلي / لا ميديا - قبل أكثر من 10 سنوات، وفي يوم مأساوي وأبشع مما تتخيل، كنت عائداً من المدرسة لوحدي بسبب غياب شقيقي «أحمد» إثر وعكة صحية، ولأنني صبي صغير لم تكن لدي حينذاك خارطة توضح الطرق والأماكن والأحياء الآمنة وغير الآمنة، فقادتني قدماي الغبيتان وحظي البائس إلى حارة مشؤومة مكتظة بعصابات المتنمرين...