مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 10 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 6:25:53 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - تابع الأستاذ المناضل الوحدوي، الرهوي، توجيهات قائد الثورة، السيد عبدالملك الحوثي، مصدر قانون (مش عارف ايش اسمه) لموظفي الدولة. وكنت أطمع أن يتنازل الأثرياء، أصحاب "النواب" و"الشورى" عن هذه الكمية من الأموال وهذا الثراء المركوم. ولا أعلم كيف فهم نواب الشعب "النيابة"! فكيف يعطون هذه الثروة الحرام مع أن الشعب اختارهم (مدري!) للحديث عنه وأعطاهم عهده (مدري!)...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 9 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 12:39:14 AM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - لسنا نريد أن نقدم شعبنا اليمني بطلاً مؤمنا يحرص على المروءة ويطبق تعاليم الإسلام، فحسب هذا الشعب ما قاله سيد الخلق محمد عليه أفضل الصلاة والسلام "الإيمان يمان والفقه يمان والحكمة يمانية" فهذا الشعب صمد كما لم يصمد أي شعب إحدى عشرة سنة على عدوان خصم جلف معتوه فاجر لو أن الهواء ملكه لكان قطع عن اليمانين الهواء، وقد رأيت أن العداوة لها أصول...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 7 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 6:15:12 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - قد يكون هناك إثارة في عنوان "السمعودية" أو "السمهودية"، ولكني أستبعدها، لما في المصطلحين من خروج عن اللياقة، وإن توافر في المصطلحين شيء من الموضوعية! السؤال الذي هو في خريطة "الاستراتيجيا" يحتل عنواناً عريضاً بالقلم الأحمر: ماذا خسر السعوديون؟ وماذا ربح اليمن؟ والعكس صحيح. ولكن بما أن "الاستراتيجيا" هي مجموعة استنتاجات أو خلاصات الخبراء والباحثين، فإن الإنسان بحكم معايشته للواقع...
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 6 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 6:08:42 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - لا سامح الله ذلك الذي اخترع هذه البدعة الضالة المضلة: أن يسمح رجال المالية (غير الأشاوس) في كل مؤسسات الدولة لقرناء السوء بنهب حقوق الناس وفق عناوين رجيمة، لتكون النتيجة وفراً يقسم بين شياطين الجهات بالنسب المتفق عليها نهاية العام! نعم، هذه البدعة هي البدعة الضالة، وليست بدعة «زيارة القبور»، فلا سامح الله من ينهب حقوق الناس....
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 3 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 6:18:12 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - سبقت كلمتنا أن مشكل الوطن العربي وأخيه الإسلامي وكل مشكلات الدنيا والآخرة هي مشكلة عدم تدقيق المصطلح، أو على الأقل مقاربته بفهم مشترك. فعل سبيل المثال: مصطلح «التغيير»، ويعني بالإنجليزي (Change) يفيد إزالة شيء كان موجوداً، ربما إلى الأفضل. أما مصطلح «البناء» فإنه يعني إحداث عمارة أو هيكل لسكن الإنسان أو الحيوان،...