مـقـالات
- من مقالات مطهر الأشموري الجمعة , 5 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 7:58:04 PM
- 0 من التعليقات
 
                مطهــر الأشمـوري / لا ميديا - هناك مثل يقول: "التوقع أشد من الوقوع"، ومجرم العصر "النتن" كأنما يعمل ويتعامل على أساس هذا المثل. فخلال قرابة العامين وهو يهددنا بإعادة السيطرة على غزة وإعادة احتلال جنوب لبنان وتحويل بيروت إلى غزة، وأخيراً فرض "إسرائيل الكبرى" على المنطقة واحتلال أراضٍ إضافية من الدول العربية من لبنان وسورية والأردن ومصر والسعودية وربما غيرها....
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الجمعة , 5 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 7:58:03 PM
- 0 من التعليقات
 
                إبـراهيـــم الحـكيــم / لا ميديا - ألقم اليمنيون من جديد فرق الزعيق، وأبواق التهويل والتصفيق، لعدوان تحالف الشر وكيان الاحتلال الغريق، حجراً يمانياً زادهم سقوطاً بوادٍ سحيق، وجعلهم مجرد جمعٍ مذلول، لا يحسن سوى النهيق، وهوان إراقة ماء وجوههم في سوق نخاسة الأبيق! فعل اليمنيون هذا بحضور أنيق لروح الفريق، وموقف يليق بشعب عريق، ينافس الذهب في الأصالة...
- من مقالات علي القرشي الجمعة , 5 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 7:58:02 PM
- 0 من التعليقات
 
                علي القرشي / لا ميديا - ليست دعاية ولا شعارات، بل حقيقة يعرفها القاصي والداني، أن حكومة "التغيير والبناء" في الجمهورية اليمنية هي الحكومة العربية الوحيدة التي لم تتدخل أمريكا ولا "إسرائيل" في تشكيلها، ولا في رسم أولوياتها ولا حتى في تسمية وزرائها؛ حكومة خرجت من رحم الشعب ومن خندق المقاومة، لا من مكاتب السفارات الغربية. قارنوا الواقع: في العواصم العربية الأخرى رؤساء الوزراء لا يجرؤون ...
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 5 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 7:58:00 PM
- 0 من التعليقات
 
                محمد التعزي / لا ميديا - أياً كانت أعداد الطلعات التي قصفت محطات الوقود وكهرباء حزيز، وأياً كانت المطارات التي انطلقت منها الطائرات "الإسرائيلية" والسعودية من مطارات حيفا أو "الملك خالد"، فلم يعد هناك فرق بين اليهود وبني سعود. ولم أعد أشاهد قناة "العبرية" السعودية أو "الحدث" الأكبر، فأنا أحب أن أسمع -وذلك أقل هواناً- "القناة الثانية عشرة"، "الإسرائيلية"...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 1 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 12:52:06 AM
- 0 من التعليقات
 
                إبراهيم يحيى / لا ميديا - سنحزن، ونشجب، وننعى، ونأسى. سنقيم الحداد بكل تفاصيله. نحن بشر، وهذا حقنا الطبيعي أمام تضحية كبيرة كهذه. فطرتنا الإنسانية السليمة تفرض علينا أن نشعر بالحزن في خضم أحداث وخسارات كهذه. لو كنا مجردين من فطرتنا الإنسانية كما هو حال كثير من الشعوب اليوم، لما قمنا لنصرة غزة أصلاً. كنا سنشاهدهم يموتون جوعاً وقصفاً وكأن شيئاً لم يكن. كنا سنتجاهلهم كما تجاهلتهم بقية الشعوب. كنا سنعيش كسائر الحيوانات والقطعان. نعم، نحن حزينون، ولن نخفي ذلك أو نخجل منه....
 
            
                               .jpg) 
					
                
            
   

 
 

 
								 
								 
								 
								






