مـقـالات
- من مقالات فهد شاكر أبو راس الثلاثاء , 30 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 2:14:53 AM
- 0 من التعليقات

فهد شاكر أبو راس / لا ميديا - ترك لنا تراثاً هائلاً من الخطابات والمواقف والأفكار، ترك لنا مقولة: «إذا كان كُلّ العالم معكم، والله ضدكم، فلن تنتصروا، وإذا كان كُلّ العالم ضدكم، والله معكم، فلن يهزمكم أحد». مرة أُخرى، أجلس أمام هذه الصفحة البيضاء أتحدى عذاباتي القديمة، محاولاً أن أسكب في كلمات ما يعتمل في صدري مِن إجلال وحب ووفاء لسماحة العشق شهيد الإسلام والإنسانية السيد حسن نصر الله؛...
- الـمــزيـد
- من مقالات عبد الحافظ معجب الأثنين , 29 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 1:53:49 AM
- 0 من التعليقات

عبدالحافظ معجب / لا ميديا - لم يعد خافياً على أحد أن الإعلام السعودي عبر منابره الأساسية، المتمثلة بقناتي «العربية» و«الحدث» وعدد من القنوات اللبنانية والصحف والمواقع المرتبطة مباشرة بالقرار الرسمي أو التمويل المالي في الرياض، قد اختار أن يذهب بعيداً في تبني خطاب سياسي وإعلامي يستهدف المقاومة الإسلامية في لبنان؛ فمنذ اندلاع المواجهة الأخيرة على الحدود الجنوبية وتصاعد الاعتداءات «الإسرائيلية»...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأثنين , 29 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 1:53:48 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - إن أهم ما تميز به سيد شهداء الأمة (ر) هو: الصدق في السر والعلن، والمحبة الحقيقية للناس، والحرص حتى على مشاعرهم من ما قد يؤذيها. ولن يعرف عنه يوماً أنه أجل البت بقضية جاءته من بيئة المقاومة أو من الجمهور اللبناني، لشخص مظلوم أو طالب حق من أحد، أو صاحب حاجة لجأ إليه لقضاء حاجته، وحتى في ذروة العدوان الصهيوني في كل مرحلة،...
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأثنين , 29 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 1:53:47 AM
- 0 من التعليقات

عبدالمجيد التركي / لا ميديا - لم يعد هناك شرف عربي، ولا ضمير عربي، ولا نخوة عربية. فقد امتطى النفط ظهور سادة العرب، ولم يعودوا يستطيعون رفع رؤوسهم. أكثر من ستين قنبلة وصاروخاً ألقتها إسرائيل على صنعاء بكل حقد، ولم أر منشوراً لأي مثقف عربي، أو تصريحاً لأي رئيس عربي يتحدث عن هذا الإجرام. وهذا أمر متوقَّع، فماذا سيقول قليلو الشرف عن صنعاء التي حازت كل الشرف، حين فعلت ما لم يستطيعوا فعله رغم كل تريليوناتهم وأسلحتهم....
- من مقالات مروان ناصح الأثنين , 29 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 1:53:46 AM
- 0 من التعليقات

مروان نــاصح / لا ميديا - القارئ.. حين كانت العيون تلتهم الصفحات بشغف لا رياء في الزمن الجميل، لم يكن القارئ يتفاخر بأنه يقرأ، بل كانت القراءة فعلاً سريّاً عميقاً، يشبه صلاة داخليّة لا يُجهر بها. وكان يُنظر إلى القارئ لا كـ"نخبة"، بل كـ"رجل يحاول أن يفهم". وكانت المكتبة بيته الثاني، والكتاب صديقه الأول. القارئ.. ابن الحلم لا ابن الموضة لم تكن القراءة زينة على طاولة قهوة، ولا عنواناً لبناء صورة افتراضية. كان القارئ يقرأ لأنه يبحث، ولأنه لا يطيق الجهل. كان يشعر ...