مـقـالات
- من مقالات نذير محمد الأثنين , 29 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 1:53:45 AM
- 0 من التعليقات

نذير محمد / لا ميديا - تمر اليوم الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد سماحة السيد حسن نصر الله، الأمين العام الأسبق لحزب الله، الذي اغتيل بعملية مفجعة باستخدام أطنان من المتفجرات. يُعتبر هذا الحادث من أبرز المحطات وأصعبها في الصراع العربي - الصهيوني، إذ مثّل استشهاده صدمة وجرحاً عميقاً في ضمير أنصار المقاومة عبر العالم....
- الـمــزيـد
- من مقالات محمود ياسين الأثنين , 29 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 1:53:43 AM
- 0 من التعليقات

محمود ياسين / لا ميديا - أطلقت العنان للفارس الذي داخلك. مازلت الإنسان الذي لم تنل منه المحاذير والحسابات. هناك حيث ومن وكر الشيطان أعلنت انحيازك الكامل للمظلومين. وقفت وحدك يا غوستافو لتؤكد للبشرية أنها لا تزال بخير طالما أنت واحد من البشر. ولتبدد بنبلك وشجاعتك وإنسانيتك مقولة أن السياسة مقايضة وحسابات وتواطؤ. توشك أن ترد الاعتبار الأخلاقي للزعامة، وتمنح السياسة طهراً لم تعهده يوماً. لا غوستافو لدينا نحن العرب. لا رئيس معترفاً به ينكر ويتهكم على القوى العظمى المتواطئة....
- من مقالات د. مهيوب الحسام الأثنين , 29 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 1:53:42 AM
- 0 من التعليقات

د. مهيوب الحسام / لا ميديا - تأتي الذكرى الأولى لاستشهاد السيد حسن نصر الله سلام الله عليه ورضوانه، شهيد الأمة وشهيد الإسلام والإنسانية، الخبر الصاعق الذي تلقته شعوب الأمة بألم شديد وبثبات على العهد من بعده، ومع ذلك ورغم عظم المصاب ولشدة حب أبناء شعوب الأمة لشهيدها لم يصدق الكثير -وأنا منهم- ذلك الخبر؛ لا لقلة الإيمان بالموت وهو حق، ولا لشيء آخر، سوى أنهم يحسون في أنفسهم...
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 29 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 1:53:41 AM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - هل انتهى عهد الثورات في اليمن؟! سؤال فيه كثير من السذاجة، فالحياة بطبيعتها متجددة ولّادة ثورات، ولم يسلم أي مجتمع من الثورات، بما فيها الثورات الدينية، وأول ثورة في الإسلام هي «سقيفة بني ساعدة»؛ إذ رأى غير قليل من المسلمين أن الدين انحرف بعض أهله عن المسار الصحيح، فالرسول الكريم يرسل عماله لجمع الصدقة، فيقدم إلى الرسول ويأخذ معظم هذه الصدقة له، فلما يسأل...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 28 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 10:25:59 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - لا يومَ كيومكَ يا ابن الحسين؛ ولا حزنَ يرقى إلى مقام حزننا على فراقك. فالقلوب مكلومة بعدك، والأكباد تشتوي بنيران الشوق والحنين إلى لقياك. عامٌ على وقوع الفاجعة؛ لكننا نلتقيها بذكراها الأولى وكأنها حدثت للتو! فلله أبوك كم أنت عظيمٌ! غاب جسدك لتبقى روحاً يحيي ملايين الأجساد؛ وانطفأت عيناك لتمنحا الرؤيةَ الثاقبة، والبصيرةَ النافذة لملايين القلوب...