مـقـالات - توفيق هزمل
- من مقالات توفيق هزمل السبت , 14 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 7:31:15 PM
- 0 من التعليقات

توفيق هزمل / لا ميديا - محمد الإنسان: يتحدث الكثيرون عن رسول الله صلوات ربي عليه بصفته الرسالية ومهمته النبوية ولكن الكثير أيضا يغفلون عن ذكر محمد الإنسان أو إنسانية محمد؛ لذا سأحاول شرح جانب من شخصيته الإنسانية العظيمة. إنسانيته مع أتباعه: قال الله تعالى: "فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ.."، وقال عز من قائل: "لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ"....
- الـمــزيـد
- من مقالات توفيق هزمل السبت , 24 أغـسـطـس , 2024 الساعة 7:23:10 PM
- 0 من التعليقات

توفيق هزمل / لا ميديا - شاهدت الفيلم الهندي «حياة الماعز» قبل أسبوع بناء على مقترح أحد الأصدقاء. بصراحة تأثرت بشكل عميق بالفيلم الذي نقل جزءاً من الصورة الحقيقية لاستعباد البشر تحت غطاء نظام الكفالة. سبب تأثري العميق أنني عايشت قصصاً مشابهة في الواقع، منها قصة عامل سوداني كان يجلس في خيمة العمال الذين يعملون معي بأحد المشاريع ويقوم بإعداد الشاي أو الأكل لهم وتنظيف الخيمة وغيرها ...
- من مقالات توفيق هزمل الثلاثاء , 6 أغـسـطـس , 2024 الساعة 7:26:11 PM
- 0 من التعليقات

توفيق هزمل / لا ميديا - نحن على أبواب الدخول في المرحلة الأولى من التغييرات الجذرية والمتمثلة في تشكيل حكومة مصغرة من الكفاءات بدل حكومة الأربعة والأربعين وزيرا. هذا الدخول الوشيك جاء بعد مرحلة دراسة وإعداد وانتظار حدوث متغيرات إيجابية، خصوصا في ملف المفاوضات لضمان دفع المرتبات ورفع القيود الاقتصادية، وبالتالي توفير الحد الأدنى من متطلبات نجاح الحكومة الجديدة القادمة....
- من مقالات توفيق هزمل الثلاثاء , 23 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:41:15 PM
- 0 من التعليقات

توفيق هزمل / لا ميديا - كانت ضربة يافا بمثابة الشعرة التي قصمت ظهر البعير الصهيوني، هذا الظهر المرتكز على نظرية الاستقرار الأمني للكيان. هذه النظرية هي التي صنعت الكيان، فعبرها تم جلب المستوطنين من أنحاء العالم، حيث إغراء الاستقرار والأمن وفرص الثراء السريع والحياة الرغيدة التي تتفوق على مثيلاتها في الغرب الأوروبي والأمريكي. شكلت المقاومتان الفلسطينية واللبنانية صداعاً مستمراً للكيان جرى احتواؤه عبر خلق توازنات هشة ...
- من مقالات توفيق هزمل الأحد , 21 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:21:49 PM
- 0 من التعليقات

توفيق هزمل / لا ميديا - من المعروف أن لكل من الحزبين الديمقراطي والجمهوري بأمريكا أدوات بالشرق الأوسط تخدم في تحركاتها المصالح الأمريكية بشكل عام ومصالح الحزب الراعي لأطرافها. فالحزب الديمقراطي العلماني أو الليبرالي يمسك بزمام سياسات الدول والحركات اليمينية التوجه، أو ما يعرف بـ"الإسلام السياسي"، وأبرزها تركيا وقطر وجماعة الخونج المتأسلمون...