مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 4 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 7:36:48 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - كان حزب الله ولايزال لدى كل مَن يمتلك ذرةً من عقل، ويتحلى بقدر ولو يسير بشيء من الإنصاف، ويستطيع قراءة الواقع بوعي، ويشعر بانجذاب إلى الحقيقة، وعنده شيء من السلامة الفطرية تدفعه للنفور من الباطل والزيف، وعنده إمكانية للتفلت من القيود المذهبية والطائفية والعصبية، حتى في لحظة صفاء بصورة مؤقتة: المخرج للعرب خصوصاً، والمسلمين عموماً ...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 4 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 7:01:02 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - في حضرة شهيد القدس، وسيد شهداء الحرية والعدالة والنصر والجهاد والمقاومة في هذا العصر، وكل الشهداء الأبرار الذين ارتقوا ويرتقون على طريق القدس؛ كم نخجل من أنفسنا، ولاسيما عندما نقرأ سيرهم، ونتلمس آثارهم، ونسمع أخبارهم، فنقوم بعد ذلك بمقارنة ما فعلوه، ومدى ما أنجزوه في مسارهم صوب التغيير والبناء، مع ما فعلناه نحن، وأنجزناه في ذات السياق، ...
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 4 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 6:54:58 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - إن الحياة التي يحظى بها الشهداء جزاء بذلهم وتضحيتهم من أجل ربهم هي: حياة حقيقية يعيشونها بكل مشاعرهم، بل إنها فوق مستوى التصورات العقلية، والنزعات التخيلية، كيف لا؟ والمصدر الذي شمل واحتوى جانب الأخبار عن هذه الحياة هو القرآن الكريم، الذي هو من عند الله، وهو الحق كله، والصدق بعموم مفاهيمه ومعانيه، فليس فيه شيء يجانب الحقيقة، ...
- من مقالات مجاهد الصريمي السبت , 28 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 7:03:24 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - مَن يقف بوعي نزاعٍ لاكتشاف الحق، وإيمانٍ خالصٍ بالله، على كتابات ومحاضرات الباحث الإسلامي الحر حسن فرحان المالكي، فك الله أسره؛ يدركْ أن سجن بني سعود له، وبالتالي ضرب الأسوار والموانع حول أفكاره؛ لم تكن مجرد رغبة وهابية سعودية خالصة، وإنما كانت إرادة مذهبية عامة لمختلف الفرق والمذاهب الإسلامية. لماذا؟ لأن المالكي تجاوز كل المذاهب، بعد أن كسر أهم معبوداتها، وهو الفقه، ووصل إلى ضفة نهر الإسلام الإلهي...
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 27 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 7:12:34 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - لقد عانت الشعوب من التسلط والقهر آلافاً من السنين حتى توصلت إلى شيء من الحلول. فقد كان الحكام، من الملوك أو الأباطرة أو السلاطين، يمارسون سلطة مطلقة مدعين الألوهية أو نيابة الألوهية، الأمر الذي يسمح لهم بالتحكم بالأرواح والحريات والأرزاق، تشهد بذلك معطيات التاريخ من جهة، والآثار العمرانية الضخمة من جهة ثانية، فالقلاع والمعابد،...