مـقـالات - أحمد عز الدين
- من مقالات أحمد عز الدين السبت , 1 فـبـرايـر , 2025 الساعة 12:17:04 AM
- 0 من التعليقات

أحمد عز الدين / لا ميديا - كان ثمة جراحات عميقة في الجغرافيا الاستراتيجية للإقليم تمضي محدثة اختلالا استراتيجيا متعاظما على امتداد عشر سنوات، بينما كانت مفاهيم «الأمن القومي الإسرائيلي» تتوسع وتتغول خارج مفهوم الأمن ذاته، وهي تمضي كالسكين في جسد وتخوم أمة تغفو على سلالم وهم السلام، دون أن يصدر عن النظام الإقليمي العربي ما يمكن أن يمثل رفضا أو ردا أو مراجعة...
- الـمــزيـد
- من مقالات أحمد عز الدين السبت , 30 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 6:07:59 PM
- 0 من التعليقات

أحمد عز الدين / لا ميديا - مثل «فلسطين 2» طفرة تكنولوجية في قدرات الصواريخ «أرض أرض»، وقد أصبحت بحسابات المسافة والسرعة، والقدرة على التخفي والمناورة، والرأس المتفجرة تفرض تحديا ينقل القوة العسكرية اليمنية من حيز «المبارزة التكتيكية» في حدود البحر الأحمر أو المحيط الهندي أو جانب من البحر الأبيض، إلى حيز «المبارزة الاستراتيجية» الإقليمية الشاملة....
- من مقالات أحمد عز الدين الجمعة , 9 أغـسـطـس , 2024 الساعة 7:13:53 PM
- 0 من التعليقات

أحمد عز الدين / لا ميديا - لا وقت للتعليق على تلك الأصوات المستأجرة من وكلاء «إسرائيل» في المنطقة، والتي تؤدي وظيفة واحدة، هي زم المقاومة، وتحقير بنادقها ووجوها، ورجمها بالأحجار، خاصة أولئك الذين هزوا أعطافهم طرباً لعمليات اغتيال إرهابية، مما يعني أنهم أصبحوا جزءاً من طبول الحرب في مؤخرة الجيش «الإسرائيلي». الحقيقة أن أدق توصيف لعملية اغتيال «هنية» هو ما ورد في البيان الروسي،...
- من مقالات أحمد عز الدين الثلاثاء , 7 مـايـو , 2024 الساعة 8:07:39 PM
- 0 من التعليقات

أحمد عز الدين / لا ميديا - تكتب متأخرا لظروف خاصة، لكنك للأسف لا تستطيع أن تبدأ من حيث انتهيت، ولا سبيل سوى الدخول مباشرة إلى اللحظة الراهنة، على أن تجد فوق شواهدها ما يستحق التوقف عند ما تراكم على يد الوقت. أعترف أن أكثر ما استحق التوقف والانتباه عندي في كل ما قرأته خلال الأسابيع الأخيرة، ذلك الذي كتبه فيلسوف غربي توصيفا لمنتوج الحرب على غزة، فقد مر توصيفه عبر كلمتين اثنتين هما «معجزة غزة»....
- من مقالات أحمد عز الدين الجمعة , 19 يـنـاير , 2024 الساعة 6:52:08 PM
- 0 من التعليقات

أحمد عز الدين / لا ميديا - انتهت المسافة تماما بين القوة والحق، كما انتهت المسافة بين القوة والحقوق، فقد أصبحت القوة أمريكية أو «إسرائيلية» أو أوروبية، مطلقة الإرادة، مطلقة الحق، كما أنها مرجعية نفسها باعتبارها -وليست الليبرالية- الكلمة الأخيرة في تاريخ البشرية، الأمر نفسه يطول مفهوم الأمن في صيغه المضادة، فقد توسع بقدر ما تغير، من الأمن النسبي ومن توازن الأمن إلى الأمن المطلق...