مـقـالات - ذو الفقار يوسف

«لمبة» بـ 25 مليون يمني

يوسف ذو الفقار / لا ميديا - الشيخ المرتزق عبدالله بن هذال على شاشة فضائية العملاء يقسم بالأيمان المغلظة «ما يلصوا لمبة من مأرب لمواطن في محافظات السيادة الوطنية لأنهم ما يستحقوها». وهل يقاتل المرتزقة في صفوف أربابهم من دول العدوان إلا لـ«تحرير اليمن من إنسانها» وتدجين ظهور المسحوقين لسياط القهر والنفوذ مجدداً،...

ذو الفقار يوسف / #لا_ميديا - هناك خلل كبير ومريب في أداء الأجهزة الأمنية بتعز. عقب اغتيال الشيخ أحمد سيف جميل، كانت الحاضنة الاجتماعية في مديرية شرعب السلام مواتية ومطالبة بتوجيه حملة أمنية لضبط القتلة ولجم الانفلاتات التي تنهش سكينة المديرية. لكن الجهات المعنية في المحافظة لم تستجب، وأصمت آذانها للنداء والتخويل الاجتماعي....

ذوالفقار يوسف / #لا_ميديا - سبيل الله مقرون بسبيل المستضعفين (من الرجال والنساء والولدان..) الذين يسألون الله النصرة بعد أن ضاقت عليهم مسالك الأرض وأعيتهم الحيل في محاولة الخروج من عسف الطغاة، فيخاطب الله فيهم عباده المؤمنين المجاهدين، حاثاً إياهم على القتال في صيغة تساؤل: «وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هذه الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا»....

إعـلام خـارج المعركة داخل السجال

ذو الفقار يوسف / #لا_ميديا - كان أبذأ الكائنات كامل الخوداني يقذف أبذأ التهم والافتراءات في وجه رئيس الثورية العليا أبو أحمد الحوثي، وعندما بلغت بذاءات الخوداني ذروتها احتكم رئيس الثورية للقضاء وكسب الحكم ضد خصمه وعفا عنه متنازلاً عن حقه في التنفيذ. لم تكن في البلد حينها حكومة وفاق ولا اتفاق سياسي أنصاري مؤتمري، وهذا يضفي بعداً أخلاقياً آخر على رقي أسلوب رئيس الثورية في التخاصم والاقتصاص للنفس....

#ذو_الفقار_يوسف / #لا_ميديا - ‏الطبيعي أن يغضب الشارع الواقع تحت الاحتلال ويثور بالأقل في وجه إغراق السوق بالعملة الجديدة المتناسلة من ماكينة التحالف بلا منطق سوى ضرب الرمق الأخير من قيمة عملتنا الوطنية. هذا الشارع الخانع يدفع وسيدفع كلفة باهظة لخنوعه إن استمر فيه. المفارقة أن سيل الانتقادات يتدفق على رؤوس المدافعين عن بلدهم وشعبهم في وجه عدوان شامل وعلى شتى الأصعدة....

  • <<
  • <
  • ..
  • 2
  • 3
  • 4
  • >>