مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 18 فـبـرايـر , 2024 الساعة 7:01:12 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - لا مستقبل للوطن العربي والإسلامي -وفيه اليمن- إلا بالديمقراطية، التي تعني فيما تعني اختيار الحاكم بكل حرية وشفافية. وللأسف أن الأحزاب، وكنا نعدهم في الطليعة، يسعون إلى درب الاختيار الصحيح للحاكمين في «تفعيل» هذه النافذة، نافذة ضوء المستقبل. وأنا في القرية علمت أن شيخاً ودكتوراً -رحمه الله- بذل كثيراً من المال لبعض وجهاء المنطقة لشراء أصواتهم،...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي السبت , 17 فـبـرايـر , 2024 الساعة 6:30:19 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - بدون كنس -وأقول كنس- القضاء من الفاسدين وأقسام الشرطة من المرتشين فلا فائدة، فلا يزال الأفندم الفاسد الأكبر يعمل رغم الثورة الشعبية الموفقة. الأسبوع الماضي -وكان حلم نائم- رأيت أنني في قسم شرطة في أمانة العاصمة. دخلت هذا القسم أنقذ شاكياً، والذي انهمر دمه مدراراً إثر أن ضربه جاره بمسدس في رأسه....
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 16 فـبـرايـر , 2024 الساعة 5:58:38 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - لا تزال المحاورات والمحاولات والمداولات تدور بين المفاوضين المخولين من قبل حكومتنا الوطنية، برئاسة الفتى المحنك الشاب محمد عبدالسلام، والمفاوض السعودي من قبل دول العدوان (مجهول). ومن حق شعبنا المقهور المقتول بكل صواريخ الدمار أن يعرف ماذا يجري وما يدور. ولنا أن نسجل تقديرنا وشكرنا الجزيل للأشقاء في سلطنة عمان،...
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 13 فـبـرايـر , 2024 الساعة 6:58:24 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - تتعلق أنظار اليمنيين شمالاً وجنوباً بزيارات الإلهاء والنفاق التي يقوم بها موظفو البعثات الأممية، الموكل إليهم متابعة الأزمة اليمنية، وهي زيارات نفاق لا أقل ولا أكثر، تحول دون الوقوف على الحقيقة الواضحة، وهي استكمال إجراءات موت الشعب اليمني وهي السياسة التي تنتهج صناعتها الولايات الأمريكية، وسوف نلحظ أن ما يحدث في غزة إن هو إلا نسخة مما يحدث في صنعاء من تدمير...
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 12 فـبـرايـر , 2024 الساعة 7:01:10 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - تصبح الحرية الرشيدة مما تقتضيه الشعوب التي تنتابها الظروف الأكثر هولاً وشدة، فالحرية هي الترس الصلب الواقي ضد رياح الأعداء والنصال اللئيمة والأعباء الأكثر إرهاقاً وصلفاً. إن الحرية هي السلاح الماضي الذي يُفشل المؤامرات ويقصم العاديات ويمنع الداهيات. ولقد نعلم أن انتصارات تلو انتصارات حققها شعبنا بفضل حرية بدأ يلوح اكتمالها ...