مـقـالات - محمد القيرعي
- من مقالات محمد القيرعي الأثنين , 15 مـايـو , 2023 الساعة 8:13:37 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - تحليق كثيف ومستمر، مع غارات عدوانية متقطعة، للطيران الحربي السعودي، وقصف مدفعي وصاروخي متقطع هنا وهناك، يطال المدنيين، تنفذه وحداته البرية في محافظتي صعدة والحديدة، في هذه الآونة بالتحديد، ودون توقف منذ بدء سريان الهدنة الأممية في نيسان/ أبريل من العام الفائت. لكن هذه الحالة لا يمكن أن تستمر طويلاً بالتأكيد؛ فنحن منتصرون على الدوام،...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد القيرعي الأحد , 7 مـايـو , 2023 الساعة 8:15:54 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - في الساعات الأولى من صبيحة يوم عيد الفطر المبارك، كان أول اتصال هاتفي يردني للتهنئة بالعيد مصدره صديقي ورفيق دربي المجاهد العظيم منير زوى القباطي (أبو عبدالملك) قائد "الكتيبة الثانية" في اللواء 157 مشاة -محور حيفان جبهة الأعبوس (مع إحدى مجموعاته القتالية) - فصيل الدفاع الجوي- بمعية قائد الفصيل النقيب مراد البدوي (أبو عاصم)، وهو بالمناسبة من أحفاد بلال...
- من مقالات محمد القيرعي الثلاثاء , 4 أبـريـل , 2023 الساعة 11:18:57 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - لم يكن عقيد العدوان ياسر الحاشدي، رئيس غرفة عمليات ما يسمى "حرس الحدود" المرابط في جبهة البقع، والذي اغتيل الأسبوع الفائت في شارع وادي القاضي وسط مدينة تعز المحتلة والمهيمن عليها من قبل مليشيا حزب الإصلاح، هو أول ضحايا الاستلاب الخونجي لأرواح مواليهم، مثلما لن يكون الأخير بالطبع، فالقائمة طويلة جدا ويزداد روادها باضطراد....
- من مقالات محمد القيرعي السبت , 1 أبـريـل , 2023 الساعة 11:11:45 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - في السادسة من صبيحة يوم الثلاثاء الفائت (28 مارس، السادس من رمضان) وفيما الناس تتأهب لإرضاء الرب صوما وعبادة.. إذا برصاص الغدر المشيخي الإخوانجي تغتال بدناءة أحد أشجع "مهمشينا" بمديرية الشمايتين، وأكثرهم استبسالا في مقارعة الطغيان العرقي العنصري، الشهيد المغدور حمادي سعيد علي محمد الصوملي، في العقد الرابع من عمره. حمادي تم اصطياده من قبل شيخ منطقة بني محمد بمديرية الشمايتين...
- من مقالات محمد القيرعي السبت , 1 أبـريـل , 2023 الساعة 12:29:21 AM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - كان فيلسوف ومفكر القرن الثامن عشر، الفرنسي جاك روسو محقا في تشخيصه الدقيق لتطور حياة المجتمعات البشرية البدائية، حينما أشار في إحدى أطروحاته العلمية إلى أن المجتمعات البدائية كانت تعيش حياة بريئة وسعيدة نوعا ما، لاتسامها بقدر معقول من العدل والمساواة التي كانت تؤمنها قوانين البداوة ذاتها، ما يعني أن الحضارة لم تشكل طوق نجاة فعليا للبشرية من منظور روسو...