مـقـالات - محمد القيرعي
- من مقالات محمد القيرعي الثلاثاء , 15 أبـريـل , 2025 الساعة 8:23:09 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - مع أنني أنحدر أساساً من بطون عائلة ملتزمة اتسم أغلب أفرادها -ولايزالون حتى اللحظة- بالتدين اللاهوتي الراسخ والعميق، باستثنائي أنا طبعاً، حيث اتسمت حياتي ومنذ بداياتها الأولى بالتمرد في هذا المنحى، مدفوعاً بقناعتي الذاتية الراسخة بأن تحقيق تطلعاتي الطبقية والذاتية في التحرر من سطوة التسلط والعبودية والاستبداد المطبقة على أعناقي منذ وعيت نفسي في هذا العالم،...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد القيرعي السبت , 12 أبـريـل , 2025 الساعة 7:37:16 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - طبعاً، ربما نما إلى علمكم أن دويلة أبناء زايد الإماراتية منعت الأسبوع الفائت خادمها المخلص رشاد العليمي من زيارة مناطق الساحل الغربي في اليمن، والمخا تحديدا، التي تعد مرتعاً إماراتياً مشحوناً بأدواتها ومرتزقتها الكثر والمنظمين بما يربو على 19 لواء عسكرياً ومليشياوياً تتوزع على امتداد المناطق الممتدة من رأس العارة وحتى مديريات الحجرية وصبر...
- من مقالات محمد القيرعي الأحد , 23 مـارس , 2025 الساعة 4:08:13 AM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - قد يبدو العنوان باهتاً للبعض أو ملفتاً للبعض الآخر، وقد يتساءل آخرون عن نوع الحدث المشار إليه، وما إذا كان قد حدث بالفعل، وهل لمناخ الحرب والفوضى الراهنة والسائدة على امتداد المشهد الوطني صلة محتملة بترتيب تفاصيله المخجلة والمحزنة في أن معاً! وبالتأكيد، هناك صلة محتملة ومؤكدة لكلٍّ من مناخ الحرب والتجويع المخيم على نفوس الفئات «المنبوذة»...
- من مقالات محمد القيرعي الأحد , 16 مـارس , 2025 الساعة 4:12:42 AM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - في لحظة وجيزة وصادمة ومفاجئة، رحل عن عالمنا محمد الشراع، بهدوء ووداعة مفرطة، كانت مرتسمة على محياه المنهكة والمشوبة بالكثير من الألم والكبرياء والمعاناة المنبثقة من حلم راوده ذات مرة في أن تجد الإنسانية المغدورة ملاذها الآمن وسط هذا الزيف والفجور والدمار اللامتناهي الذي يعتريها. كان من المبادرين الأوائل لتأسيس حركة الدفاع عن الأحرار السود في اليمن منذ لحظات انطلاقتها الأولى في 19 تموز/ يوليو 2001،...
- من مقالات محمد القيرعي الثلاثاء , 11 مـارس , 2025 الساعة 12:05:55 AM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - رحل رمز القضية القومية، حسن نصر الله، شهيداً بنيران أعداء الأمة والسلام، فهلل أشباه الرجال من مهرجي العرب «العاربة» على امتداد ممالك ومشيخات الخليج الفارسي ومحيطها الإقليمي أيضاً، من اليمن في نطاقه الديموغرافي المحتل إلى التخوم الأفريقية كمصر والمغرب، ممن باتوا مرشحين -كبلدان منكوبة برائحة الدم والنفط الخليجي- للانسلاخ كلياً عن الجسد العروبي والقومي،...