مـقـالات - محمد القيرعي
- من مقالات محمد القيرعي الأثنين , 19 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 6:45:03 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - أينما وجد الإخوان (جماعة حزب الإصلاح) وجد الفساد والفوضى والرذيلة، وتبددت أحلام الناس والمجتمعات المحلية بحياة حرة آمنة وكريمة! فمن أقاصي مدينة مأرب السليبة، إلى منطقة الدريح النائية (في زريقة الشام المتاخمة لمحافظة لحج)، لا تجد سوى الشر، والشر المطلق المقيم الذي تنفثه أنفاس المطاوعة النتنة مسممة من حولهم كل مظاهر الحياة الإنسانية...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد القيرعي الجمعة , 16 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 6:45:29 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - أنا على وشك المغادرة -ربما خلال الأسابيع القليلة القادمة- إلى قاهرة «المعز لدين الله السيسي»، لعلاج كبدي المتليف في مراحله المتقدمة والمميتة، بالإضافة إلى أورام السرطان الناشئة والمتمددة في أحشائي جنبا إلى جنب مع كل عفونة التاريخ وآثامه، وكأنّ المشيئة لم تكتفِ بأن ابتلتني منذ لحظات ميلادي الأولى بالعيش كـ«خادم» على هامش هذا المجتمع اليمني البربري المأزوم والغارق في إثنيته...
- من مقالات محمد القيرعي الأحد , 11 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 7:57:53 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - صبيحة يوم السبت الفائت 3 كانون الأول/ ديسمبر 2022، كانت مناطق مديريات الشمايتين والمعافر والمواسط في حالة استنفار أمني وعسكري قصوى، لتأمين مرور موكب الشيخ سلطان البركاني، رئيس برلمان المرتزقة، الذي قدم الليلة الفائتة إلى مدينة المخا من عاصمة العدوان (الرياض) بمعية عضو مجلس الرذيلة الرئاسي عبدالوهاب معوضة ومرافقيهما... إلخ....
- من مقالات محمد القيرعي الثلاثاء , 29 نـوفـمـبـر , 2022 الساعة 6:11:32 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - في الأسبوع الفائت طغت الشائعات بقوة عبر منصات التواصل الاجتماعي، طبعاً بما فيها اليوتيوب، بالإضافة إلى بعض المواقع الإخبارية، حول وفاة عاهل مملكة الرذيلة، سيئ الصيت، سلمان بن عبد العزيز، ومبايعة نجله وولي عهده محمد بن سلمان خلفا له، ما جعلنا نترقب بلهفة أي نفي أو تأكيد محتمل حول الموضوع يصدر عن ديوانهم الملكي، كما جرت العادة في مثل هذه الحالات....
- من مقالات محمد القيرعي الثلاثاء , 8 نـوفـمـبـر , 2022 الساعة 6:22:03 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - ليس أسيرا حربيا بالمعنى المتعارف عليه، بقدر ما هو أسير للجوع والفاقة والعدمية وقسوة العوز التي دفعته للاستماتة في تأمين لقمة عيش أطفاله الجوعى والمكدودين ولو بالرقص في حلبة مولانا الشيطان. عاش حياته متنقلا ما بين انهماكه في العمل بـ"خُلب الطين" كعامل بناء وبين تجميعه الدائم لعلب الصفيح التي يسعى من خلال استحصال ريعها الشحيح لتأمين كسرات الخبز الجافة...