مـقـالات - محمد القيرعي
- من مقالات محمد القيرعي الأحد , 12 فـبـرايـر , 2023 الساعة 7:06:06 PM
- 0 من التعليقات
محمد القيرعي / لا ميديا - لم تكن مناطقنا المتنورة في الشمايتين والحجرية معتادة على جرائم القتل قبلا، كما لم تكن مألوفة لقاطنيها جرائم التقطع والحرابة، إلى أن حلت على المنطقة وأبنائها لعنة "إخوان الرذيلة"، جموع المطاوعة الذين حلوا عليها كالطاعون، بِشَرِّهِم وشرورهم وغيهم المستطير، إلى حد لا يكاد يمر معه يوم إلا وتسمع عن جريمة قتل هنا وجريمة تقطع هناك وعملية اغتيال هنا وازهاق روح شاب هناك......
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد القيرعي الثلاثاء , 7 فـبـرايـر , 2023 الساعة 6:50:45 PM
- 0 من التعليقات
محمد القيرعي / لا ميديا - كلما كتبت مقالا أو تناولت موضوعا نقديا أو تحليليا حول حزبنا الاشتراكي اليمني وتجربته الكفاحية والحركية والسياسية العريقة والمترسخة في الذاكرة الوطنية الجمعية، سرعان ما تنهال علي من هنا وهناك من بعض مثقفي الغفلة ومدعي السياسة سهام النقد والتجريح لشخصي وتاريخي والتشكيك الانهزامي بمثلي وقيمي السياسية والكفاحية....
- من مقالات محمد القيرعي الثلاثاء , 17 يـنـاير , 2023 الساعة 6:47:10 PM
- 0 من التعليقات
محمد القيرعي / لا ميديا - خُلقنا في هذه الحياة ضد إرادتنا بالطبع؛ لقد فرضت علينا قسرا؛ لأن الرب لم يسألنا قط ما إذا كنا قد قبلناها أصلا، فليس لدينا خيار في ذلك، مثلما لم يكن لدينا خيار حتى في اختيار نمط عيشنا وسبل حياتنا الذاتية، فنحن مجرد أدوات لاستبداد المشيئة ذاتها، التي جردتنا حتى من الحق والحرية في اختيار سبل وتوقيت موتنا. إننا مخلوقات ضعيفة وعاجزة حتى عن فهم المعنى الحقيقي للوجود،...
- من مقالات محمد القيرعي الأثنين , 16 يـنـاير , 2023 الساعة 6:37:39 PM
- 0 من التعليقات
محمد القيرعي / لا ميديا - ما من جريمة مروعة تطال الإنسانية، وما من فعل جرمي وانتهاك فاحش، وما من أعمال نهب وسلب لصوصي إجرامي مافيوي تطال حقوق الناس وأمنهم وأعراضهم وممتلكاتهم في المناطق التي ابتلاها الرب بحكم إخوان الرذيلة (حزب الإصلاح)، إلا وتجد عليها بصماتهم البائنة، سواء بشكل سافر وصريح كما هو الحال في أغلبها أم بصورة مبهمة ومبطنة على غرار جريمة الحرابة المروعة التي هزت مؤخرا الرأي العام...
- من مقالات محمد القيرعي الجمعة , 30 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 6:51:59 PM
- 0 من التعليقات
محمد القيرعي / لا ميديا - لديّ مناسبتان ثابتتان كل عام لا ينبغي لي تفويتهما البتة: الأولى: الاحتفال بوفاة زعيم كانت زعامته ووجوده ككل وبالاً على البشرية جمعاء، فيما الأخرى مخصصة للانتحاب على وفاة زعيم آخر رحل متدثراً بحب وحزن وعويل وامتنان أمة بكاملها. المناسبة الأولى تهل عليَّ في 30 نيسان/ أبريل من كل عام، وأحرص عادة على أن تكون لياليها حمراء وماجنة بامتياز ومضاءة بالشموع؛ فقط احتفاء برحيل...











