مـقـالات - محمد القيرعي
- من مقالات محمد القيرعي الأحد , 11 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 7:57:53 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - صبيحة يوم السبت الفائت 3 كانون الأول/ ديسمبر 2022، كانت مناطق مديريات الشمايتين والمعافر والمواسط في حالة استنفار أمني وعسكري قصوى، لتأمين مرور موكب الشيخ سلطان البركاني، رئيس برلمان المرتزقة، الذي قدم الليلة الفائتة إلى مدينة المخا من عاصمة العدوان (الرياض) بمعية عضو مجلس الرذيلة الرئاسي عبدالوهاب معوضة ومرافقيهما... إلخ....
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد القيرعي الثلاثاء , 29 نـوفـمـبـر , 2022 الساعة 6:11:32 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - في الأسبوع الفائت طغت الشائعات بقوة عبر منصات التواصل الاجتماعي، طبعاً بما فيها اليوتيوب، بالإضافة إلى بعض المواقع الإخبارية، حول وفاة عاهل مملكة الرذيلة، سيئ الصيت، سلمان بن عبد العزيز، ومبايعة نجله وولي عهده محمد بن سلمان خلفا له، ما جعلنا نترقب بلهفة أي نفي أو تأكيد محتمل حول الموضوع يصدر عن ديوانهم الملكي، كما جرت العادة في مثل هذه الحالات....
- من مقالات محمد القيرعي الثلاثاء , 8 نـوفـمـبـر , 2022 الساعة 6:22:03 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - ليس أسيرا حربيا بالمعنى المتعارف عليه، بقدر ما هو أسير للجوع والفاقة والعدمية وقسوة العوز التي دفعته للاستماتة في تأمين لقمة عيش أطفاله الجوعى والمكدودين ولو بالرقص في حلبة مولانا الشيطان. عاش حياته متنقلا ما بين انهماكه في العمل بـ"خُلب الطين" كعامل بناء وبين تجميعه الدائم لعلب الصفيح التي يسعى من خلال استحصال ريعها الشحيح لتأمين كسرات الخبز الجافة...
- من مقالات محمد القيرعي الثلاثاء , 1 نـوفـمـبـر , 2022 الساعة 7:39:45 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - مر أربعة وأربعون عاماً بالتمام والكمال منذ لحظة إعلان قيام الحزب الاشتراكي اليمني كأداة ثورية وطنية وأممية جامعة في الثالث عشر من تشرين الأول/ أكتوبر العام 1978، في جنوب ما قبل الوحدة، بزعامة الرمز الثوري والتحرري الوطني الأبرز القائد عبد الفتاح إسماعيل. كانت لحظة إعلان قيام الحزب لحظة فارقة حقاً ومفصلية في تاريخ حركة الكفاح الوطني التحرري...
- من مقالات محمد القيرعي الثلاثاء , 18 أكـتـوبـر , 2022 الساعة 10:39:03 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - أنا ماركسي بالفطرة، من حيث معتقداتي السياسية والثورية، ولست متديناً البتة، كما أنني لا أفقه الفوارق والتباينات المذهبية التي تتقاتلون عليها معشر القبائل، ولست هاشمياً وفق تصوراتكم العقيمة؛ لأن التاريخ لم يُشر أبداً إلى وجود هاشمي أسود في اليمن. وما ربطني ويربطني حتى اللحظة بـ"الحوثيين" هو انتماؤنا المشترك للفكرة والعقيدة الثورية ذاتها. كان هذا بالطبع لب إجابتي المقتضبة أثناء استجوابي...