مـقـالات - محمد القيرعي
- من مقالات محمد القيرعي الأثنين , 11 سـبـتـمـبـر , 2023 الساعة 8:03:51 PM
- 0 من التعليقات
محمد القيرعي / لا ميديا - ليل الأربعاء، 23 آب/ أغسطس الفائت، كنت مضطراً لمغادرة سكني الريفي، الأشبه بالمخبأ الآمن، في منطقة المنصورة - عزاعز، والنزول بمعية حفيدي الصغير محمد ذي الخمسة أعوام إلى سوق المركز (شماية غربية) لشراء بعض المؤن المنزلية والأدوية المهمة جدا لتنشيط وظائف كبدي العليل. وما إن انتهيت من التسوق إذا بطقمين عسكريين مدججين بالأفراد المبندقين...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد القيرعي الأربعاء , 23 أغـسـطـس , 2023 الساعة 6:57:46 PM
- 0 من التعليقات
محمد القيرعي / لا ميديا - مع اقتراب ثورة أيلول من بلوغ تاسعتها، بعد شهر من الآن، وبالنظر إلى ما تم إنجازه وما أخفق فيه أيضا خلال هذه الفترة، أعتقد أنه لو كانت أتيحت الفرصة خلال السنوات الثماني الفائتة من عمر العملية الثورية، سواء من قبل قوى الثورة المضادة والرجعية المحلية وأسيادهم من جلاوزة العدوان أم من قبل الرجعية الثورية المتغلغلة عميقاً في مفاصلنا الداخلية، وفي هيئاتنا الثورية ...
- من مقالات محمد القيرعي الأحد , 20 أغـسـطـس , 2023 الساعة 8:11:55 PM
- 0 من التعليقات
محمد القيرعي / لا ميديا - في الحادي والعشرين من تموز/ يوليو الفائت اغتالوا السيد مؤيد حميدي، منسق برنامج الأغذية العالمي، في تعز، ثم أقاموا الدنيا ولم يقعدوها، إذ باشروا -وبغرض إدانة جريمتهم المروعة تلك علنا والاستفادة من تداعياتها إلى أقصى مدى ممكن- بتشكيل لجان تحقيق متعددة لكشف ملابسات الجريمة! ومن ناحية أخرى شنوا حملات قمع وتنكيل أمني مروعة وواسعة النطاق بغية تصفية حساباتهم...
- من مقالات محمد القيرعي الثلاثاء , 15 أغـسـطـس , 2023 الساعة 8:32:58 PM
- 0 من التعليقات
محمد القيرعي / لا ميديا - الآن، ومع تصاعد النشاط الانفصالي المحموم في محافظات الحزام الجنوبي، فإن ما يدهشني أكثر هو اعتقاد كثير من الساسة والمتابعين والمحللين في الداخل والخارج بأن للحزب الاشتراكي، أو لفصيله الجنوبي على الأقل، صلة عضوية ومعينة بإيقاظ وقيادة تلك النزعات الانفصالية والقومية المتطرفة إلى حد التعجرف. وهذا غير صحيح البتة؛...
- من مقالات محمد القيرعي الثلاثاء , 1 أغـسـطـس , 2023 الساعة 8:13:16 PM
- 0 من التعليقات
محمد القيرعي / لا ميديا - تاريخياً، عُرفت مدينة التربة بوصفها باكورة السلام الاجتماعي لعموم منطقة الحُجَرية، التي تشغل حيزاً جغرافياً واسعاً يضم تسع مقاطعات إدارية (مديريات)، مثلما اتسمت أيضاً بإرثها الحضاري والثقافي الجبار، بوصفها مركز التنوير الوطني الأول في نطاق "مناطق اليمن الأسفل" ككل منذ ما قبل عصور الثورات الوطنية، ونقطة الاستقطاب الرئيسية للعديد من القوى والأفكار السياسية والأيديولوجية والثورية،...