مـقـالات
- من مقالات محمد التعزي الأربعاء , 10 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 1:07:54 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - عمل العقلاء من أبناء الشعب اليمني أن يكون التكافؤ على كافة المستويات بين اليمن والأشقاء السعوديين مدماكاً قوياً وصلباً تقوم العلاقة بين البلدين الشقيقين على أساسه. ونحن كقراء، كشعب يمني، نطمح أن تكشف حكومة البناء والتغيير ملف هذه العلاقات من خلال الرسائل المتبادلة والمحادثات السرية التي كان يقوم بها السياسيون من الطرفين، بل نحن نريد كقراء ومواطنين أن تكشف جهات الاختصاص...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 9 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 7:36:06 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تتابع على نحو لافت تحركات تحالف الشر الدولي لبدء عدوان عالمي لكنه لن يكون هذه المرة بذريعة «تدمير أسلحة الدمار الشامل» ولا مكافحة الإرهاب» بل بذريعة «مكافحة المخدرات»! لاحظوا معي تزامن تصعيد الرئيس الأمريكي المعتوه ترامب ضد فنزويلا وغيرها من دول أمريكا اللاتينية المناهضة للهيمنة الأمريكية، والتلويح بضربات جوية عسكرية على عصابات المخدرات في هذه الدول....
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 9 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 7:36:05 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - قف وابكِ ثوراتك، كما نكساتك، ولا تظننَّ أن أيلول القرن الحادي والعشرين، لن يصاب بما أصيب به أيلول القرن العشرين! لأننا عزيزي الثائر لم نستفد من الماضي، لكي نبني الحاضر، ولم نع ما أفسد أمسنا، ولم نعمل على بناء يومنا، ففقدنا الأمس كتجربة، ودروس وعبر، ونخشى فقدان اليوم حركة وعملا ونضجا واستقامة، تصنع بمجموعها ثقافة حرة ووعيا مستنيرا، وسياسة ...
- من مقالات هيثم خزعل الثلاثاء , 9 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 7:36:04 PM
- 0 من التعليقات
هيثم خزعل / لا ميديا - في فيلمه «هي فوضى» يحاكي خالد اليوسف حالة التحلل والتفكك المجتمعي في مصر، في نقد لخط الاقتصاد السياسي الذي ساد بعد مرحلة السادات وأوصل المجتمع المصري إلى ما وصل إليه. اليوم حالة الفوضى هي حالة عالمية. انتهى الغلاف الأيديولوجي الذي غلف سياسات الهيمنة الأمريكية في الكوكب، وانتهى بقدوم ترامب ...
- من مقالات مروان ناصح الثلاثاء , 9 سـبـتـمـبـر , 2025 الساعة 7:36:04 PM
- 0 من التعليقات
مروان نــاصح / لا ميديا - المسرح.. حين كانت الخشبة ترتجُّ بالأسئلة والدهشة في "الزمن الجميل"، لم تكن خشبة المسرح مجرد منصة، بل كانت حلبةً رمزية للوجود، مكاناً يواجه فيه الإنسان ذاته، تاريخه، سلطته، ومخاوفه. لم يكن الجمهور يذهب إلى المسرح للتسلية فحسب، بل ليخرج مختلفاً عمّا دخل، أو -على الأقل- أكثر ارتباكاً ووعياً مما كان....











