مـقـالات - عبد الحافظ معجب
- من مقالات عبد الحافظ معجب السبت , 10 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 1:51:25 PM
- 0 من التعليقات

أي جرحى يريد أن ينقل ملك الزهايمر لتلقي العلاج خارج اليمن؟! فلدينا الآلاف من الجرحى الذين تقطعت أطرافهم وتعفنت جراحاتهم جراء الغارات التي شنتها طائرات ملك الرحمة والإنسانية، على مدى 19 شهراً من الحرب على اليمن. في لحظة انتشاء ممزوجة بأصوات كؤوس نخب الانتصارات الإعلامية، أشارت كبريات الشركات الاستشارية الأميركية على ملك الزهايمر، أن يصنع نصراً إعلامياً جديداً بنكهة إنسانية، بالتوجيه بنقل جرحى المجزرة التي ارتكبتها المملكة في صنعاء الى الخارج ...
- الـمــزيـد
- من مقالات عبد الحافظ معجب السبت , 10 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 12:45:55 PM
- 0 من التعليقات

لاشيء يوجع السعودية مثل جبهة الحدود، حيث يمرغ أنفها بالتراب على أيدي رجال الرجال وأبطال الأبطال، وهناك الامبراطورية التي ظلت المملكة على مدى عشرات الأعوام تبنيها، تتهاوى على أيدي مقاتل حافي القدمين، قادم من وراء الحدود، يحمل بيده سلاحاً، وبقلبه نيران الثأر مما ترتكبه طائرات المملكة ببلاده....
- من مقالات عبد الحافظ معجب السبت , 10 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 11:55:12 AM
- 0 من التعليقات

منذ اليوم الأول للعدوان السعودي فرضت المملكة وحلفاؤها على اليمن حصاراً برياً وبحرياً وجوياً، وكان رعاة الإبل يعتقدون أن منع الغذاء والدواء على الشعب اليمني سيساعدهم في حسم المعركة لصالحهم في غضون أيام، لكن الرياح جاءت بما لا تشتهي السفن، وانقلب السحر على الساحر. وبعد مرور عام ونصف من الحصار، فشلت كل الرهانات، واليمني عايش حياته؛ آكل شارب مبحشم وداغز ريش، ولا كأنه في الخبر خبر.. مش كذا وبس، عادحنا كل أسبوع نسمع أصوات قوارح وزفة ترعد رعيد، ...
- من مقالات عبد الحافظ معجب السبت , 10 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 11:08:43 AM
- 0 من التعليقات

مرة أخرى يرتكب العدوان السعودي مجزرة بشعة في حي شعبي يكتظ بالسكان وسط مدينة الحب والفل، ليحصد أرواح الأبرياء الذين تم انتشال جثثهم من تحت أنقاض المنازل المدمرة. وأمام التبريرات الواهية والادعاءات الزائفة لأبواق العدوان وأدواته، تبرز الكثير من القصص الموجعة للضحايا، وقبل الدخول في تفاصيل بعض من هذه القصص، لا بد من الإشارة إلى أن (الحمير) المحلية هي من سارعت للتبرير قبل أن يتحدث (البغل) الأسمر الناطق باسم العدوان أفيخاي عسيري....
- من مقالات عبد الحافظ معجب السبت , 10 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 12:00:00 AM
- 1 من التعليقات

ضربات رجال الرجال في نجران، وإسقاطهم لمواقع الشرفة والطلعة والفواز والشبكة، وهي من أهم المواقع العسكرية المطلة على المدينة، دفعت جيش الكبسة لفتح جبهة (البقع)، في محاولة يائسة لتخفيف الضغط على نجران التي تنتظر إشارة واحدة من قيادة الثورة للسقوط الكامل تحت أقدام الحفاة من رجال ربي الشعث الغبر. ونظراً إلى الحالة التي وصل إليها جيش الكبسة من الضعف والوهن، لجأ (المهفوف) إلى استجلاب عناصر داعشية وهابية من محافظات الجنوب، بقيادة هاشم السيد وبسام المحضار، لفتح جبهة (البقع)،...