مـقـالات - فهد شاكر أبو راس
- من مقالات فهد شاكر أبو راس الأثنين , 24 يـولـيـو , 2023 الساعة 8:48:50 PM
- 0 من التعليقات

فهد شاكر أبو راس / لا ميديا - إن من ضمن الدوافع والأسباب التي شجعت الدولة السعودية على الدخول في الحرب ضد اليمن، دافع الغرور والكِبْر، والشعور بالقوة أمام اليمن، والتفوق عليه في السلاح والعتاد، وكذا يقين الدولة السعودية بأنها مسنودة بحلفاء أقوياء وأشداء سوف يقفون إلى جانبها ويناصرونها. لقد شعرت السعودية بكل هذا تجاه اليمن وتجاه شعبه منذ قرون طويلة،...
- الـمــزيـد
- من مقالات فهد شاكر أبو راس الأحد , 18 يـونـيـو , 2023 الساعة 8:04:55 PM
- 0 من التعليقات

فهد شاكر أبو راس / لا ميديا - الإفلاس الاقتصادي بات اليوم يحاصر مرتزقة تحالف العدوان وأدواته في المحافظات والمدن اليمنية المحتلة، وهذا ليس المهم، فالإفلاس الاقتصادي، لمرتزقة تحالف العدوان وأدواته، وكذلك إفلاسهم السياسي والوطني؛ كان ولايزال إلى اليوم لصيقاً بمرتزقة العدوان وملازماً لهم منذ بداية العدوان ولا غرابة في ذلك، لكن المهم هو أن إفلاس مرتزقة "وكومبارس" السعودية والإمارات في مناطق سيطرة الاحتلال...
- من مقالات فهد شاكر أبو راس السبت , 10 يـونـيـو , 2023 الساعة 8:26:53 PM
- 0 من التعليقات

فهد شاكر أبو راس / لا ميديا - منذ وقت مبكر بدأ النظام السعودي انتهاكاته الإجرامية واللاإنسانية بحق المغتربين اليمنيين، عندما فرضت السعودية على المغتربين اليمنيين نظام العبودية المسمى اليوم «نظام الكفيل»، في طليعة العام 1990، لتتمكن بذلك من مصادرة أموال المغتربين ونهب ممتلكاتهم من دون أي وجه حق قانوني أو شرعي، وعملت على مضاعفة تكاليف منح التأشيرات للمغتربين اليمنيين إلى مبالغ باهظة،...
- من مقالات فهد شاكر أبو راس الجمعة , 9 يـونـيـو , 2023 الساعة 8:14:48 PM
- 0 من التعليقات

فهد شاكر أبو راس / لا ميديا - يبقى الملف الإنساني هو عنوان اليمنيين الأساسي والرئيس في كل المفاوضات والمشاورات، وبوابة العبور الوحيدة إلى باقي الملفات الأخرى. ولن تنال من عزائم اليمنيين وإصرارهم على البقاء، أوجاع العدوان والحصار، أو يبدل قناعاتهم وأولوياتهم عظيم التضحيات في مواجهة أكبر عدوان تعرض له بلد عبر مراحل التاريخ. إن بلداً كاليمن يعتبر هو الأهم استراتيجياً، ...
- من مقالات فهد شاكر أبو راس السبت , 27 مـايـو , 2023 الساعة 7:49:47 PM
- 0 من التعليقات

فهد شاكر أبو راس / لا ميديا - ابتداءً من تلك الخطوة العملية المهمة، وفي ظل تلك الظروف الصعبة، أعلن شعار البراءة من أعداء الله، وانطلق المشروع القرآني، برؤيته الكاملة المعتمدة على القرآن الكريم كمصدر للهداية والنور، والظروف آنذاك كانت معروفة، ومازالت كذلك، وليست خفية اليوم على أحد بما مثلته من أخطار كانت ومازالت إلى اليوم تتربص شراً بالأمة الإسلامية وتهدد كيانها ووجودها....