مـقـالات - أحمد علي دبوان
- من مقالات أحمد علي دبوان السبت , 25 مـايـو , 2024 الساعة 7:46:45 PM
- 0 من التعليقات

أحمد علي دبوان / لا ميديا - إذا كان هناك من أصحاب قلوب لبيبة يعقلون ويستفيدون من الأحداث التي مرت خلال عشرة أعوام فسيدركون تماما ما الذي أعنيه وأقصده من عنوان مقالي هذا. إلا أن أغلب الناس للأسف لا يميزون بين الحق والباطل، فتجد البعض يصفون الأحداث التي يسطرها اليمن واليمنيون بالمسرحية والمناورة. وبدورنا نقول لهؤلاء: كفى تيهاً وضلالاً، فها هي الأحداث تثبت لكم أن كلامكم ساقط من أساسه،...
- الـمــزيـد
- من مقالات أحمد علي دبوان الثلاثاء , 18 أكـتـوبـر , 2022 الساعة 10:38:06 PM
- 0 من التعليقات

أحمد علي دبوان / لا ميديا - الحمد لك يا الله، يا مستحق الحمد على كل نعمك. والصلاة والسلام على حضرتك يا سيدي يا رسول الله، يا رسول العزة والإنسانية والإخاء والسلام، صلاةً تقينا الزيف والخوف والذلة والزلفى، وتعيننا على إدراك الطريق إلى الحق وجمع الشمل، ورفع لواء الإسلام. أشهد أن الله الحي الحق إله واحد، وأشهد أن محمداً رسول الله وخاتم رسله وصفيه المبعوث رحمةً للبشرية، وأنه الذات المحمدية اللطيفة للأحدية، وأنه رسول الحرية....
- من مقالات أحمد علي دبوان الجمعة , 4 مـارس , 2022 الساعة 6:21:35 PM
- 0 من التعليقات

أحمد علي دبوان / لا ميديا - تظل الأقلام والكلمات عاجزة عن وصف الشهداء وتضحياتهم من أجل المبادئ الروحية التي كان عليها الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي (رضوان الله عليه). كان جديراً مؤهلاً بأن يؤتيه الله ما آتاه من العلم والحكمة والبصيرة والوعي والقدرة على القيادة، كثمرة لما كان يحمله في عمق روحه الطاهرة التي حطمت جدار الصمت والخنوع والذلة وأطلق صرخة الحق والعزة في وجه المستكبرين،...
- من مقالات أحمد علي دبوان الجمعة , 3 يـولـيـو , 2020 الساعة 6:58:02 PM
- 0 من التعليقات

أحمد علي دبوان / لا ميديا - لا يجوز الاستمرار في الصمت. كفانا خضوعاً للعدوان وعدم تحمل المسؤولية الوطنية! نقول لكل من بقي في نفسه أمل بما تسمى "الشرعية": كفى وهماً وضلالاً! انظروا إلى الواقع وما يدور وما هو واضح، لأن إنكار الواقع عمى وضلال. يجب علينا كمواطنين أن نكون مسؤولين فاعلين ومشاركين في الدفاع عن هذا الوطن...
- من مقالات أحمد علي دبوان الثلاثاء , 31 مـارس , 2020 الساعة 7:28:29 PM
- 0 من التعليقات

أحمد علي دبوان / لا ميديا - على مدى 5 سنوات والشعب اليمني يرى هبات الأمم المفرقة ومندوبها ومجلس الخوف وأعضائه الذين يوهمون بأنهم يسعون لإيقاف العدوان على بلادنا من قبل تحالف العدوان المفلس. أما الشعب اليمنى فها هو اليوم يستقبل العام السادس بكل قوة وفخر واعتزاز. ولم يعد يعول في إنهاء العدوان ولا يؤمل على الأمم المفرقة ومندوبها "عفريت" ومبادرته...