مـقـالات - ابراهيم الوشلي
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 12 يـولـيـو , 2021 الساعة 7:58:46 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - حين يقع المواطن العربي المسلم ضحية التدجين، تراه يدور بين الشوارع ومواقع التواصل الاجتماعي محدثاً الجميع عن حبه للسلام، ينادي بثقافة الحياة والتعايش ونبذ الحروب والنزاعات، ولا مشكلة في هذا أبداً، فما من شيء أجمل من السلام ونبذ الحروب. لكن المشكلة أنه يوجه نداءه لطرف واحد فقط دون الآخر، إذ يطالب كل مناهض للصهيونية الأمريكية بالتوقف عن مناهضتها...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الوشلي الثلاثاء , 6 يـولـيـو , 2021 الساعة 1:58:15 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - كنت جالساً مع بعض الأصدقاء نشاهد مذهولين فيديو الشهيد «أبو فاضل»، لم يتجرأ أحدنا على محاولة التعليق أو التحليل أو التفسير، ذلك أن الموقف أعظم من أن تستوعبه عقولنا العادية، فكيف لها أن تفسره أو تتحدث عنه. عقب المشاهد مرت ربع ساعة من الهيبة والصمت، ثم قال لي أحدهم معاتباً: ياخي ليش ما تكتب عن «أبو فاضل»، جالس تمكنها مقالات عن الإصلاح والدنبوع وابن سلمان؟!...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 28 يـونـيـو , 2021 الساعة 7:37:15 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - ذلك الطالب الذي يداوم يومياً في مقاهي الإنترنت بدلاً من المدرسة ليس فاشلاً في الدراسة، لأنه لم يحاول أن يدرس أصلاً، إذن فهو مراهق ناجح في الهروب من المدرسة وصنع مستقبل فاشل. وفي المقابل أستطيع أن أؤكد لكم أنني لست فاشلاً في لعبة «ببجي»، لأنني لا ألعبها أصلاً ولن أفعل ذلك مادمت أحتفظ بجزء من عقلي، وإذا لعبتها (لا سمح الله) وتلقيت الهزائم فحينها سأكون فاشلاً،...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 14 يـونـيـو , 2021 الساعة 8:16:06 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحي / لا ميديا - منذ أن تم تأسيس حزب الإصلاح في أوائل تسعينيات القرن الماضي وهو يتغنى بدعمه المزعوم للقضية الفلسطينية، حتى صدَّق البعض أن الكائن الإصلاحي يعد أكثر المخلوقات استعداداً للتضحية بروحه ودمه من أجل فلسطين. كانوا يجمعون التبرعات في جميع الأوقات وبكل الوسائل، فرشوا الشيلان أمام الناس، وزعوا الصناديق، وأنشأوا آلاف الجمعيات الوهمية ليقتاتوا من خلالها على دماء الفلسطينيين ومعاناة الفقراء....
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 7 يـونـيـو , 2021 الساعة 7:57:45 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - أصبحنا في 2021 ومازال هناك أناس يستخدمون الدردشات وغرف الشات المفتوحة على الويب. أصبحنا في 2021 ومازال هناك أناس يحاولون المغازلة عبر البلوتوث، ويسمون أجهزتهم بأسماء غريبة من قبيل «أناقتي كبريائي» أو «العاشق الولهان» وغيرها من العبارات المثيرة للشفقة. أصبحنا في 2021 وما زال هناك أناس يؤمنون بأن ذلك الحيوان الخيالي...