مـقـالات - محمد القيرعي
- من مقالات محمد القيرعي الثلاثاء , 15 أغـسـطـس , 2023 الساعة 8:32:58 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - الآن، ومع تصاعد النشاط الانفصالي المحموم في محافظات الحزام الجنوبي، فإن ما يدهشني أكثر هو اعتقاد كثير من الساسة والمتابعين والمحللين في الداخل والخارج بأن للحزب الاشتراكي، أو لفصيله الجنوبي على الأقل، صلة عضوية ومعينة بإيقاظ وقيادة تلك النزعات الانفصالية والقومية المتطرفة إلى حد التعجرف. وهذا غير صحيح البتة؛...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد القيرعي الثلاثاء , 1 أغـسـطـس , 2023 الساعة 8:13:16 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - تاريخياً، عُرفت مدينة التربة بوصفها باكورة السلام الاجتماعي لعموم منطقة الحُجَرية، التي تشغل حيزاً جغرافياً واسعاً يضم تسع مقاطعات إدارية (مديريات)، مثلما اتسمت أيضاً بإرثها الحضاري والثقافي الجبار، بوصفها مركز التنوير الوطني الأول في نطاق "مناطق اليمن الأسفل" ككل منذ ما قبل عصور الثورات الوطنية، ونقطة الاستقطاب الرئيسية للعديد من القوى والأفكار السياسية والأيديولوجية والثورية،...
- من مقالات محمد القيرعي الأحد , 30 يـولـيـو , 2023 الساعة 7:51:33 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - حينما غادر جنرال المرتزقة رشاد العليمي صنعاء في بداية العدوان متجهاً صوب عاصمة أسياده الجدد/ القدامى (الرياض) للحاق بسلفه هادي، كان موقفه الخياني أكثر خزياً ووضاعة من موقف الجنرال الروسي أندري فلاسوف إبان الحرب الوطنية العظمى (العالمية الثانية)، التي كانت بلاده تخوضها بيأس وضراوة ضد العدوان النازي خلال الفترة من حزيران/ يونيو 1941 إلى حزيران/ يونيو 1945،...
- من مقالات محمد القيرعي الأحد , 23 يـولـيـو , 2023 الساعة 8:06:03 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - في الـ19 من تموز/ يوليو 2001، بادرنا بإعلان قيام حركتنا المدنية الحقوقية السوداء "حركة الدفاع عن الأحرار السود في اليمن" من على صفحات صحيفة الحزب المركزية: "الثوري"، بوصفها أول حركة حقوقية تنشأ من وسط فئتنا المهمشة: "أخدام اليمن"، وتعنى بتبني قضاياهم والدفاع عنها وحماية حياة أفرادها المحرومين من الحرية ومن الحقوق الأساسية الإنسانية ومن أبسط حقوق المواطنة العادلة والمتساوية....
- من مقالات محمد القيرعي الأثنين , 17 يـولـيـو , 2023 الساعة 8:37:43 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - قبل أربعة عقود ونصف، وفيما كانت بلادنا تعيش أعنف رداتها الرجعية الماضيوية المهندسة سعودياً عقب قيام الأخيرة بترتيب جريمة اغتيال الرئيس الشهيد إبراهيم محمد الحمدي في الحادي عشر من تشرين الأول/ أكتوبر 1977 وتصفية مشروعه الوطني الحداثي والوحدوي، في بادرة إجرامية عكست آنذاك المدى الحقيقي الذي يمكن أن تبلغه الرجعية السعودية والخليجية وأسيادهم في الإمبريالية الأمريكية في وأد آمال وتطلعات الشعوب...