مـقـالات
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأحد , 10 أغـسـطـس , 2025 الساعة 1:20:37 AM
 - 0 من التعليقات
 
                عبدالمجيد التركي / لا ميديا - نحن الزجاج الذي يعاد سبكه وتدويره يا أبا العلاء، كل هذه المشتقات النفطية من عظامنا المترسبة ومن جثثنا التي تحولت إلى بحيرات نفط.. لم يعد هناك جدوى لتخفيف الوطء ولم يعد أديم الأرض كما كنت تظن بعد أن طغى الإسفلت.. حتى الإسفلت من مشتقات جثثنا المتحللة لكنه من أجل الوطء بسرعة 140 كيلو في الساعة....
- الـمــزيـد
 
- من مقالات قاسم قصير الأحد , 10 أغـسـطـس , 2025 الساعة 1:20:34 AM
 - 0 من التعليقات
 
                قاسم قصير / لا ميديا - نواجه في لبنان وفلسطين وبعض الدول العربية ضغوطاً كبيرة ومعركة قاسية جداً من أجل إنهاء أية قوة تقف في وجه الكيان الصهيوني أو تشكل تحدياً أمنياً أو استراتيجياً عليه أو تقف عائقاً في مواجهة مشروع التطبيع مع الكيان الصهيوني. ولذلك تستخدم في لبنان وفي فلسطين وضد إيران واليمن كل أشكال القوة والتجويع والحصار، إضافة للحرب العدوانية والأمنية والعسكرية....
- من مقالات د. مهيوب الحسام الأحد , 10 أغـسـطـس , 2025 الساعة 1:20:31 AM
 - 0 من التعليقات
 
                د. مهيوب الحسام / لا ميديا - لبنان باقٍ بشرفائه وأحراره، ومقاومته باقية بالمؤمنين بها وبحقهم وعدالة قضيتهم وبحق لبنان في الحرية والسيادة والاستقلال، والمؤمنين بأن بقاء لبنان بقوته لا بضعفه، وهم حملة راية الحرية والعزة والكرامة والاستقلال من الأحرار الشرفاء المناضلين المقاومين المجاهدين من أبنائه من كافة مكوناته، وهم من قدموا التضحيات في سبيل تحرير أراضيه المحتلة من قبل كيان العدو الصهيوني،...
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 10 أغـسـطـس , 2025 الساعة 1:20:29 AM
 - 0 من التعليقات
 
                محمد التعزي / لا ميديا - كمال الشريعة يريد الله تعالى أن يرقى بالإنسان إلى عالم السماوات، وألا يظل هذا المخلوق عالقاً في وهاد البشرية يعاقر ملذات ومثبطات، مشدوداً إلى عالم الصور والمثالات الغالب عليها طابع التكلف والزيف والتقليد، مع التنويه بأن الفيلسوف اليوناني أفلاطون أكد هذا المعطى مقرراً «عالم المثال»، هذا العالم غير المنظور وإنما تشتبه عوالم مادية هي بعض صوره وأشكاله....
- من مقالات عبد الحافظ معجب السبت , 9 أغـسـطـس , 2025 الساعة 1:40:37 AM
 - 0 من التعليقات
 
                عبدالحافظ معجب / لا ميديا - منذ انتصار أيار 2000، الذي حرر الجنوب اللبناني من الاحتلال “الإسرائيلي”، شكّل سلاح المقاومة الإسلامية في لبنان رأس الحربة في مشروع التحرير والدفاع عن السيادة الوطنية. لم يكن هذا الانتصار مجرّد حدث عسكري عابر، بل كان زلزالاً استراتيجياً أعاد رسم معادلات القوة في المنطقة، وكرّس معادلة “الجيش والشعب والمقاومة” كركيزة حقيقية للكرامة والسيادة اللبنانية....
            
                               
					
                
            
   

 

								
								
								
								
								






