قُتل 14 شخصا على الأقل وأصيب أكثر من 50 أخرين، أمس الأحد، جراء تفجير انتحاري استهدف مطار كابول.
وبحسب وكالة "رويترز" فقد نجا عبد الرشيد دستم نائب الرئيس الأفغاني بأعجوبة من الهجوم الانتحاري في المطار لدى عودته للبلاد بعد أكثر من عام قضاه في منفى بتركيا بسبب اتهامات تعذيب وانتهاكات ارتكبها بحق خصم سياسي.
وغادر دستم مطار كابول في موكب قبل دقائق من الانفجار .
وقالت الشرطة إن التفجير أودى بحياة 14 شخصا على الأقل فضلا عن إصابة ما يزيد على 50 آخرين.

ولم يصب دستم جراء هذا الانفجار الذي أعلنت جماعة "داعش" التكفيرية مسؤوليتها عنه.