
بلغ عدد شهداء وجرحى غارات طيران العدوان السعودي الأمريكي على محافظة صنعاء خلال عامين من العدوان ثلاثة آلاف و 186 شهيد وجريح.
وأوضح تقرير صادر عن مكتب الصحة بالمحافظة ان عدد الشهداء خلال عامين من العدوان على المحافظة بلغ 658 شهيد بينهم 78 طفل و 61 امرأة فيما بلغ عدد الجرحى الفين و 538 جريح من ضمنهم 152 طفل و 125 إمرأة.
وأشار التقرير إلى أن عدد الشهداء بمركز المحافظة منذ بدء العدوان الغاشم وحتى 26 مارس 2017 م بلغ 159 شهيد متصدرة قائمة الشهداء والجرحى بعد مجزرة القاعة الكبري الإجرامية التي راح ضحيتها 150 شهيدا و 798 جريح.
وأوضح التقرير أن عدد الشهداء بمديرية نهم بلغوا 142 شهيدا و 92 من مديرية جحانة فيما ارتفع عدد الشهداء في قبيلة أرحب إلى 51 بعد جريمة استهداف عزاء نساء ال النكعي التي راح ضحيتها 8 نساء.
وبين التقرير أن عدد شهداء مديرية خولان 35 شهيد منهم 13 من بني ضبيان و 33 شهيد من سنحان وبني بهلول و33 من مديرية بني حشيش و 29 من بلاد الروس و 22 من بني مطر و 22 من الحيمة الداخلية و 20 شهيدا من همدان.
ولفت التقرير إلى استشهاد تسعة مواطنين من مديرية صعفان جراء غارات طيران العدوان السعودي الأمريكي و ستة من الحيمة الخارجية و ثلاثة من مناخة بالإضافة الى مواطنين اثنين من مديرية الطيال.
وأوضح تقرير صادر عن مكتب الصحة بالمحافظة ان عدد الشهداء خلال عامين من العدوان على المحافظة بلغ 658 شهيد بينهم 78 طفل و 61 امرأة فيما بلغ عدد الجرحى الفين و 538 جريح من ضمنهم 152 طفل و 125 إمرأة.
وأشار التقرير إلى أن عدد الشهداء بمركز المحافظة منذ بدء العدوان الغاشم وحتى 26 مارس 2017 م بلغ 159 شهيد متصدرة قائمة الشهداء والجرحى بعد مجزرة القاعة الكبري الإجرامية التي راح ضحيتها 150 شهيدا و 798 جريح.
وأوضح التقرير أن عدد الشهداء بمديرية نهم بلغوا 142 شهيدا و 92 من مديرية جحانة فيما ارتفع عدد الشهداء في قبيلة أرحب إلى 51 بعد جريمة استهداف عزاء نساء ال النكعي التي راح ضحيتها 8 نساء.
وبين التقرير أن عدد شهداء مديرية خولان 35 شهيد منهم 13 من بني ضبيان و 33 شهيد من سنحان وبني بهلول و33 من مديرية بني حشيش و 29 من بلاد الروس و 22 من بني مطر و 22 من الحيمة الداخلية و 20 شهيدا من همدان.
ولفت التقرير إلى استشهاد تسعة مواطنين من مديرية صعفان جراء غارات طيران العدوان السعودي الأمريكي و ستة من الحيمة الخارجية و ثلاثة من مناخة بالإضافة الى مواطنين اثنين من مديرية الطيال.
المصدر لا ميديا