مـقـالات - أنس القاضي
- من مقالات أنس القاضي السبت , 13 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:49:41 PM
- 0 من التعليقات
أنس القاضي / لا ميديا - تشتبك اليمن بصورة مباشرة مع الإمبريالية الأمريكية في البحر الأحمر، إلا أن هناك تناقضاً جوهرياً، يجب حله ليصبح للشعب فائدة وارتباط بهذه المعركة، فهناك بُعد اجتماعي غائب ومفصول عن البُعد الوطني، يكمن هذا التناقض بين معاداة الإمبريالية الأمريكية في الميدان السياسي وتبني سياستها في الميدان الاقتصادي. الجمهورية اليمنية تنتهج رسمياً اقتصاد النيوليبرالية (الليبرالية الجديدة) وتطبق حتى الآن الشروط التي فرضتها الولايات المتحدة،...
- الـمــزيـد
- من مقالات أنس القاضي الأثنين , 10 يـونـيـو , 2024 الساعة 12:58:25 AM
- 0 من التعليقات
أنس القاضي / لا ميديا - منذ بداية العمليات البحرية اليمنية دعماً للشعب الفلسطيني، عاد الملف الاقتصادي مجدداً إلى صدارة الأولويات الأمريكية في الضغط على اليمن. في بداية العمليات البحرية قدمت الولايات المتحدة عروضا اقتصادية لصنعاء مقابل إيقاف العمليات البحرية. وبرفض صنعاء تقديم التنازلات، جرى تحويل المسألة إلى نقيضها: استخدام الملف الاقتصادي في الضغط والابتزاز....
- من مقالات أنس القاضي الجمعة , 31 مـايـو , 2024 الساعة 1:46:17 AM
- 0 من التعليقات
أنس القاضي / لا ميديا - وفقاً للمادة (131) من دستور الجمهورية الإسلامية الإيرانية، فإنه في حالة وفاة الرئيس أو عجزه، يتولى نائب الرئيس -في هذه الحالة محمد مخبر- تصريف الأعمال لمدة لا تزيد على 50 يوما. وخلال تلك الفترة يتم انتخاب رئيس جديد. ومن المرجح أن تسعى الحكومة الإيرانية في الفترة القادمة إلى الدعوة إلى الوحدة الوطنية، والسعي إلى صيانة العملية الديمقراطية ...
- من مقالات أنس القاضي الأثنين , 20 مـايـو , 2024 الساعة 8:21:43 PM
- 0 من التعليقات
أنس القاضي / لا ميديا - نحن مقبلون على مهام تاريخية في بناء يمن جديد قوي مزدهر لكل اليمنيين، ينسجم مع موقعه الجيوسياسي، ومع الأدوار الاستراتيجية التي يقوم بها الآن في صدام مباشر مع نظام الأحادية القطبية ووكيلها الصهيوني في الإقليم، في مرحلة تتسم بالتحولات العالمية، وهناك قضايا داخلية لا بد من التحاور حولها، قضايا لا بد منها في عملية البناء،...
- من مقالات أنس القاضي الأحد , 5 مـايـو , 2024 الساعة 8:13:26 PM
- 0 من التعليقات
أنس القاضي / لا ميديا - تعاني بلادنا من حالة تدهور مخيفة منذ العام 2015، ورغم أن جذور التدهور سابقة لذلك، إلا أن الحرب بأبعادها المختلفة هي آلية التدمير الأبرز، والتي فجرت الاحتقانات والأزمات مرة واحدة، فبلغت المعاناة الاجتماعية في كل اليمن مستويات غير مسبوقة في تاريخ اليمن الموحد. مر على الحرب وظروف التدهور 9 سنوات، وهي فترة كافية لتحرق البلد وتدمر المجتمع، وهي أيضاً فترة أكثر من كافية لندرك ما يجري،...