مـقـالات - إيهاب زكي
- من مقالات إيهاب زكي الثلاثاء , 2 أغـسـطـس , 2022 الساعة 7:44:58 PM
- 0 من التعليقات

إيهاب زكي / لا ميديا - يمتلك لبنان اليوم، قوة الرعب التي رسختها المقاومة، وأرست دعائمها بالحنكة والدم، ودفعت قادة العدو لغلّ اليد، لأنّها لو مُدت ستُقطع، وجعلتهم يعتبرون أنّ الانزلاق لحربٍ مع المقاومة في لبنان، هو بمثابة يوم القيامة، وهذه القوة المرعبة للكيان، لا يمكنه محاصرتها عبر فتنٍ داخلية، كما يسعى الكيان، لأنّها أشدّ بأساً من الدخول في مهاتراتٍ “زواريب” عفا عليها الزمن....
- الـمــزيـد
- من مقالات إيهاب زكي السبت , 30 يـولـيـو , 2022 الساعة 7:15:52 PM
- 0 من التعليقات

إيهاب زكي / لا ميديا - إنّ الردَّ ما ترى لا ما تسمع، هذه ترجمة لإجابة السيد حسن نصر الله على سؤال المحاور حول طبيعة فعل حزب الله، حال إصرار العدو على استخراج الغاز قبل بدء لبنان بالعمل في حقوله النفطية، أيّ أنّ ردّ حزب الله ليس كلاماً يحتاج استماعاً، وليس تهديداً إعلامياً أو حرباً نفسية، إنّما فعلٌ تشخص له الأبصار، وسيراه العدو رؤيةً ينخلع لها قلبه. حين يتصور السيد حسن نصر الله، ...
- من مقالات إيهاب زكي الثلاثاء , 25 يـنـاير , 2022 الساعة 6:55:13 PM
- 0 من التعليقات

إيهاب زكي / لا ميديا - لو أردنا إحصاء جرائم بني سعود التاريخية والسياسية والجنائية، لما استطاعت السطور استيعاباً. وفي المقابل لو أنّ المشروع المقاوم لم يلتزم سياسة الصبر الاستراتيجي والنفس الطويل، في التصدي للجرائم السعودية، لما كانت "إسرائيل" اليوم تعيش هواجس البقاء والوجود، ومع كل انهزامٍ سعودي، سيزداد المشروع بريقاً وتزداد "إسرائيل" خفوتاً. حين تنظر لتاريخ بني سعود...
- من مقالات إيهاب زكي الثلاثاء , 18 يـنـاير , 2022 الساعة 6:29:14 PM
- 0 من التعليقات

إيهاب زكي / لا ميديا - لا يمكن لعاقل أن يصدق أن حرب الإبادة ضد شعبٍ عربيٍ في اليمن هو عمل خير لمملكة خير، أو أنّ تدمير سورية وقتل شعبها وتشريده هو عمل خير لمملكة خير، أو أن تدبير التفجيرات في بيروت ودمشق وبغداد، ودعم الإرهاب من «القاعدة» إلى «داعش» إلى «النصرة» إلى كل تنظيم اتخذ من الوهابية ديناً جديداً، هو عمل خيرٍ لمملكة خير. لا يوجد مسيلمة واحد في التاريخ،...
- من مقالات إيهاب زكي الثلاثاء , 4 يـنـاير , 2022 الساعة 6:25:37 PM
- 0 من التعليقات

إيهاب زكي / لا ميديا - وكأنّ ذكرى استشهاد الجنرال قاسم سليماني أبت أن تمر دون تذكير العدو بأنّ الرجل الذي قتلوه لإعادة تنظيم خرائطهم، لا زال يبعثرها ولا زال يراقبهم، وأنّهم في انتظار أن يكون التاريخ أكثر رأفةً بهم من الجنرال قاسم سليماني، وأن تكون قسوته عليهم في حياته أقل منها في شهادته. التاريخ ليس كائناً كريم السجايا حتى يمنح الأمة في زمنٍ واحد أكثر من سليمانيٍ واحد....