مـقـالات - إيهاب زكي
- من مقالات إيهاب زكي الأربعاء , 26 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 12:13:32 AM
- 0 من التعليقات
إيهاب زكي / لاميديا - إنّ عقارب الساعة لن تعود إلى الوراء، ولن يتم محو آثار الطوفان، مهما حاولت أمريكا ذلك عبر الإيغال في القتل، بل كلما دفعت الكيان للعدوان أكثر، حلّت عليه لعنة ما يظنّها البركة أكثر، وستكون مقتلته الحقيقية والأخيرة، ولو بعد حين. في العام 1970 نشر المؤرخ الصهيوني «شبتاي ديفيد» كتابه «لعنة البركة»، وذلك عن الثمن الباهظ للنجاح العسكري الساحق...
- الـمــزيـد
- من مقالات إيهاب زكي الثلاثاء , 19 أغـسـطـس , 2025 الساعة 12:54:21 AM
- 0 من التعليقات
إيهاب زكي / لا ميديا - بمجرد إعلان ما يُسمى "الكابينيت" إقرار احتلال قطاع غزة، اندلع تسونامي من دعوات تسليم سلاح فصائل المقاومة في غزة، وانسحاب حماس من المشهد السياسي لمستقبل غزة وفلسطين، وكلها دعوات تحت راية الحرص على غزة، والخوف على القضية الفلسطينية من الاندثار، رغم أنّها قبل السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، كانت مندثرة وفي حالة موت سريري؛ إذ كانت الاستراتيجية ...
- من مقالات إيهاب زكي الأربعاء , 6 أغـسـطـس , 2025 الساعة 1:15:15 AM
- 0 من التعليقات
إيهاب زكي / لا ميديا - إصرارٌ على التسطيح وإلحاح شديد على التقزيم، تمارسه بعض وجوه النخبة في مصر بشأن معبر رفح. هم يقاربون الأمر بكونه «خناقة على القهوة»، وليس قضيةً مصيرية تمس جوهر أمن مصر القومي أولاً، والوطن العربي ثانياً، ولا تُستثنى النُّخب الحاكمة من هذه المقاربات السطحية. خرجت مصر القديمة لمحاربة الحثيين، حوالى 1274 قبل الميلاد، في أقصى شمال الشام وعلى الحدود المعروفة...
- من مقالات إيهاب زكي السبت , 12 يـولـيـو , 2025 الساعة 1:15:18 AM
- 0 من التعليقات
إيهاب زكي / لا ميديا - ما يسمّى بـ»الجيش الإسرائيلي»، هو سليل عصاباتٍ وضيعة منتفية الأخلاق والقيَم، بل تأنف أخلاق المرتزقة والقتلة من مجاراة سلوكهم، عصابات مثل «الهاجاناه» و»شتيرن» و»الأرغون»، وكانت عصابة «الهاجاناه» تصدر بيانات إدانة لبعض عمليات عصابة «الأرغون»، ولنا أن نتصور حين يستعظم مجرمٌ ويستهجن أفعال مجرمٍ آخر! رغم أنّ التنسيق لم ينقطع بينهما....
- من مقالات إيهاب زكي الخميس , 3 يـولـيـو , 2025 الساعة 3:55:44 AM
- 0 من التعليقات
إيهاب زكي / لا ميديا - يتدثَّرون بدثار الحرص على فلسطين ودماء غزة، ثم يوغلون في دماء كل من ساند ودفع الغالي والنفيس في سبيل فلسطين وغزة، وهؤلاء يمتلكون الكثير من الألسنة الحِداد الشِّداد، والعيون الزجاجية التي لا حياء فيها ولا حياة، ولمجرد أنّه استخدم حبراً إلكترونياً مجانياً في كتابة كلمة تضامنية مع غزة، يحسب أن من حقِّه استخدام حبره لجَلد من جاد بدمه؛ لأنّه أدَّى للعلا والذرى دوره!...











